تعرف على أبرز الملفات على طاولة السيسي خلال "قمة العشرين"
السبت 10/يونيو/2017 - 04:59 م
سارة صقر
طباعة
تأتي مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في القمة التي تنظمها الرئاسة الألمانية لمجموعة العشرين للشراكة مع أفريقيا تحت شعار "الاستثمار في مستقبل مشترك" بناءًا على دعوة المستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل" في إطار الأهمية التي توليها مصر لتفعيل التعاون ما بين الدول الإفريقية ومجموعة العشرين في مختلف المجالات التنموية، وتعد هذه المشاركة الثانية لمصر علي التوالي، حيث شاركت مصر العالم الماضي بوفد ترأسه رئيس الجمهورية، لأول مرة في اجتماع القمة، بناء على دعوة من الصين التي تولت رئاسة المجموعة وقتها.
ويناقش الرئيس عدة ملفات خلال قمة العشرين:
توفير مناخ لجذب الاستثمارات بشكل مستدام
فمن المنتظر أن تطلق الرئاسة الألمانية خلال القمة مبادرة للتعاون مع أفريقيا تقوم على إنشاء الشراكات مع مؤسسات التمويل الدولية بهدف توفير مناخ مواتٍ لجذب الاستثمارات لإفريقيا بشكل مستدام بما يساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية بها، وتوفير فرص العمل، ويحد من تداعيات المشاكل التي تعانى منها القارة الأفريقية.
الاستثمار الخاص في البنية التحتية
ومن المقرر أن يلقى الرئيس كلمة أمام القمة، كما سيشارك في مائدة مستديرة حول الاستثمار الخاص في البنية التحتية بالدول الإفريقية.
توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين
كما ستشهد زيارة الرئيس إلى برلين تباحثًا حول سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين، لاسيما في ضوء ما يشهده التعاون مع ألمانيا من زخم خلال السنوات الماضية، وتعدد الزيارات المتبادلة رفيعة المستوى بين البلدين، والتي توجت بزيارة المستشارة "ميركل" إلى القاهرة في شهر فبراير الماضي.
فضلًا عن عقد مباحثات ثنائية مع المستشارة الألمانية "ميركل"، وعدد من الوزراء الألمان على رأسهم وزير الخارجية "زيجمار جابرييل"، بالإضافة إلى زعيم الأغلبية البرلمانية بالبوندستاج "فولكر كاودر"، وذلك لمناقشة سبل تطوير العلاقات بين البلدين على مختلف المستويات.
بحث عدة مشاريع اقتصادية
كذلك سيلتقي الرئيس مع العديد من الشخصيات والمسؤولين الألمان المعنيين بالشؤون الاقتصادية، ومنهم وزيرة الاقتصاد والطاقة الألمانية ووزير التعاون الاقتصادى والإنمائى ومجموعة من رؤساء كبرى الشركات الألمانية، كما سيشارك الرئيس فى الجلسة الافتتاحية للمنتدى الاقتصادى المصرى الألمانى وسيشهد التوقيع على محضر أعمال اللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين.
ويناقش الرئيس عدة ملفات خلال قمة العشرين:
توفير مناخ لجذب الاستثمارات بشكل مستدام
فمن المنتظر أن تطلق الرئاسة الألمانية خلال القمة مبادرة للتعاون مع أفريقيا تقوم على إنشاء الشراكات مع مؤسسات التمويل الدولية بهدف توفير مناخ مواتٍ لجذب الاستثمارات لإفريقيا بشكل مستدام بما يساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية بها، وتوفير فرص العمل، ويحد من تداعيات المشاكل التي تعانى منها القارة الأفريقية.
الاستثمار الخاص في البنية التحتية
ومن المقرر أن يلقى الرئيس كلمة أمام القمة، كما سيشارك في مائدة مستديرة حول الاستثمار الخاص في البنية التحتية بالدول الإفريقية.
توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين
كما ستشهد زيارة الرئيس إلى برلين تباحثًا حول سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين، لاسيما في ضوء ما يشهده التعاون مع ألمانيا من زخم خلال السنوات الماضية، وتعدد الزيارات المتبادلة رفيعة المستوى بين البلدين، والتي توجت بزيارة المستشارة "ميركل" إلى القاهرة في شهر فبراير الماضي.
فضلًا عن عقد مباحثات ثنائية مع المستشارة الألمانية "ميركل"، وعدد من الوزراء الألمان على رأسهم وزير الخارجية "زيجمار جابرييل"، بالإضافة إلى زعيم الأغلبية البرلمانية بالبوندستاج "فولكر كاودر"، وذلك لمناقشة سبل تطوير العلاقات بين البلدين على مختلف المستويات.
بحث عدة مشاريع اقتصادية
كذلك سيلتقي الرئيس مع العديد من الشخصيات والمسؤولين الألمان المعنيين بالشؤون الاقتصادية، ومنهم وزيرة الاقتصاد والطاقة الألمانية ووزير التعاون الاقتصادى والإنمائى ومجموعة من رؤساء كبرى الشركات الألمانية، كما سيشارك الرئيس فى الجلسة الافتتاحية للمنتدى الاقتصادى المصرى الألمانى وسيشهد التوقيع على محضر أعمال اللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين.