"الهلالي": القوات المسلحة تسعى لحل مشكلة الإدمان
الخميس 04/مايو/2017 - 05:43 م
رامي حسين
طباعة
أكد اللواء طبيب محمود الهلالي مدير المجمع الطبي للقوات المسلحة بالمعادي، أن مشكلة الإدمان تعد من أكبر المشكلات التي تهدد العالم أجمع وتسعى كل الدول لمجابهته لما له من أضرار على النواحي الاجتماعية والاقتصادية والنفسية.
جاء ذلك خلال إطلاق التشغيل التجريبي لأول وحدة متخصصة لعلاج إدمان الإناث داخل مستشفي الطب النفسي وعلاج الإدمان بالمجمع الطبي للقوات المسلحة بالمعادي.
وأشار مدير المجمع الطبي للقوات المسلحة بالمعادي، إلى أن القيادة العامة للقوات المسلحة تولي اهتمامًا كبيرًا لمراكز الطب النفسي ومعالجة الإدمان التابعة لها لحل هذه المشكلة وتقديم الرعاية للعسكريين والمدنيين على حد سواء ومساعدة الراغبين في العلاج والإقلاع عن الإدمان، وذلك انطلاقا من المسؤولية الوطنية للقوات المسلحة تجاه هذه القضية.
بدأت المراسم بكلمة اللواء طبيب ماجد بهي الدين قائد مستشفي الطب النفسي وعلاج الإدمان، قدم خلالها الشكر للدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي وصندوق علاج ومكافحة الإدمان على المجهودات المبذولة في هذا المجال، مؤكدًا أن لكل من الدولة والأسرة والمدرسة والإعلام دور أساسي في علاج تلك المشكلة لما لها من آثار وخيمة على الفرد والمجتمع.
وشملت المراسم عرض فيلم عن نشأة وتطور المجمع الطبي بالمعادي وما يضمه من مستشفيات ومراكز تخصصية تم تزويدها بأحدث الأجهزة والمعدات والكوادر الطبية المؤهلة لمعاونة القطاع الطبي في تنفيذ خطط وبرامج الرعاية الصحية والعلاجية المقدمة لأبناء الشعب المصري من العسكريين وأسرهم والمدنيين.
وأيضًا دور مستشفي الطب النفسي وعلاج الإدمان بالمجمع في تقديم يد العون للمدمنين ومساعدتهم كي يصبحوا أناسًا أصحاء، والحيلولة دون اتساع بقعة الإدمان بين ذوي الأعمار المختلفة، وكذا عرض فيلم تسجيلي عن جهود صندوق مكافحة الإدمان في دعم المرضي والمتعافين من الإدمان.
جاء ذلك خلال إطلاق التشغيل التجريبي لأول وحدة متخصصة لعلاج إدمان الإناث داخل مستشفي الطب النفسي وعلاج الإدمان بالمجمع الطبي للقوات المسلحة بالمعادي.
وأشار مدير المجمع الطبي للقوات المسلحة بالمعادي، إلى أن القيادة العامة للقوات المسلحة تولي اهتمامًا كبيرًا لمراكز الطب النفسي ومعالجة الإدمان التابعة لها لحل هذه المشكلة وتقديم الرعاية للعسكريين والمدنيين على حد سواء ومساعدة الراغبين في العلاج والإقلاع عن الإدمان، وذلك انطلاقا من المسؤولية الوطنية للقوات المسلحة تجاه هذه القضية.
بدأت المراسم بكلمة اللواء طبيب ماجد بهي الدين قائد مستشفي الطب النفسي وعلاج الإدمان، قدم خلالها الشكر للدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي وصندوق علاج ومكافحة الإدمان على المجهودات المبذولة في هذا المجال، مؤكدًا أن لكل من الدولة والأسرة والمدرسة والإعلام دور أساسي في علاج تلك المشكلة لما لها من آثار وخيمة على الفرد والمجتمع.
وشملت المراسم عرض فيلم عن نشأة وتطور المجمع الطبي بالمعادي وما يضمه من مستشفيات ومراكز تخصصية تم تزويدها بأحدث الأجهزة والمعدات والكوادر الطبية المؤهلة لمعاونة القطاع الطبي في تنفيذ خطط وبرامج الرعاية الصحية والعلاجية المقدمة لأبناء الشعب المصري من العسكريين وأسرهم والمدنيين.
وأيضًا دور مستشفي الطب النفسي وعلاج الإدمان بالمجمع في تقديم يد العون للمدمنين ومساعدتهم كي يصبحوا أناسًا أصحاء، والحيلولة دون اتساع بقعة الإدمان بين ذوي الأعمار المختلفة، وكذا عرض فيلم تسجيلي عن جهود صندوق مكافحة الإدمان في دعم المرضي والمتعافين من الإدمان.