"مسئول أممي": يستلزم مساعدة ليبيا دون اللجوء للتدخل أجنبي
الثلاثاء 09/مايو/2017 - 09:39 ص
عواطف الوصيف
طباعة
دعا رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم ليبيا، مارتن كوبلر، إلى تطابق وجهات النظر، فيما يتعلق بما وصفه بـ" تقدم المسار السياسي الحالي في ليبيا".
وأكد "كوبلر"، في مؤتمر صحفي مشترك، نشطها مع وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي، وجامعة الدول العربية، عبد القادر مساهل، ووزير الشئون الخارجية الليبي، محمد الطاهر سيالة، عقب الاجتماع 11 لوزراء دول جوار ليبيا، إلى دعم المسار السياسي الحالي في ليبيا، مؤكدا على "أهمية أن يتم ذلك دون أي تدخل أجنبي".
وقال رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم ليبيا: "يتعين على المجتمع الدولي "دعم ليبيا وديا، ومساعدتها وتنظيم العملية السياسية"، مؤكدا: "ضرورة تحديد الأدوار، التي يجب أن يؤديها الليبيون في مسار تسوية الأزمة".
وقال ممثل الأمم المتحدة: "أن البلاد قد عانت من شلل سياسي، ولا تتوفر على مؤسسات قوية، وهو السبب الذي يجعل الأمور لا تتغير بين عشية وضحاها".
وأكد ممثل الأمم المتحدة: "على أهمية دعم كافة المسؤولين السياسيين والعسكريين، وكذا الشعب الليبي، "مبرزا أهمية بحث مشاكل ليبيا، وسبل استتباب السلم ليس فقط مع المسؤولين السياسيين والعسكريين، وأعضاء البرلمان لكن أيضا مع الشعب ولاسيما الشباب".
وأكد "كوبلر"، في مؤتمر صحفي مشترك، نشطها مع وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي، وجامعة الدول العربية، عبد القادر مساهل، ووزير الشئون الخارجية الليبي، محمد الطاهر سيالة، عقب الاجتماع 11 لوزراء دول جوار ليبيا، إلى دعم المسار السياسي الحالي في ليبيا، مؤكدا على "أهمية أن يتم ذلك دون أي تدخل أجنبي".
وقال رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم ليبيا: "يتعين على المجتمع الدولي "دعم ليبيا وديا، ومساعدتها وتنظيم العملية السياسية"، مؤكدا: "ضرورة تحديد الأدوار، التي يجب أن يؤديها الليبيون في مسار تسوية الأزمة".
وقال ممثل الأمم المتحدة: "أن البلاد قد عانت من شلل سياسي، ولا تتوفر على مؤسسات قوية، وهو السبب الذي يجعل الأمور لا تتغير بين عشية وضحاها".
وأكد ممثل الأمم المتحدة: "على أهمية دعم كافة المسؤولين السياسيين والعسكريين، وكذا الشعب الليبي، "مبرزا أهمية بحث مشاكل ليبيا، وسبل استتباب السلم ليس فقط مع المسؤولين السياسيين والعسكريين، وأعضاء البرلمان لكن أيضا مع الشعب ولاسيما الشباب".