وزير الصحة "سوبر مان" الإنجازات والحصاد
الثلاثاء 13/يونيو/2017 - 08:06 م
منار سالم
طباعة
هو الدكتور أحمد عماد الدين راضى من مواليد عام 1955، وهو يعتبر من أهم أساتذة طب وجراحة العظام فى مصر والشرق الاوسط، تخرج من كلية الطب عام 1985 ثم حصل على الماجستير عام 1987 وبعده بعامين يحصل على الدكتوراة، حصل على درجة أستاذ فى أغسطس 1999، له ما يقرب من 20 رسالة علمية و14 بحث علمى، حصل على براءة أختراع فى المدخل الجراحى المعدل لعمليات تغيير مفصل الفخذ العلوي.
الدكتور عماد الدين وزير الصحة الجديد شغل منصب وكيل كلية الطب جامعة عين شمس لشئون المجتمع والبيئة، فاز فى 2013 بالانتخاب بمنصب عميد كلية الطب جامعة عين شمس، لوحظ ان الوزير الجديد جيد التواصل مع الجميع ويستمع للكل فى المنظومة التى يتواجد بها.
وقد تولى منصب وزير الصحة المصرى الجديد فى حكومة المهندس هشام إسماعيل الجديدة، ليكون خلفًا لوزير الصحة السابق الدكتور عادل عدوى في سبتمبر 2015
وقد نجح عماد الدين، في حصد الكثير من الإنجازات التي لا تحصى منها:
الموافقة على مشروع التأمين الصحي، بتاريخ 2 إبريل الماضي، وتحويله إلى مجلس الدولة لمراجعة الصياغة القانونية والتشريعية، وتم في عهده القضاء على قوائم انتظار مرضى الفيروس الكبدي سي وهو ماتم في 28 يوليو 2016، حيث يتم تقديم العلاج لـ8000 مريض شهريا سواء للعلاج على نفقة الدولة أو التأمين الصحى، حيث قامت الوزارة بزيادة عدد وحدات العلاج من 53 وحدة إلى 164 وحدة، حيث تم علاج مليون و55 ألفا و266 مريضا حتى 31 مارس الماضى بنفقة الدولة والتأمين الصحى وصندوق تحيا مصر ومستشفيات الجيش والشرطة.
وفي عهده تم عمل الخطة القومية للمسح الطبي الشامل، شملت المرحلة الأولى جميع المرضى المحجوزين بجميع الأقسام الداخلية للمستشفيات الحكومية، وجميع العاملين بالقطاع الحكومي، والطلبة الجامعيين المستجدين ( ما يقرب من 500 ألف طالب كل عام)، والمترددين على بنوك الدم، والمترددين على المعامل المركزية لاستخراج شهادات السفر للخارج، المسجونين، حيث تم مسح 676999 من الفئات السابقة، والمرحلة الثانية المسح الميداني لاكتشاف المصابين بفيروس سي في محافظات الصعيد الجيزة، والفيوم، وبنى سويف، والمنيا، وأسيوط، وسوهاج، وقنا، والأقصر، وأسوان حيث تم مسح 507558 من مواطني المحافظات السابقة.
كما نجح أثناء عمله في الوزارة في القضاء على فيروس "سى" هو مكافحة العدوى وخفض معدلات الإصابة للحد من انتشار الالتهابات الكبدية الفيروسية B وC.
شملت إنجازات عماد الدين تطوير المستشفيات، منها محافظة الإسماعيلية الذي يتم بها تطوير شامل لمستشفى الإسماعيلية العام بقيمة تقدر بنحو 316 مليون جنيه مصري ومتوقع الانتهاء من المشروع في مارس 2019، ومستشفى طوارئ أبو خليفة بنحو 273 مليون جنيه مصري ومتوقع الانتهاء في سبتمبر 2018، ورفع كفاءة مستشفى القصاصين المركزى، وتطوير مستشفى حميات التل الكبير وذلك لتحويلها لمركز لعلاج أمراض الجهاز الهضمى والكبد وذلك بقيمة تعاقدية تقدر بنحو 529 مليون جنيه مصري.
وضع عماد الدين خطه، لاستغلال وتشغيل 401 مستشفى تكاملى، حيث تم استغلال 51 مستشفى استغلال كمراكز للكبد ومراكز طب أسرة ومراكز علاجية وعيادات تأمين صحي وجار العمل على استغلال 100 مستشفى كمراكز للنسا والولادة ومعاهد فنية صحية.
كما نجح في وضع خطة في قطاع الدواء هي العمل على زيادة كفاءة تسجيل الأدوية، وذلك من خلال عدد من الإصلاحات التنظيمية، أهمها إصدار القرار الوزارى رقم 820 لسنة 2016 والمتضمن العمل على سرعة الانتهاء من تسجيل المستحضرات الصيدلية والحيوية الحاصلة على موافقة كل من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية والوكالة الأوروبية معًا في خلال شهر واحد، وللمستحضرات الحاصلة على موافقة أي من الهيئتين دون الأخرى في خلال شهرين، كما تضمن تحسين كفاءة مراجعة الجودة من خلال تفعيل العمل بنظام الملف الفني الموحد CTD.
وقد أكد الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة، فبراير الماضي، إن العام الجارى سيكون «عام الحصاد» بالنسبة له، خاصة فيما يتعلق بملف المستشفيات المتعثرة، التي تُعد أحد أبرز الملفات المهمة التي تُركت خلال السنوات الماضية.
وقال عماد الدين، إنه اكتشف وجود مبلغ 8 مليارات و600 مليون جنيه مرصودة لتلك المستشفيات، ولم يتم استغلالها، وأن كل ما يفعله هو إعادة استغلال المبلغ المرصود، وأوضح: «كل أسبوع أو أسبوعين هتلاقونى بافتتح مستشفى جديد».
الدكتور عماد الدين وزير الصحة الجديد شغل منصب وكيل كلية الطب جامعة عين شمس لشئون المجتمع والبيئة، فاز فى 2013 بالانتخاب بمنصب عميد كلية الطب جامعة عين شمس، لوحظ ان الوزير الجديد جيد التواصل مع الجميع ويستمع للكل فى المنظومة التى يتواجد بها.
وقد تولى منصب وزير الصحة المصرى الجديد فى حكومة المهندس هشام إسماعيل الجديدة، ليكون خلفًا لوزير الصحة السابق الدكتور عادل عدوى في سبتمبر 2015
وقد نجح عماد الدين، في حصد الكثير من الإنجازات التي لا تحصى منها:
الموافقة على مشروع التأمين الصحي، بتاريخ 2 إبريل الماضي، وتحويله إلى مجلس الدولة لمراجعة الصياغة القانونية والتشريعية، وتم في عهده القضاء على قوائم انتظار مرضى الفيروس الكبدي سي وهو ماتم في 28 يوليو 2016، حيث يتم تقديم العلاج لـ8000 مريض شهريا سواء للعلاج على نفقة الدولة أو التأمين الصحى، حيث قامت الوزارة بزيادة عدد وحدات العلاج من 53 وحدة إلى 164 وحدة، حيث تم علاج مليون و55 ألفا و266 مريضا حتى 31 مارس الماضى بنفقة الدولة والتأمين الصحى وصندوق تحيا مصر ومستشفيات الجيش والشرطة.
وفي عهده تم عمل الخطة القومية للمسح الطبي الشامل، شملت المرحلة الأولى جميع المرضى المحجوزين بجميع الأقسام الداخلية للمستشفيات الحكومية، وجميع العاملين بالقطاع الحكومي، والطلبة الجامعيين المستجدين ( ما يقرب من 500 ألف طالب كل عام)، والمترددين على بنوك الدم، والمترددين على المعامل المركزية لاستخراج شهادات السفر للخارج، المسجونين، حيث تم مسح 676999 من الفئات السابقة، والمرحلة الثانية المسح الميداني لاكتشاف المصابين بفيروس سي في محافظات الصعيد الجيزة، والفيوم، وبنى سويف، والمنيا، وأسيوط، وسوهاج، وقنا، والأقصر، وأسوان حيث تم مسح 507558 من مواطني المحافظات السابقة.
كما نجح أثناء عمله في الوزارة في القضاء على فيروس "سى" هو مكافحة العدوى وخفض معدلات الإصابة للحد من انتشار الالتهابات الكبدية الفيروسية B وC.
شملت إنجازات عماد الدين تطوير المستشفيات، منها محافظة الإسماعيلية الذي يتم بها تطوير شامل لمستشفى الإسماعيلية العام بقيمة تقدر بنحو 316 مليون جنيه مصري ومتوقع الانتهاء من المشروع في مارس 2019، ومستشفى طوارئ أبو خليفة بنحو 273 مليون جنيه مصري ومتوقع الانتهاء في سبتمبر 2018، ورفع كفاءة مستشفى القصاصين المركزى، وتطوير مستشفى حميات التل الكبير وذلك لتحويلها لمركز لعلاج أمراض الجهاز الهضمى والكبد وذلك بقيمة تعاقدية تقدر بنحو 529 مليون جنيه مصري.
وضع عماد الدين خطه، لاستغلال وتشغيل 401 مستشفى تكاملى، حيث تم استغلال 51 مستشفى استغلال كمراكز للكبد ومراكز طب أسرة ومراكز علاجية وعيادات تأمين صحي وجار العمل على استغلال 100 مستشفى كمراكز للنسا والولادة ومعاهد فنية صحية.
كما نجح في وضع خطة في قطاع الدواء هي العمل على زيادة كفاءة تسجيل الأدوية، وذلك من خلال عدد من الإصلاحات التنظيمية، أهمها إصدار القرار الوزارى رقم 820 لسنة 2016 والمتضمن العمل على سرعة الانتهاء من تسجيل المستحضرات الصيدلية والحيوية الحاصلة على موافقة كل من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية والوكالة الأوروبية معًا في خلال شهر واحد، وللمستحضرات الحاصلة على موافقة أي من الهيئتين دون الأخرى في خلال شهرين، كما تضمن تحسين كفاءة مراجعة الجودة من خلال تفعيل العمل بنظام الملف الفني الموحد CTD.
وقد أكد الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة، فبراير الماضي، إن العام الجارى سيكون «عام الحصاد» بالنسبة له، خاصة فيما يتعلق بملف المستشفيات المتعثرة، التي تُعد أحد أبرز الملفات المهمة التي تُركت خلال السنوات الماضية.
وقال عماد الدين، إنه اكتشف وجود مبلغ 8 مليارات و600 مليون جنيه مرصودة لتلك المستشفيات، ولم يتم استغلالها، وأن كل ما يفعله هو إعادة استغلال المبلغ المرصود، وأوضح: «كل أسبوع أو أسبوعين هتلاقونى بافتتح مستشفى جديد».