9 نصائح لمحاربة الـسيلوليت من أجل جمالك
الثلاثاء 04/يوليو/2017 - 06:08 م
التراكم الدهني أو الـ”سيلوليت”، حالة تصف تكدّس الدهون في الجسم، بصورة تتجاوز المعدّل الطبيعي، الذي يراوح عند المرأة بين 18 و25%، وعند الرجل بين 10 إلى 15%. ولمكافحة الـ”سيلوليت”، يُنصح بالآتي:
1. الحركة بصورة دائمة، من خلال الرقص، أو ممارسة الرياضة بهدف التخلّص من التراكمات الدهنية في أعلى طبقة في الجلد (قشرة البرتقال). وتوضح دراسات صادرة عن “الجمعيّة الأميركيّة للصحّة العامّة”، في هذا الإطار، أن البقاء لفترات طويلة بدون حركة في المنزل أو خلف المكتب يستوجب بذل المزيد من الجهد، لتفادي إصابة الجهاز اللمفاوي بالبطئ في تأدية وظيفته المتمثّلة في طرد السموم وظهورها في صورة الـ”سيلوليت” على سطح الجلد.
2. المداومة في الذهاب إلى غرف “ساونا” والحمّام المغربي، ما يُنشّط عملية التمثيل الخاصّة بالخلايا الدهنية.
3. الخضوع لجلسات تدليك، باستخدام “كريمات” غنيّة، ولا سيما مستخلص الكستناء الذي يقوّي الشعيرات الدموية ويساعدها في أداء وظيفتها. كما ينصح باستخدام “الكريمات” الغنيّة بالفيتامين “أ” المُليّن للجلد.
4. التقليل من استهلاك الأطعمة الغنيّة بالدهون المشبّعة، كمشتقات الحليب كامل الدسم والبسكويت والمعجّنات والشوكولاتة والمقليات.
5. تنظيف الجلد الجاف، باستخدام فرشاة، قبل الاستحمام كلّ صباح، باعتبارها الطريقة الأفضل لتحسين مظهر الـ”سيلوليت” في الجسم، بجانب أنها تساعد في تحليل هذه التراكمات والتخلّص منها.
6. متابعة برنامج رياضي خاصّ بإزالة الـ”سيلوليت”، فهو يشدّ جلد الوركين ويقضي على ترهّل الذراعين ويُقوي عضلات الجزء السفلي من الردفين والرسغين ويُليّن العضلات.
7. الغذاء السليم والرياضة المنتظمة، خلال مرحلة انقطاع الطمث المسؤولة عن الخلل، الذي يطرأ على توازن الهرمونات والمؤثّر بدوره على الأوعية اللمفاوية.
8. تجنّب اتباع أي “رجيم” قليل السعرات الحرارية، إذ تشير دراسة صادرة أخيرًا إلى أنّ انخفاض عدد هذه السعرات الحراريّة هو السبب الرئيس المسؤول عن ترهّل الردفين وانحدارهما نحو الأسفل. فالخفض الزائد في الوزن وغير المصحوب بالتمرينات الرياضية، ينعكس سلبًا على الجلد، فيعجز هذا الأخير بدوره عن التأقلم والتكيّف مع الوزن الجديد.
9. تناول المزيد من الأناناس، فالثمرة غنيّة بـ “أنزيم” البرومالين الذي يساعد في إحراق السعرات الحرارية التي تدخل الجسم وتتحوّل إلى دهنيات، من جرّاء الأطعمة الدسمة كاللحوم الغنية بالدهون والأجبان كاملة الدسم والحلويات والمقليات.
1. الحركة بصورة دائمة، من خلال الرقص، أو ممارسة الرياضة بهدف التخلّص من التراكمات الدهنية في أعلى طبقة في الجلد (قشرة البرتقال). وتوضح دراسات صادرة عن “الجمعيّة الأميركيّة للصحّة العامّة”، في هذا الإطار، أن البقاء لفترات طويلة بدون حركة في المنزل أو خلف المكتب يستوجب بذل المزيد من الجهد، لتفادي إصابة الجهاز اللمفاوي بالبطئ في تأدية وظيفته المتمثّلة في طرد السموم وظهورها في صورة الـ”سيلوليت” على سطح الجلد.
2. المداومة في الذهاب إلى غرف “ساونا” والحمّام المغربي، ما يُنشّط عملية التمثيل الخاصّة بالخلايا الدهنية.
3. الخضوع لجلسات تدليك، باستخدام “كريمات” غنيّة، ولا سيما مستخلص الكستناء الذي يقوّي الشعيرات الدموية ويساعدها في أداء وظيفتها. كما ينصح باستخدام “الكريمات” الغنيّة بالفيتامين “أ” المُليّن للجلد.
4. التقليل من استهلاك الأطعمة الغنيّة بالدهون المشبّعة، كمشتقات الحليب كامل الدسم والبسكويت والمعجّنات والشوكولاتة والمقليات.
5. تنظيف الجلد الجاف، باستخدام فرشاة، قبل الاستحمام كلّ صباح، باعتبارها الطريقة الأفضل لتحسين مظهر الـ”سيلوليت” في الجسم، بجانب أنها تساعد في تحليل هذه التراكمات والتخلّص منها.
6. متابعة برنامج رياضي خاصّ بإزالة الـ”سيلوليت”، فهو يشدّ جلد الوركين ويقضي على ترهّل الذراعين ويُقوي عضلات الجزء السفلي من الردفين والرسغين ويُليّن العضلات.
7. الغذاء السليم والرياضة المنتظمة، خلال مرحلة انقطاع الطمث المسؤولة عن الخلل، الذي يطرأ على توازن الهرمونات والمؤثّر بدوره على الأوعية اللمفاوية.
8. تجنّب اتباع أي “رجيم” قليل السعرات الحرارية، إذ تشير دراسة صادرة أخيرًا إلى أنّ انخفاض عدد هذه السعرات الحراريّة هو السبب الرئيس المسؤول عن ترهّل الردفين وانحدارهما نحو الأسفل. فالخفض الزائد في الوزن وغير المصحوب بالتمرينات الرياضية، ينعكس سلبًا على الجلد، فيعجز هذا الأخير بدوره عن التأقلم والتكيّف مع الوزن الجديد.
9. تناول المزيد من الأناناس، فالثمرة غنيّة بـ “أنزيم” البرومالين الذي يساعد في إحراق السعرات الحرارية التي تدخل الجسم وتتحوّل إلى دهنيات، من جرّاء الأطعمة الدسمة كاللحوم الغنية بالدهون والأجبان كاملة الدسم والحلويات والمقليات.