أهالى كفر الشيخ: زيارة بابا الفاتيكان رسالة للعالم بأن مصر بلد الأمان
الجمعة 28/أبريل/2017 - 06:54 ص
كفر الشيخ - عمرو على
طباعة
سيطرت حالة من الارتياح، على أهالي محافظة كفر الشيخ، اليوم الجمعة، بسبب الزيارة التي سيجريها البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، لمصر، اليوم الجمعة، والتي ستستغرق يومين، للمشاركة فى مؤتمر السلام، الذي سينظمه الأزهر الشريف.
التقى "المواطن" بعدد من أهالى كفر الشيخ، لاستطلاع أرؤهم حول زيارة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان لمصر للمشاركة فى هذا المؤتمر، وقال حسن حمدي المتولي، تاجر،:"تلك الزيارة تعد تاريخية من نوعها، كما تعد رسالة قوية للعالم أجمع، أنه مهما حدث بمصر، ومهما يحدث بها فهى بلد الأمن والأمان".
وأكد شعبان جعفر خلف الله، موظف، أن تلك الزيارة أسعدته كثيرًا كونه مواطنًا مصريًا يحب بلده، ويكفى تلبية بابا الفاتيكان دعوة الأزهر الشريف، والحكومة المصرية، للمشاركة فى مؤتمر السلام الذي سينظمه الأزهر الشريف، وهذا إن دل على شئ فإنما يدل على قوة مصر بين دول العالم، مهما حاول المغرضون النيل منها.
وأوضحت سوزان أحمد زغلول، مدرسة، أن زيارة مصر تعد تأكيدًا من البابا فرانسيس بابا الفاتيكان أن مصر فعلا أكثر دول العالم يعرف عنها الأمان، ووجود محبة بين المسلمين والأقباط، ويتجاورون ويزاملون بعضهما البعض، على أرض مصر.
ويضيف مينا سمير غالى، مدرس، أن الأقباط والمسلمين، يرحبون بزيارة بابا الفاتيكان، لأنه يأتى إلى مصر ولديه رسائل سلام، وتلك الزيارة ما هى إلا رسالة أساسية وجهت لدول الشر، فحواها أنهم مهما يفعلون من حوادث إرهابية، فلا تفرقة بين أشقاء مسلمين ومسيحيين على أرض مصر، والإرهاب طال المسلم والمسيحى وليس فئة معينة.
من جانب آخر وتزامنًا مع زيارة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان لمصر، اليوم الجمعة، تشهد المناطق المحيطة بكنائس المدن والمراكز بنطاق محافظة كفر الشيخ، تشديدات أمنية مكثفة، وسط تواجد سيارات من المفرقعات، والحماية المدنية، علاوة على غلق الشوارع الرئيسية المؤدية للكنائس بالحواجز الحديدية.
التقى "المواطن" بعدد من أهالى كفر الشيخ، لاستطلاع أرؤهم حول زيارة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان لمصر للمشاركة فى هذا المؤتمر، وقال حسن حمدي المتولي، تاجر،:"تلك الزيارة تعد تاريخية من نوعها، كما تعد رسالة قوية للعالم أجمع، أنه مهما حدث بمصر، ومهما يحدث بها فهى بلد الأمن والأمان".
وأكد شعبان جعفر خلف الله، موظف، أن تلك الزيارة أسعدته كثيرًا كونه مواطنًا مصريًا يحب بلده، ويكفى تلبية بابا الفاتيكان دعوة الأزهر الشريف، والحكومة المصرية، للمشاركة فى مؤتمر السلام الذي سينظمه الأزهر الشريف، وهذا إن دل على شئ فإنما يدل على قوة مصر بين دول العالم، مهما حاول المغرضون النيل منها.
وأوضحت سوزان أحمد زغلول، مدرسة، أن زيارة مصر تعد تأكيدًا من البابا فرانسيس بابا الفاتيكان أن مصر فعلا أكثر دول العالم يعرف عنها الأمان، ووجود محبة بين المسلمين والأقباط، ويتجاورون ويزاملون بعضهما البعض، على أرض مصر.
ويضيف مينا سمير غالى، مدرس، أن الأقباط والمسلمين، يرحبون بزيارة بابا الفاتيكان، لأنه يأتى إلى مصر ولديه رسائل سلام، وتلك الزيارة ما هى إلا رسالة أساسية وجهت لدول الشر، فحواها أنهم مهما يفعلون من حوادث إرهابية، فلا تفرقة بين أشقاء مسلمين ومسيحيين على أرض مصر، والإرهاب طال المسلم والمسيحى وليس فئة معينة.
من جانب آخر وتزامنًا مع زيارة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان لمصر، اليوم الجمعة، تشهد المناطق المحيطة بكنائس المدن والمراكز بنطاق محافظة كفر الشيخ، تشديدات أمنية مكثفة، وسط تواجد سيارات من المفرقعات، والحماية المدنية، علاوة على غلق الشوارع الرئيسية المؤدية للكنائس بالحواجز الحديدية.