800 عامل مغربي ينتظرون كلمة القضاء الفرنسي
الإثنين 15/مايو/2017 - 06:39 م
شريف صفوت
طباعة
بدأت في باريس، اليوم الإثنين، جلسات الاستئناف في قضية 800 من عمال سكك الحديد المغاربة أو من أصل مغربي يلاحقون الشركة الفرنسية العامة للنقل بسكك الحديد بتهمة التمييز خلال عملهم.
وتجمع هؤلاء العمال يرافقهم ورثتهم من نساء وأولاد، في القاعة الكبرى لمحكمة الاستئناف في باريس وطابق آخر فُتح بمناسبة هذه الجلسة.
في محكمة البداية، أُدينت شركة سكك الحديد بالتمييز في كل ملفات هؤلاء العمال، وبلغت قيمة التعويضات التي قدرت أمام مجلس تسوية النزاعات بين الأفراد أو بين العاملين والشركات في باريس بـ 170 مليون يورو، لكن الشركة استأنفت الحكم.
وتنفي الشركة العامة أي تمييز مشيرًة إلى أنها التزمت بقواعدها التي تنص على أن عمال سكك الحديد المرتبطين بصندوق تقاعدي محدد هم المواطنون الأوروبيون الذين كانت أعمارهم تقل عن ثلاثين عامًا عند توظيفهم.
وتجمع هؤلاء العمال يرافقهم ورثتهم من نساء وأولاد، في القاعة الكبرى لمحكمة الاستئناف في باريس وطابق آخر فُتح بمناسبة هذه الجلسة.
في محكمة البداية، أُدينت شركة سكك الحديد بالتمييز في كل ملفات هؤلاء العمال، وبلغت قيمة التعويضات التي قدرت أمام مجلس تسوية النزاعات بين الأفراد أو بين العاملين والشركات في باريس بـ 170 مليون يورو، لكن الشركة استأنفت الحكم.
وتنفي الشركة العامة أي تمييز مشيرًة إلى أنها التزمت بقواعدها التي تنص على أن عمال سكك الحديد المرتبطين بصندوق تقاعدي محدد هم المواطنون الأوروبيون الذين كانت أعمارهم تقل عن ثلاثين عامًا عند توظيفهم.