محافظ قنا يبحث تطوير المواقع الأثرية بنجع حمادي
الثلاثاء 23/مايو/2017 - 02:07 م
اية محمد
طباعة
استقبل عبدالحميد الهجان، محافظ قنا، الدكتور محمد عبداللطيف، مساعد وزير الآثار لشئون المناطق الآثرية، وسعيد شبل، رئيس الإدارة المركزية للمخازن المتحفية. بحضور الدكتور محمد عبدالعزيز، مدير عام منطقة آثار مصر العليا، ومحمد محمود، مدير عام منطقة آثار قنا، وعدد من المتخصصين فى مجال الآثار المصرية والإسلامية؛ لبحث تطوير المواقع الآثرية بالمحافظة، لتكون جاذبة للسياحة الخارجية والداخلية.
وأكد "الهجان"، أنه تم الاتفاق على البدء في أعمال الإضاءة الليلية لقصر البرنس يوسف كمال بمدينة نجع حمادي، وأعمال الترميم المعماري اللازم لمختلف وحدات القصر؛ تمهيدا لافتتاحها أمام الزائرين، خلال الفترة المقبلة، مضيفا أنه يجرى دراسة تزويد القصر بمجموعة من التحف والمقتنيات الأثرية، وعرضها داخل فتارين، تتناسب مع الطراز المعماري للقصر، مع توفير حراسة أمنية للحفاظ على التحف المعروضة.
وبحث "الهجان"، مع محمد عبد اللطيف، امكانية تركيب إضاءة لمعبد دندرة، والتنسيق مع قوات الأمن بالمحافظة؛ لفتح المعبد أمام المواطنين والسائحين للزيارة ليلا، مؤكدا أن فتح قصر البرنس يوسف كمال ومعبد دندرة ليلا، يساهم فى زيادة تدفق السياح، خلال موسم الصيف، وانتعاش الحركة السياحة.
وذكر "عبد اللطيف"، أن وزارة الآثار حريصة على تطوير كافة المواقع الأثرية، بمختلف محافظات الجمهورية، مع الحفاظ على طابعها المعماري المميز؛ من أجل الترويج للسياحة الثقافية.
وأكد "الهجان"، أنه تم الاتفاق على البدء في أعمال الإضاءة الليلية لقصر البرنس يوسف كمال بمدينة نجع حمادي، وأعمال الترميم المعماري اللازم لمختلف وحدات القصر؛ تمهيدا لافتتاحها أمام الزائرين، خلال الفترة المقبلة، مضيفا أنه يجرى دراسة تزويد القصر بمجموعة من التحف والمقتنيات الأثرية، وعرضها داخل فتارين، تتناسب مع الطراز المعماري للقصر، مع توفير حراسة أمنية للحفاظ على التحف المعروضة.
وبحث "الهجان"، مع محمد عبد اللطيف، امكانية تركيب إضاءة لمعبد دندرة، والتنسيق مع قوات الأمن بالمحافظة؛ لفتح المعبد أمام المواطنين والسائحين للزيارة ليلا، مؤكدا أن فتح قصر البرنس يوسف كمال ومعبد دندرة ليلا، يساهم فى زيادة تدفق السياح، خلال موسم الصيف، وانتعاش الحركة السياحة.
وذكر "عبد اللطيف"، أن وزارة الآثار حريصة على تطوير كافة المواقع الأثرية، بمختلف محافظات الجمهورية، مع الحفاظ على طابعها المعماري المميز؛ من أجل الترويج للسياحة الثقافية.