مروان البرغوثي يدعو نواب العالم إلى دعم الأسرى الفلسطينيين
الإثنين 24/أبريل/2017 - 09:56 م
شريف صفوت
طباعة
وجه مروان البرغوثي القيادي الفلسطيني الأسير في السجون الإسرائيلية والمضرب عن الطعام، اليوم الإثنين، رسالة إلى أعضاء البرلمانات حول العالم، داعيًا إياهم إلى دعم الأسرى الفلسطينيين الذين يواجهون القمع الإسرائيلي.
وأضاف البرغوثي في رسالته التي نشرتها وسائل الإعلام الفلسطينية "إنني أدعوكم وأناشدكم برفع صوتكم عاليًا من أجل جميع من تحاول إسرائيل إسكاتهم، إنني أدعوكم لوقفة عز من أجل من تم الزج بهم في غياهب الزنازين ليتم نسيانهم".
وتابع "أدعوكم لدعم المطالب العادلة لإضراب الأسرى الفلسطينيين وضمان احترام القانون الدولي الذي يحفظ لهم حقوقهم، أدعوكم لدعم حرية وكرامة الشعب الفلسطيني حتى يتم تحقيق السلام"، مشيدًا في الوقت ذاته بتضامن أعضاء البرلمانات مع زملائهم المعتقلين في السجون الإسرائيلية.
وتأتي هذه الرسالة بعد ساعات من الإعلان عن تدهور صحة البرغوثي، الذي يشغل عضوية المجلس التشريعي الفلسطيني منذ عام 2006.
ويذكر أنه منذ الإثنين الماضي يخوض 1500 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، من أجل تحقيق مطالب عدة منها وقف سياسة الاعتقال الإداري والعزل الانفرادي وغيرها من المطالب المعيشية.
وكانت القوات الإسرائيلية قد اعتقلت البرغوثي عام 2002 في ذروة الإنتفاضة الثانية، وحكمت عليه السجن المؤبد، ورفض البرغوثي الاعتراف بشرعيتها لكونه ممثلًا لشعب يقبع تحت الإحتلال، حيث أشار إلي أنها كانت محاكمة سياسية صورية بشهادة المراقبين الدوليين.
وأضاف البرغوثي في رسالته التي نشرتها وسائل الإعلام الفلسطينية "إنني أدعوكم وأناشدكم برفع صوتكم عاليًا من أجل جميع من تحاول إسرائيل إسكاتهم، إنني أدعوكم لوقفة عز من أجل من تم الزج بهم في غياهب الزنازين ليتم نسيانهم".
وتابع "أدعوكم لدعم المطالب العادلة لإضراب الأسرى الفلسطينيين وضمان احترام القانون الدولي الذي يحفظ لهم حقوقهم، أدعوكم لدعم حرية وكرامة الشعب الفلسطيني حتى يتم تحقيق السلام"، مشيدًا في الوقت ذاته بتضامن أعضاء البرلمانات مع زملائهم المعتقلين في السجون الإسرائيلية.
وتأتي هذه الرسالة بعد ساعات من الإعلان عن تدهور صحة البرغوثي، الذي يشغل عضوية المجلس التشريعي الفلسطيني منذ عام 2006.
ويذكر أنه منذ الإثنين الماضي يخوض 1500 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، من أجل تحقيق مطالب عدة منها وقف سياسة الاعتقال الإداري والعزل الانفرادي وغيرها من المطالب المعيشية.
وكانت القوات الإسرائيلية قد اعتقلت البرغوثي عام 2002 في ذروة الإنتفاضة الثانية، وحكمت عليه السجن المؤبد، ورفض البرغوثي الاعتراف بشرعيتها لكونه ممثلًا لشعب يقبع تحت الإحتلال، حيث أشار إلي أنها كانت محاكمة سياسية صورية بشهادة المراقبين الدوليين.