تقرير أمريكي: قطر تمنح الحصانة القانونية لشخصيات ممولة للإرهاب
الثلاثاء 30/مايو/2017 - 12:42 م
عواطف الوصيف
طباعة
نشرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، تقريرا تكشف فيه عن معلومات سرية خطيرة تتعلق بتمويل قطر للإرهاب والجماعات المتطرفة.
وأشار التقرير إلى أن قطر تمنح الحصانة القانونية في الدوحة، حيث تسمح لشخصيات تجمع الأموال لصالح الجماعات الإرهابية والمتطرفة بشكل علني في الدوحة.
وقالت الصحيفة الأمريكية: "يبدو أن أهمية قاعدة العديد الجوية في قطر، هي السبب الواضح لغض أمريكا الطرف عن دعم الدوحة للإرهاب"، وتابعت قائلة: "قطر ترفض بكل بساطة، التصديق على أي قوانين أمريكية، ضد تمويل الجماعات الإرهابية".
ونقلت الصحيفة، تصريحات عن مسئول سابق في وزارة الخزانة الأمريكية، ومسئول عن قوانين مكافحة تمويل الجماعات الإرهابية، قوله: "هناك شخصيات مدرجة دوليا كممولين للإرهاب، يعملون بشكل علني في قطر"
ونقلت "نيويورك بوست"، عن مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأمريكية، قولها إنه من المستحيل، أن يتم العثور على أي دليل يفيد عن أن قطر لاحقت أو سجنت أو وجهت اتهامات لممول للإرهاب مدرج على قوائم دولية.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، قائلة يمكن القول إن هناك شخصيات مختصة بجمع الأموال، لصالح جبهة فتح الشام، المعروفة سابقا باسم جبهة النصرة، والتي تحارب في سوريا، يتمتعون بحصانة قانونية في الدوحة.
ولفتت "نيويورك بوست" أيضا الضوء، إلى أن قطر تستضيف شخصيات ومؤسسات معروف علاقاتها بالإرهاب، مثل افتتاحها مكتبا دبلوماسيا رسميا، لجماعة طالبان في الدوحة، وتستخدمه مركزا لتمويل الجماعة الأم في أفغانستا.
وأشار التقرير إلى أن قطر تمنح الحصانة القانونية في الدوحة، حيث تسمح لشخصيات تجمع الأموال لصالح الجماعات الإرهابية والمتطرفة بشكل علني في الدوحة.
وقالت الصحيفة الأمريكية: "يبدو أن أهمية قاعدة العديد الجوية في قطر، هي السبب الواضح لغض أمريكا الطرف عن دعم الدوحة للإرهاب"، وتابعت قائلة: "قطر ترفض بكل بساطة، التصديق على أي قوانين أمريكية، ضد تمويل الجماعات الإرهابية".
ونقلت الصحيفة، تصريحات عن مسئول سابق في وزارة الخزانة الأمريكية، ومسئول عن قوانين مكافحة تمويل الجماعات الإرهابية، قوله: "هناك شخصيات مدرجة دوليا كممولين للإرهاب، يعملون بشكل علني في قطر"
ونقلت "نيويورك بوست"، عن مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأمريكية، قولها إنه من المستحيل، أن يتم العثور على أي دليل يفيد عن أن قطر لاحقت أو سجنت أو وجهت اتهامات لممول للإرهاب مدرج على قوائم دولية.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، قائلة يمكن القول إن هناك شخصيات مختصة بجمع الأموال، لصالح جبهة فتح الشام، المعروفة سابقا باسم جبهة النصرة، والتي تحارب في سوريا، يتمتعون بحصانة قانونية في الدوحة.
ولفتت "نيويورك بوست" أيضا الضوء، إلى أن قطر تستضيف شخصيات ومؤسسات معروف علاقاتها بالإرهاب، مثل افتتاحها مكتبا دبلوماسيا رسميا، لجماعة طالبان في الدوحة، وتستخدمه مركزا لتمويل الجماعة الأم في أفغانستا.
نشرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، تقريرا تكشف فيه عن معلومات سرية خطيرة تتعلق بتمويل قطر للإرهاب والجماعات المتطرفة.
وأشار التقرير إلى أن قطر تمنح الحصانة القانونية في الدوحة، حيث تسمح لشخصيات تجمع الأموال لصالح الجماعات الإرهابية والمتطرفة بشكل علني في الدوحة.
وقالت الصحيفة الأمريكية: "يبدو أن أهمية قاعدة العديد الجوية في قطر، هي السبب الواضح لغض أمريكا الطرف عن دعم الدوحة للإرهاب"، وتابعت قائلة: "قطر ترفض بكل بساطة، التصديق على أي قوانين أمريكية، ضد تمويل الجماعات الإرهابية".
ونقلت الصحيفة، تصريحات عن مسئول سابق في وزارة الخزانة الأمريكية، ومسئول عن قوانين مكافحة تمويل الجماعات الإرهابية، قوله: "هناك شخصيات مدرجة دوليا كممولين للإرهاب، يعملون بشكل علني في قطر"
ونقلت "نيويورك بوست"، عن مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأمريكية، قولها إنه من المستحيل، أن يتم العثور على أي دليل يفيد عن أن قطر لاحقت أو سجنت أو وجهت اتهامات لممول للإرهاب مدرج على قوائم دولية.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، قائلة يمكن القول إن هناك شخصيات مختصة بجمع الأموال، لصالح جبهة فتح الشام، المعروفة سابقا باسم جبهة النصرة، والتي تحارب في سوريا، يتمتعون بحصانة قانونية في الدوحة.
ولفتت "نيويورك بوست" أيضا الضوء، إلى أن قطر تستضيف شخصيات ومؤسسات معروف علاقاتها بالإرهاب، مثل افتتاحها مكتبا دبلوماسيا رسميا، لجماعة طالبان في الدوحة، وتستخدمه مركزا لتمويل الجماعة الأم في أفغانستا.
وأشار التقرير إلى أن قطر تمنح الحصانة القانونية في الدوحة، حيث تسمح لشخصيات تجمع الأموال لصالح الجماعات الإرهابية والمتطرفة بشكل علني في الدوحة.
وقالت الصحيفة الأمريكية: "يبدو أن أهمية قاعدة العديد الجوية في قطر، هي السبب الواضح لغض أمريكا الطرف عن دعم الدوحة للإرهاب"، وتابعت قائلة: "قطر ترفض بكل بساطة، التصديق على أي قوانين أمريكية، ضد تمويل الجماعات الإرهابية".
ونقلت الصحيفة، تصريحات عن مسئول سابق في وزارة الخزانة الأمريكية، ومسئول عن قوانين مكافحة تمويل الجماعات الإرهابية، قوله: "هناك شخصيات مدرجة دوليا كممولين للإرهاب، يعملون بشكل علني في قطر"
ونقلت "نيويورك بوست"، عن مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأمريكية، قولها إنه من المستحيل، أن يتم العثور على أي دليل يفيد عن أن قطر لاحقت أو سجنت أو وجهت اتهامات لممول للإرهاب مدرج على قوائم دولية.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، قائلة يمكن القول إن هناك شخصيات مختصة بجمع الأموال، لصالح جبهة فتح الشام، المعروفة سابقا باسم جبهة النصرة، والتي تحارب في سوريا، يتمتعون بحصانة قانونية في الدوحة.
ولفتت "نيويورك بوست" أيضا الضوء، إلى أن قطر تستضيف شخصيات ومؤسسات معروف علاقاتها بالإرهاب، مثل افتتاحها مكتبا دبلوماسيا رسميا، لجماعة طالبان في الدوحة، وتستخدمه مركزا لتمويل الجماعة الأم في أفغانستا.