200 أسير فلسطيني يلتحقون بالإضراب عن الطعام تضامنا مع زملاءهم
الأحد 21/مايو/2017 - 11:31 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أكدت اللجنة الإعلامية للإضراب عن الطعام في السجون الإسرائيلية، أن أكثر من 200 أسير في سجن نفحة، وريمون، وايشل التحقوا بالإضراب، نصرةً لرفاقهم الذين شرعوا بمعركة الكرامة منذ 35 يوما.
وقالت اللجنة في بيان صحفي، اليوم الأحد، إن هذه الخطوة تأتي ردًا على استمرار إدارة السجون الإسرائيلية بتعنتها ورفضها الإستجابة لمطالب الأسرى.
وفي سياق متصل دعا رئيس هيئة شئون الأسرى والمحررين الفلسطينيين عيسى قراقع، منظمة الصليب الأحمر الدولي، إلى إصدار موقف شامل، فيما يتعلق بالأوضاع الصحية للأسرى المضربين عن الطعام.
وطالب قراقع في بيان صحفي "الصليب الأحمر يبذل جهود مكثفة وحثيثة، لحماية الأسرى صحيًا ومراقبة المعاملة الإسرائيلية معهم، في ظل استهتار إسرائيل بصحتهم وحياتهم، واستمرار رفضها التجاوب مع مطالبهم الإنسانية".
وأضاف قراقع: "يأتي ذلك في ظل ازياد حالة القلق وهاجس الخوف، الذي يسيطر على أهالي الأسرى المضربين عن الطعام، وازياد الشائعات والبيانات المشبوهة حول اضراب الحرية والكرامة، الذي تقوده الحركة الأسيرة منذ 17 نيسان، واستمرار إدارة مصلحة السجون بانتهاج سياسة حجب الأسرى المضربين عن محيطهم الخارجي، من خلال حالة الحصار، التي تفرضها على زيارات المحامين للأسرى المضربين عن الطعام".
ويواصل نحو 1800 أسير فلسطيني إضرابًا مفتوحًا عن الطعام في السجون الإسرائيلية منذ 35 يومًا، للمطالبة بحقوقهم الأساسية التي تسلبها إدارة السجون الإسرائيلية، وسط تدهور كبير في أوضاع المضربين الصحية.
وقالت اللجنة في بيان صحفي، اليوم الأحد، إن هذه الخطوة تأتي ردًا على استمرار إدارة السجون الإسرائيلية بتعنتها ورفضها الإستجابة لمطالب الأسرى.
وفي سياق متصل دعا رئيس هيئة شئون الأسرى والمحررين الفلسطينيين عيسى قراقع، منظمة الصليب الأحمر الدولي، إلى إصدار موقف شامل، فيما يتعلق بالأوضاع الصحية للأسرى المضربين عن الطعام.
وطالب قراقع في بيان صحفي "الصليب الأحمر يبذل جهود مكثفة وحثيثة، لحماية الأسرى صحيًا ومراقبة المعاملة الإسرائيلية معهم، في ظل استهتار إسرائيل بصحتهم وحياتهم، واستمرار رفضها التجاوب مع مطالبهم الإنسانية".
وأضاف قراقع: "يأتي ذلك في ظل ازياد حالة القلق وهاجس الخوف، الذي يسيطر على أهالي الأسرى المضربين عن الطعام، وازياد الشائعات والبيانات المشبوهة حول اضراب الحرية والكرامة، الذي تقوده الحركة الأسيرة منذ 17 نيسان، واستمرار إدارة مصلحة السجون بانتهاج سياسة حجب الأسرى المضربين عن محيطهم الخارجي، من خلال حالة الحصار، التي تفرضها على زيارات المحامين للأسرى المضربين عن الطعام".
ويواصل نحو 1800 أسير فلسطيني إضرابًا مفتوحًا عن الطعام في السجون الإسرائيلية منذ 35 يومًا، للمطالبة بحقوقهم الأساسية التي تسلبها إدارة السجون الإسرائيلية، وسط تدهور كبير في أوضاع المضربين الصحية.