"المواطن"، يرصد الفتاوى، التي أثارت الجدل والبلبلة:

 
"عبدالجليل" يكفر المسيحيين عبر الفضائيات.

صرح الشيخ سالم عبدالجليل، وكيل وزير الأوقاف، خلال برنامجه "المسلمون يسائلون": "يا يهود ويا نصارى أنتم طيبين وبشر وهنعاملكم كويس وزي الفل وإنتم اخواتنا في الإنسانية لكن الفكر اللي إنتم عليه عقيدة فاسدة.. ارجعوا لربكم، وسواء رجعتم أو ما رجعتوش هتبقوا برضو اخواتنا وحبايبنا".

وقال مجمع البحوث الإسلامية، أمس الخميس، في اجتماعًا طارئ، إن ما صدر عنه تعبيرا عن رأي شخصي له، لا يعبر عن الأزهر الذي لا يملك تكفير الناس، ولا عن أي هيئة من هيئاته المنوط بها التفسير والتحدث باسمه.

"الشيخ ميزو" يدعي أنه "المهدي المنتظر".

أثار محمد عبدالله نصر "الشيخ ميزو"، بادعاء أنه الإمام المهدي المنتظر، عبر صفحته الشخصية "فيس بوك"، أنه الإمام المهدي المنتظر، الذي قال عنه الإمام البخاري، في حديثه، أن اسمه "محمد بن عبد الله""، مطالبا شعوب الأرض بتأييده، البلبلة في جميع وسائل الإعلام.

ورد "نصر"، على من حجه بالدليل والبرهان، بأنه ما يتفوه به ماهو إلا هراء، بأنه يريد أن يوقظ الأمة، لأنها تنتظر المهدي المنتظر، موضحًا ان ماكتب على "فيس بوك" ماهو إلا تسلية.

فتوى تدريس الرقص.

 
أباح الشيخ عبدالله نصر، الرقص الشرقي، الذي أكد أنه حلال، ودعا إلى تدريسه في المدارس.

ودعا "نصر"، من يعارضه في فتواه بالإتيان بدليل، مستندا إلى قاعدة "الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يأتِ نص بالتحريم".

 
وصل تطاول "نصر"، على الثوابت الدينية، بوصف كتاب الإمام البخاري بــ"المسخرة"، للإسلام والمسلمين، وتعرض بعدها لعاصفة من الهجوم الشديد، من رجال وعلماء الأزهر الشريف.

لا عذاب في القبر.

أنكر "نصر"، عذاب القبر، وأكد أنه ليس من ثوابت الدين الإسلامي، وأن الخلافة الإسلامية خرافة وأسطورة، وليست فريضة أو وعدًا من الله، وأن النقاب حرام شرعًا، وعادة يهودية وليس من الإسلام في شيء.
القرضاوي.

صرح "القرضاوي"، بإيجاز العمليات الانتحارية التي يقوم بها الشباب، بحجة الجهاد في سبيل الله، الأمر الذي يعمل على تجنيد الشباب؛ للقيام بعمليات جهادية من خلال هذه الفتوى.

وأسقطت هيئة كبار علماء الأزهر في مصر، عام 2013، فى جلستها عضوية يوسف القرضاوي، من الهيئة، بقبول استقالته؛ نظرا لما صدر عنه من تصريحات ضد مصر والأزهر.

وصوت أعضاء الهيئة بالإجماع، على قبول استقالة "القرضاوي"، التي وضعها في بيان على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، احتوى إهانات للأزهر، ووصفه ما حدث فى مصر بأنه ليس ثورة، مستغلا الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين؛ للترويج ضد النظام المصري.