مطالب الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية
الإثنين 17/أبريل/2017 - 12:49 م
وكالات
طباعة
فور إعلان الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية بدء معركة الأمعاء الخاوية، سارعت مصلحة السجون الإسرائيلية إلى تهديدهم بخطوات عقابية، تتضمن نقل كافة الأسرى إلى سجون النقب.
وأكد الأسرى، أن لجوءهم إلى الإضراب عن الطعام، جاء بعد فشل حواراتهم ونقاشاتهم مع ما يسمى إدارة المعتقلات، لتحسين أوضاعهم وتلبية طلباتهم وهي:
1- تركيب تليفون عمومي للأسرى الفلسطينيين في جميع السجون والأقسام، بهدف التواصل إنسانيا مع ذويهم.
2- الزيارة
وتشمل إعادة الزيارة الثانية التي تم إيقافها من قبل الصليب الأحمر، انتظام الزيارات كل أسبوعين وعدم تعطيلها من أية جهة، ألا يمنع أي قريب من الدرجة الأولى والثانية من زيارة الأسير، زيادة مدة الزيارة من 45 دقيقة إلى ساعة ونصف، السماح للأسير بالتصوير مع الأهل كل ثلاثة أشهر، عمل مرافق لراحة الأهل عند باب السجن، وإدخال الأطفال والأحفاد تحت سن 16 مع كل زيارة.
3- الملف الطبي
ويشمل إغلاق ما يسمى "مستشفى سجن الرملة"، لعدم صلاحيته في تأمين العلاج اللازم، إنهاء سياسة الإهمال الطبي، إجراء الفحوصات الطبية بشكل دوري، إجراء العمليات الجراحية بشكل سريع واستثنائي، إدخال الأطباء ذوي الاختصاص من الخارج، إطلاق سراح الأسرى المرضى خاصة ذوي الإعاقات والأمراض المستعصية، وعدم تحميل الأسير تكلفة العلاج.
4- التجاوب مع احتياجات ومطالب الأسيرات الفلسطينيات، سواء بالنقل الخاص واللقاء المباشر بدون حاجز خلال الزيارة.
5- البوسطة
وتشمل تأمين معاملة إنسانية للأسرى خلال تنقلاتهم بالبوسطة، إرجاع الأسرى إلى السجون من العيادات والمحاكم وعدم إبقائهم في المعابر، تهيئة المعابر للاستخدام البشري وتقديم وجبات الطعام، إضافة قنوات فضائية تلائم احتياجات الأسرى، تركيب تبريد في السجون وبشكل خاص في سجني مجدو وجلبوع، إعادة المطابخ لكافة السجون ووضعها تحت إشراف الأسرى الفلسطينيين بشكل كامل، إدخال الكتب، الصحف، الملابس والمواد الغذائية والأغراض الخاصة للأسير على الزيارات، إنهاء سياسة العزل الانفرادي، إنهاء سياسة الاعتقال الإداري، إعادة التعليم في الجامعة العبرية المفتوحة، والسماح للأسرى بتقديم امتحانات التوجيهي بشكل رسمي ومتفق عليه.
وأكد الأسرى، أن لجوءهم إلى الإضراب عن الطعام، جاء بعد فشل حواراتهم ونقاشاتهم مع ما يسمى إدارة المعتقلات، لتحسين أوضاعهم وتلبية طلباتهم وهي:
1- تركيب تليفون عمومي للأسرى الفلسطينيين في جميع السجون والأقسام، بهدف التواصل إنسانيا مع ذويهم.
2- الزيارة
وتشمل إعادة الزيارة الثانية التي تم إيقافها من قبل الصليب الأحمر، انتظام الزيارات كل أسبوعين وعدم تعطيلها من أية جهة، ألا يمنع أي قريب من الدرجة الأولى والثانية من زيارة الأسير، زيادة مدة الزيارة من 45 دقيقة إلى ساعة ونصف، السماح للأسير بالتصوير مع الأهل كل ثلاثة أشهر، عمل مرافق لراحة الأهل عند باب السجن، وإدخال الأطفال والأحفاد تحت سن 16 مع كل زيارة.
3- الملف الطبي
ويشمل إغلاق ما يسمى "مستشفى سجن الرملة"، لعدم صلاحيته في تأمين العلاج اللازم، إنهاء سياسة الإهمال الطبي، إجراء الفحوصات الطبية بشكل دوري، إجراء العمليات الجراحية بشكل سريع واستثنائي، إدخال الأطباء ذوي الاختصاص من الخارج، إطلاق سراح الأسرى المرضى خاصة ذوي الإعاقات والأمراض المستعصية، وعدم تحميل الأسير تكلفة العلاج.
4- التجاوب مع احتياجات ومطالب الأسيرات الفلسطينيات، سواء بالنقل الخاص واللقاء المباشر بدون حاجز خلال الزيارة.
5- البوسطة
وتشمل تأمين معاملة إنسانية للأسرى خلال تنقلاتهم بالبوسطة، إرجاع الأسرى إلى السجون من العيادات والمحاكم وعدم إبقائهم في المعابر، تهيئة المعابر للاستخدام البشري وتقديم وجبات الطعام، إضافة قنوات فضائية تلائم احتياجات الأسرى، تركيب تبريد في السجون وبشكل خاص في سجني مجدو وجلبوع، إعادة المطابخ لكافة السجون ووضعها تحت إشراف الأسرى الفلسطينيين بشكل كامل، إدخال الكتب، الصحف، الملابس والمواد الغذائية والأغراض الخاصة للأسير على الزيارات، إنهاء سياسة العزل الانفرادي، إنهاء سياسة الاعتقال الإداري، إعادة التعليم في الجامعة العبرية المفتوحة، والسماح للأسرى بتقديم امتحانات التوجيهي بشكل رسمي ومتفق عليه.