السفير البريطاني عن تفجيري طنطا والإسكندرية: "نقف مع مصر ضد الإرهاب"
الأحد 09/أبريل/2017 - 02:53 م
شربات عبد الحي
طباعة
أدانت بريطانيا، اليوم الأحد، حادث التفجير الإرهابي بكنيسة مارجرجس في طنطا، والكنيسة المرقسية في الإسكندرية.
وقال السفير البريطاني في مصر، جون كاسون: "لكل من أصيب في هجمات الأحد نحن نشاطرك حزنك، وتقف بريطانيا مع مصر ضد الكراهية والإرهاب".
وكان انفجارًا وقع داخل كنيسة مارجرجس بمدينة طنطا في محافظة الغربية، صباح اليوم الأحد، فيما فجّر انتحاري نفسه أمام الكنيسة المرقسية بالإسكندرية ظهر اليوم نفسه.
وكشف مصدر أمني التفاصيل الأولية لانفجار كنيسة مارجرجس بطنطا، حيث تبين أن القنبلة وضُعت في الصفوف الأولى للكنيسة وقت القداس.
وبحسب وزارة الصحة، أسفر التفجير عن سقوط 30 شهيدًا وإصابة 79.
وكلّف النائب العام المستشار نبيل صادق، نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار خالد ضياء بالانتقال والتحقيق.
وفي الإسكندرية، سقط 11 شهيدًا من بينهم ضابط شرطة، وأصيب 35 آخرين في تفجير نفذه انتحاري أمام الكنيسة المرقسية بحي العطارين.
وشهدت الكنيسة وجود البابا تواضروس، الذي أكدت مصادر كنسية سلامته.
وحاول رئيس مباحث قسم العطارين منع الانتحاري من تنفيذ التفجير، قبل أن يسقط شهيدا.
وأمر وزير الدفاع بفتح مستشفيات القوات المسلحة لاستقبال المصابين وجثامين الضحايا، بناء على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وعززت مديريات الأمن، اليوم الأحد، من خدماتها الأمنية حول الكنائس لتأمين احتفالات الأقباط بأحد السعف "أحد الشعانين"، ووضعت الكردونات الحديدية بالشوارع المحيطة بالكنائس.
وقال السفير البريطاني في مصر، جون كاسون: "لكل من أصيب في هجمات الأحد نحن نشاطرك حزنك، وتقف بريطانيا مع مصر ضد الكراهية والإرهاب".
وكان انفجارًا وقع داخل كنيسة مارجرجس بمدينة طنطا في محافظة الغربية، صباح اليوم الأحد، فيما فجّر انتحاري نفسه أمام الكنيسة المرقسية بالإسكندرية ظهر اليوم نفسه.
وكشف مصدر أمني التفاصيل الأولية لانفجار كنيسة مارجرجس بطنطا، حيث تبين أن القنبلة وضُعت في الصفوف الأولى للكنيسة وقت القداس.
وبحسب وزارة الصحة، أسفر التفجير عن سقوط 30 شهيدًا وإصابة 79.
وكلّف النائب العام المستشار نبيل صادق، نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار خالد ضياء بالانتقال والتحقيق.
وفي الإسكندرية، سقط 11 شهيدًا من بينهم ضابط شرطة، وأصيب 35 آخرين في تفجير نفذه انتحاري أمام الكنيسة المرقسية بحي العطارين.
وشهدت الكنيسة وجود البابا تواضروس، الذي أكدت مصادر كنسية سلامته.
وحاول رئيس مباحث قسم العطارين منع الانتحاري من تنفيذ التفجير، قبل أن يسقط شهيدا.
وأمر وزير الدفاع بفتح مستشفيات القوات المسلحة لاستقبال المصابين وجثامين الضحايا، بناء على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وعززت مديريات الأمن، اليوم الأحد، من خدماتها الأمنية حول الكنائس لتأمين احتفالات الأقباط بأحد السعف "أحد الشعانين"، ووضعت الكردونات الحديدية بالشوارع المحيطة بالكنائس.