الذهب يفقد جزء من مكاسبه.. ويستقر فوق مستوى 1265 دولارا
الأحد 30/أبريل/2017 - 12:19 م
نها رضوان
طباعة
أكد رجب حامد، الرئيس التنفيذي لشركة سبائك الكويت لتجارة المعادن الثمينة، أن الذهب فقد جزء من مكاسبه، الأسبوع الماضي، متأثرا بتحول السيولة للأسواق المالية والأسهم، وعدم حاجة المستثمرين للملاذات الآمنة.
وأوضح "حامد"، خلال تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أن الأونصة أنهت تداولاتها في بورصة "نيوميكس" نيويورك، عند مستوى 1267 دولارا، بفارق هبوط دولارين عن أسعار الافتتاح، وبفارق 28 دولار عن أعلى قمة للذهب لامستها الأونصة الأسبوع قبل الماضي، مشيرًا إلي أن هذه التراجعات تعتبر هي الأولى للذهب، منذ 15 مارس الماضي.
وأضاف "حامد"، أن الكثيرين توقعوا أن يستمر التراجع إلى دون مستوى 1250 دولارا، ولكن عودة الشراء مع قوة الطلب الفعلية، عادت بالذهب فوق دعم 1260 دولارا، ويتماسك الذهب بالقرب من 1270 دولارا، أخر جلسات تداول الأسبوع الماضي، وتأثر الذهب بحالة الاستقرار، التي سيطرت على الأسواق بعد نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات الفرنسية، وذهاب مخاوف المستثمرين من سيناريوهات خروج فرنسا من الاتحاد الأوربي مثل بريطانيا.
وعادت شهية المخاطرة لبورصات الأسهم الأوربية، على مستوى "الكاك والفوتسي"، واغلب المؤشرات، وصعد اليورو إلى أعلى مستوى له بالقرب من 1.10 من الدولار، ومن الطبيعي أن نرى الذهب يتراجع في ظل هذه الأجواء، خصوصا أن الكثير من المستثمرين في أسواق المعادن الثمينة، كان يتوقعون قرب تصحيحات مؤشر الذهب، لان موجه الارتفاعات استمرت لمدة 6 أسابيع من جانب، واقتربت من حاجز 1300 دولارا من جانب أخر، وساعد على قوة الهبوط، عمليات البيع وجني الأرباح.
وأوضح "حامد"، خلال تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أن الأونصة أنهت تداولاتها في بورصة "نيوميكس" نيويورك، عند مستوى 1267 دولارا، بفارق هبوط دولارين عن أسعار الافتتاح، وبفارق 28 دولار عن أعلى قمة للذهب لامستها الأونصة الأسبوع قبل الماضي، مشيرًا إلي أن هذه التراجعات تعتبر هي الأولى للذهب، منذ 15 مارس الماضي.
وأضاف "حامد"، أن الكثيرين توقعوا أن يستمر التراجع إلى دون مستوى 1250 دولارا، ولكن عودة الشراء مع قوة الطلب الفعلية، عادت بالذهب فوق دعم 1260 دولارا، ويتماسك الذهب بالقرب من 1270 دولارا، أخر جلسات تداول الأسبوع الماضي، وتأثر الذهب بحالة الاستقرار، التي سيطرت على الأسواق بعد نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات الفرنسية، وذهاب مخاوف المستثمرين من سيناريوهات خروج فرنسا من الاتحاد الأوربي مثل بريطانيا.
وعادت شهية المخاطرة لبورصات الأسهم الأوربية، على مستوى "الكاك والفوتسي"، واغلب المؤشرات، وصعد اليورو إلى أعلى مستوى له بالقرب من 1.10 من الدولار، ومن الطبيعي أن نرى الذهب يتراجع في ظل هذه الأجواء، خصوصا أن الكثير من المستثمرين في أسواق المعادن الثمينة، كان يتوقعون قرب تصحيحات مؤشر الذهب، لان موجه الارتفاعات استمرت لمدة 6 أسابيع من جانب، واقتربت من حاجز 1300 دولارا من جانب أخر، وساعد على قوة الهبوط، عمليات البيع وجني الأرباح.