السيسي: مصر تنوي تعزيز التعاون مع ألمانيا
الإثنين 12/يونيو/2017 - 03:37 م
شارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الإثنين، في القمة التي تنظمها الرئاسة الألمانية لمجموعة العشرين للشراكة مع إفريقيا، تحت شعار "الاستثمار في مستقبل مشترك".
أدلى السيسي، بسلسلة من التصريحات، من أهمها أنه أعرب عن سعادته للتطور الذي تشهده العلاقات المتبادلة بين مصر وألمانيا، على المستوى التجاري، مشيًرا إلى أنه تم رفع حجم الصادرات المصرية في الفترة من يناير إلى مارس بنسبة 31%.
ونوه "السيسي"، أن الشركات الألمانية والأجنبية العاملة في مصر، تحقق أرباحًا مرتفعة، معتبرًا أن مصر تعد من الدول التي توفر أعلى نسب العائد على الاستثمار في العالم، مؤكدًا أن بلاده تعتزم تعزيز التعاون مع الجانب الألماني، في مجالات التنمية المستدامة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وتقوم الحكومة المصرية بتشجيع الاستثمارات في هذا القطاع على وجه الخصوص.
وعرض "السيسي"، رؤية مستقبلية لتطوير الاقتصاد المصري في المستقبل، وهي تحويل مصر لمركز إقليمي وعالمي؛ لتوليد ونقل وتوزيع الطاقة لأوروبا بشكل عام، وألمانيا بشكل خاص، مع الأخذ في الاعتبار الاكتشافات الكبيرة الأخيرة، لحقول الغاز الطبيعي في البحر المتوسط، وشمال الدلتا، وبدء إنتاج هذه الحقول، واقتراب مصر من أن تصبح مصدرًا للغاز الطبيعي بحلول عام 2020.
أدلى السيسي، بسلسلة من التصريحات، من أهمها أنه أعرب عن سعادته للتطور الذي تشهده العلاقات المتبادلة بين مصر وألمانيا، على المستوى التجاري، مشيًرا إلى أنه تم رفع حجم الصادرات المصرية في الفترة من يناير إلى مارس بنسبة 31%.
ونوه "السيسي"، أن الشركات الألمانية والأجنبية العاملة في مصر، تحقق أرباحًا مرتفعة، معتبرًا أن مصر تعد من الدول التي توفر أعلى نسب العائد على الاستثمار في العالم، مؤكدًا أن بلاده تعتزم تعزيز التعاون مع الجانب الألماني، في مجالات التنمية المستدامة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وتقوم الحكومة المصرية بتشجيع الاستثمارات في هذا القطاع على وجه الخصوص.
وعرض "السيسي"، رؤية مستقبلية لتطوير الاقتصاد المصري في المستقبل، وهي تحويل مصر لمركز إقليمي وعالمي؛ لتوليد ونقل وتوزيع الطاقة لأوروبا بشكل عام، وألمانيا بشكل خاص، مع الأخذ في الاعتبار الاكتشافات الكبيرة الأخيرة، لحقول الغاز الطبيعي في البحر المتوسط، وشمال الدلتا، وبدء إنتاج هذه الحقول، واقتراب مصر من أن تصبح مصدرًا للغاز الطبيعي بحلول عام 2020.