تفاصيل عودة يوسف منصور للسينما في "آخر الليل"
الإثنين 08/مايو/2017 - 09:55 م
نورجيهان صلاح
طباعة
كشف الفنان يوسف منصور، بطل الكونغ فو المصري، عن عودته قريبًا إلى شاشة السينما، من خلال عمل جديد، عن "سيوة"، بالتعاون مع شركة أجنبية.
أوضح "منصور" خلال لقائه مع المذيع الساخر هشام منصور، في حلقة مساء الأحد من برنامج "آخر الليل"، المُذاع عبر فضائية "النهار"، أن منطقة سيوة في مصر، من أكثر الأماكن الحاضنة للتاريخ، إلا أنها "منسية"، ولا يعلم عنها الكثيرون شيء.
وأضاف الفنان، أن تلك ستكون عودته للتمثيل، بعد رجوعه من رحلة العلاج الطويلة، خارج مصر، لافتًا إلى أن العمل سيحتوي على مشاهد أكشن، إلا أنه لن يكون كالأدوار التي جسدها في الماضي، لإختلاف مفهوم "الأكشن" عما سبق، وتطور التصوير، والجمهور وخلافه.
استطرد "منصور"، أن سبب غيابه خلال الفترات الماضية يعود إلى تلقيه العلاج في الخارج، حيث تعرض أولًا بخلع في الكتف، عانى منه كثيرًا، ثم أصيب بمرض السرطان، الذي شفي منه تمامًا بالعلاج الطبيعي، مشيرًا إلى أن العالم والوطن العربي، مازال معتمدًا على العلاج الكيميائي والأدوية، وهو ما لا يجيد نفعًا، فالشفاء يكون من الطبيعة، والخلايا البشرية التي تؤخذ من جسد الإنسان.
وأشار إلى أن الحرارة هي المعالج الأساسي للإنسان، فعندما يتعرض أحد الأعضاء لكسر، ويجبسه الطبيب، ليس لأن الجبس هو الدواء، بل لأنه يُعرض اليد أو القدم وغيرها إلى حرارة تساعد على نمو الخلايا من جديد، فتلتئم العظام.
في سياق آخر، نفى الفنان أنه أدمن أي شيء خلال حياته، ما عدا البشر، مؤكدًا على أن مفهوم الإدمان والمخدرات يجب أن يتوسع أكثر، فالأدوية والسجائر، والعادات السيئة، كلها تدخل تحت مفهوم الإدمان.
أوضح "منصور" خلال لقائه مع المذيع الساخر هشام منصور، في حلقة مساء الأحد من برنامج "آخر الليل"، المُذاع عبر فضائية "النهار"، أن منطقة سيوة في مصر، من أكثر الأماكن الحاضنة للتاريخ، إلا أنها "منسية"، ولا يعلم عنها الكثيرون شيء.
وأضاف الفنان، أن تلك ستكون عودته للتمثيل، بعد رجوعه من رحلة العلاج الطويلة، خارج مصر، لافتًا إلى أن العمل سيحتوي على مشاهد أكشن، إلا أنه لن يكون كالأدوار التي جسدها في الماضي، لإختلاف مفهوم "الأكشن" عما سبق، وتطور التصوير، والجمهور وخلافه.
استطرد "منصور"، أن سبب غيابه خلال الفترات الماضية يعود إلى تلقيه العلاج في الخارج، حيث تعرض أولًا بخلع في الكتف، عانى منه كثيرًا، ثم أصيب بمرض السرطان، الذي شفي منه تمامًا بالعلاج الطبيعي، مشيرًا إلى أن العالم والوطن العربي، مازال معتمدًا على العلاج الكيميائي والأدوية، وهو ما لا يجيد نفعًا، فالشفاء يكون من الطبيعة، والخلايا البشرية التي تؤخذ من جسد الإنسان.
وأشار إلى أن الحرارة هي المعالج الأساسي للإنسان، فعندما يتعرض أحد الأعضاء لكسر، ويجبسه الطبيب، ليس لأن الجبس هو الدواء، بل لأنه يُعرض اليد أو القدم وغيرها إلى حرارة تساعد على نمو الخلايا من جديد، فتلتئم العظام.
في سياق آخر، نفى الفنان أنه أدمن أي شيء خلال حياته، ما عدا البشر، مؤكدًا على أن مفهوم الإدمان والمخدرات يجب أن يتوسع أكثر، فالأدوية والسجائر، والعادات السيئة، كلها تدخل تحت مفهوم الإدمان.