أسباب سخونة أطراف الجسم وطرق علاجها
الجمعة 05/مايو/2017 - 01:21 م
شيماء سلامة
طباعة
الشعور بسخونة الأطراف سواء كان باليدين أم القدمين، أم جميعها، بحيث تكون أعلى من درجة حرارة باقي أجزاء الجسم، وهي حالة قد تصيب الكبار والصغار والنساء والرجال على حدٍ سواء، وتعتبر سخونة الأطراف عرضًا لمشكلة ما يمر بها الجسم، وليس بالضرورة أن يكون السبب هو ارتفاع درجة حرارة البيئة المحيطة، لهذا يجب الوقوف على الأسباب الحقيقية لسخونة الأطراف، وعلاجها، خاصة أنها تأتي أحيانًا مترافقةً مع أعراضٍ أخرى، مثل الحكة الشديدة، والوخز، وإحمرار الأطراف، وتنميلها، وتسبب بالكثير من الانزعاج.
أسباب سخونة الأطراف
1-حدوث إفراط في إفرازات هرمونات الغدة الدرقيّة.
2-مرور عدة سنوات على الإصابة بمرض السكري.
3- الإصابة بعدوى فطرية.
4-الوصول لسن اليأس بالنسبة للمرأة "سن انقطاع دورة الحيض" وحدوث العديد من التغيّرات الهرمونيّة.
5- إصابة الأعصاب بالتهابات الأعصاب. ارتفاع حموضة الدم، بسبب ارتفاع نسبة حمض البوليك فيه.
6-هبوط نسبة عنصر البوتاسيوم في الجسم. الإصابة بالتقلّبات النفسيّة العنيفة، مثل القلق الشديد، والتوتر، والاكتئاب النفسي.
7-الإصابة بقصور في عمل الكلى، وتراكم السموم في الجسم. تراكم الدهنيات حول الأعضاء الداخلية للجسم، وخصوصًا الكبد.
8-فشل الغدة الدرقية، وقلة إفرازها للهرمونات. تناول المشروبات الكحوليّة بشكلٍ مفرط. وجود خلل في الدورة الدموية.
9-الإصابة بمرض "متلازمة نفق عظم الكعب" أو ما يسمى بمتلازمة القناة الرسغيّة، مما يؤدي للضغط على أعصاب اليدين والقدمين.
10-نقص الفيتامينات في الجسم، وخصوصًا فيتامين ب1، وفيتامين ب5، وفيتامين ب6، وفيتامين ب 122.
11-الإصابة بما يسمى "الأذية العصبية الرضية"، والتي تصيب الأشخاص نتيجة الخضوع للعلاج الجراحيّ، أو التعرض لحادثٍ ما، مما يسبب إصابة العصب وتضرره.
علاج سخونة الاطراف:
تعتبر سخونة الأطراف عرضًا خطيرًا لأمراضٍ عديدةٍ، ويجب عدم إهماله، ومسارعة استشارة الطبيب لمعرفة السبب الذي أدى لسخونة الأطراف، حيث يجري الطبيب عددًا من الفحوصات والتحاليل، من بينها فحص الدم، وفحص البول، أو الكشف عن صحة الأعصاب، وصحة الكلى، ومراقبة معدل السكر في الدم، وفحص وظائف الغدة الدرقيّة، ووظائف الكبد، والكشف عن وجود فطريات من عدمه، لاتخاذ الإجراء العلاجيّ المناسب، وإذا كان السبب ناتجًا عن التوتر والقلق والاكتئاب النفسي فعلى المريض محاولة الاسترخاء قدر الإمكان، وممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، ووضع كمادات ماء باردة على الأطراف، للتخفيف من درجة حرارتها، أما إذا كان السبب ناتجًا عن نقص فيتامينات ب، فيتم العلاج بإعطاء المريض فيتامين ب المركب، ويكون على شكل مكمّل غذائيّ، إضافة إلى الحرص على نظام غذائي صحي.
أسباب سخونة الأطراف
1-حدوث إفراط في إفرازات هرمونات الغدة الدرقيّة.
2-مرور عدة سنوات على الإصابة بمرض السكري.
3- الإصابة بعدوى فطرية.
4-الوصول لسن اليأس بالنسبة للمرأة "سن انقطاع دورة الحيض" وحدوث العديد من التغيّرات الهرمونيّة.
5- إصابة الأعصاب بالتهابات الأعصاب. ارتفاع حموضة الدم، بسبب ارتفاع نسبة حمض البوليك فيه.
6-هبوط نسبة عنصر البوتاسيوم في الجسم. الإصابة بالتقلّبات النفسيّة العنيفة، مثل القلق الشديد، والتوتر، والاكتئاب النفسي.
7-الإصابة بقصور في عمل الكلى، وتراكم السموم في الجسم. تراكم الدهنيات حول الأعضاء الداخلية للجسم، وخصوصًا الكبد.
8-فشل الغدة الدرقية، وقلة إفرازها للهرمونات. تناول المشروبات الكحوليّة بشكلٍ مفرط. وجود خلل في الدورة الدموية.
9-الإصابة بمرض "متلازمة نفق عظم الكعب" أو ما يسمى بمتلازمة القناة الرسغيّة، مما يؤدي للضغط على أعصاب اليدين والقدمين.
10-نقص الفيتامينات في الجسم، وخصوصًا فيتامين ب1، وفيتامين ب5، وفيتامين ب6، وفيتامين ب 122.
11-الإصابة بما يسمى "الأذية العصبية الرضية"، والتي تصيب الأشخاص نتيجة الخضوع للعلاج الجراحيّ، أو التعرض لحادثٍ ما، مما يسبب إصابة العصب وتضرره.
علاج سخونة الاطراف:
تعتبر سخونة الأطراف عرضًا خطيرًا لأمراضٍ عديدةٍ، ويجب عدم إهماله، ومسارعة استشارة الطبيب لمعرفة السبب الذي أدى لسخونة الأطراف، حيث يجري الطبيب عددًا من الفحوصات والتحاليل، من بينها فحص الدم، وفحص البول، أو الكشف عن صحة الأعصاب، وصحة الكلى، ومراقبة معدل السكر في الدم، وفحص وظائف الغدة الدرقيّة، ووظائف الكبد، والكشف عن وجود فطريات من عدمه، لاتخاذ الإجراء العلاجيّ المناسب، وإذا كان السبب ناتجًا عن التوتر والقلق والاكتئاب النفسي فعلى المريض محاولة الاسترخاء قدر الإمكان، وممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، ووضع كمادات ماء باردة على الأطراف، للتخفيف من درجة حرارتها، أما إذا كان السبب ناتجًا عن نقص فيتامينات ب، فيتم العلاج بإعطاء المريض فيتامين ب المركب، ويكون على شكل مكمّل غذائيّ، إضافة إلى الحرص على نظام غذائي صحي.