14 دليل يكشف فبكرة الخونة لفيلم يسئ إلى أكثر جيوش الأرض إنسانية
الجمعة 21/أبريل/2017 - 01:30 م
رامي حسين
طباعة
استمرارًا لتآمرهم ضد مصر وجيشها.. أقدمت القنوات الإخوانية على فبركة أفلام تسيئ إلى الجيش المصري الأقوى عربيا وأفريقيا، ظنا منهم أن الفيلم من الممكن أن ينال من قواتنا المسلحة؛ وذلك تدمير المنطقة لصالح إسرائيل، إلا أن الشعب المصري الواعي استطاع كشف فبركتهم.
وقررت الذراع الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية، أن تقدم على أكثر من محاولة لتشويه صورة الجيش المصري، ولذلك بعد فشل الجماعات الإرهابية، في مواجهة جنودنا البواسل في سيناء.
كما أن نجاحات الجيش الكبيرة في تدمير أوكار الإرهابيين، جعلت "الإخوان الإرهابية" تشن حربًا عليه وتشويه صورته، من خلال فيلم تمثيلي مفبرك.
دليل فبركة الفيلم:
1- مفيش عسكري بدقن لا خفيفه، ولا غزيرة كما في تمثلية الإخوان الإرهابية.
2– اللبس مشكل أشكال وألوان مختلفة وهذا غير موجود في الجيش المصري، حيث أن الزي كله واحد، ولكن يختلف فقط سلاح الطيران والبحرية.
3-اللهجة ليست مصرية، ولا حتى تتناسب مع لهجة بدو سيناء، وفي الفيلم اللهجة الموجودة عراقية، تم عمل مونتاج لها.
4 – سرعة الصوت المركب غير سرعة الفيديو أو الأحداث، وهذا ما يؤكد فبركة الفيلم، لأنه يجب أن يكون الصوت متوازن مع الحركة.
5 – العساكر اللبس مشكل صيفي وشتوي، ودا صعب وجوده في الجيش المصري لأن اللبس سواء صيفي أو شتوي، بيكون بقرار من القائد العام وبتصديق، وبيكون موحد سواء "صيفي أو شتوي".
6 - القايش أو حزام البنطلون الخاص بالجيش، ظاهر في الفيلم على أساس أن لونه أسود على المموه، والقايش الحقيقي للزي المموه للجيش لونه كاكي.
7– ومن ضمن أخطائهم ايضا أن الخوذة زيتي علي البدلة المموها، وهذا لا يتناسب مع زي الجيش المصري، لأن خوذة البدلة بتكون مموها.
8 – ممنوع استخدام الموبايل في المناطق العسكرية، كما أنه ممنوع استخدامه في أي عمليات أو مناطق عسكرية، فلماذا الموبايل كان موجود.
9 – كيف للجيش المصري وهو على أرضه، أن يستخدم مدرعة ومركبة استبن ومن غير نمر لها، ومن المعروف أن عربات الجيش لها نمرها واسم الجيش المصري مدون عليها.
10 – من ضمن الأخطاء الواضحة، أيضا استخدام درع واقي للرصاص لونه زيتي علي مموه، كما أن بعضهم لابس "شال فلاحي" على بنطلون مموه على تيشيرت أسود على واقي للرصاص زيتي.
11- ومن ضمن الأخطاء والتي توضح الفبركة، وضع جنود بملابس مدنية وسط من ادعوا أنهم جنود مصريين.
12 – كل أفراد الكتيبة في الجيش المصري يعرفون بعضهم وهم في رباط وتواصل كأنهم أخوة، وليس على نهج غريب كما ظهر في الفيديو.
13- إخفاء وجوه مما يسميهم بالضحايا في الفيلم وهم كثر وجميعهم تم إخفاء وجوههم بشكل أو بآخر لتكون المحصلة النهائية أنه لا يوجد أي شخص منهم يمكن إثبات هويته وأنه مجرد ممثل على قيد الحياة.
14- التصفية ليست منهج الجيش المصرى، لأن الشعب المصري يطالب كثير بسرعة المحاكمات وقتل الإرهابيين، كيف يصفيهم وهو يقدمهم للمحاكمات، كان أولى يصفيهم قبل تسليمهم.
وقررت الذراع الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية، أن تقدم على أكثر من محاولة لتشويه صورة الجيش المصري، ولذلك بعد فشل الجماعات الإرهابية، في مواجهة جنودنا البواسل في سيناء.
كما أن نجاحات الجيش الكبيرة في تدمير أوكار الإرهابيين، جعلت "الإخوان الإرهابية" تشن حربًا عليه وتشويه صورته، من خلال فيلم تمثيلي مفبرك.
دليل فبركة الفيلم:
1- مفيش عسكري بدقن لا خفيفه، ولا غزيرة كما في تمثلية الإخوان الإرهابية.
2– اللبس مشكل أشكال وألوان مختلفة وهذا غير موجود في الجيش المصري، حيث أن الزي كله واحد، ولكن يختلف فقط سلاح الطيران والبحرية.
3-اللهجة ليست مصرية، ولا حتى تتناسب مع لهجة بدو سيناء، وفي الفيلم اللهجة الموجودة عراقية، تم عمل مونتاج لها.
4 – سرعة الصوت المركب غير سرعة الفيديو أو الأحداث، وهذا ما يؤكد فبركة الفيلم، لأنه يجب أن يكون الصوت متوازن مع الحركة.
5 – العساكر اللبس مشكل صيفي وشتوي، ودا صعب وجوده في الجيش المصري لأن اللبس سواء صيفي أو شتوي، بيكون بقرار من القائد العام وبتصديق، وبيكون موحد سواء "صيفي أو شتوي".
6 - القايش أو حزام البنطلون الخاص بالجيش، ظاهر في الفيلم على أساس أن لونه أسود على المموه، والقايش الحقيقي للزي المموه للجيش لونه كاكي.
7– ومن ضمن أخطائهم ايضا أن الخوذة زيتي علي البدلة المموها، وهذا لا يتناسب مع زي الجيش المصري، لأن خوذة البدلة بتكون مموها.
8 – ممنوع استخدام الموبايل في المناطق العسكرية، كما أنه ممنوع استخدامه في أي عمليات أو مناطق عسكرية، فلماذا الموبايل كان موجود.
9 – كيف للجيش المصري وهو على أرضه، أن يستخدم مدرعة ومركبة استبن ومن غير نمر لها، ومن المعروف أن عربات الجيش لها نمرها واسم الجيش المصري مدون عليها.
10 – من ضمن الأخطاء الواضحة، أيضا استخدام درع واقي للرصاص لونه زيتي علي مموه، كما أن بعضهم لابس "شال فلاحي" على بنطلون مموه على تيشيرت أسود على واقي للرصاص زيتي.
11- ومن ضمن الأخطاء والتي توضح الفبركة، وضع جنود بملابس مدنية وسط من ادعوا أنهم جنود مصريين.
12 – كل أفراد الكتيبة في الجيش المصري يعرفون بعضهم وهم في رباط وتواصل كأنهم أخوة، وليس على نهج غريب كما ظهر في الفيديو.
13- إخفاء وجوه مما يسميهم بالضحايا في الفيلم وهم كثر وجميعهم تم إخفاء وجوههم بشكل أو بآخر لتكون المحصلة النهائية أنه لا يوجد أي شخص منهم يمكن إثبات هويته وأنه مجرد ممثل على قيد الحياة.
14- التصفية ليست منهج الجيش المصرى، لأن الشعب المصري يطالب كثير بسرعة المحاكمات وقتل الإرهابيين، كيف يصفيهم وهو يقدمهم للمحاكمات، كان أولى يصفيهم قبل تسليمهم.