الجبير: كل دولة بالعالم لديها قوانين لمكافحة الإرهاب
الأربعاء 05/يوليو/2017 - 07:06 م
علي شرف
طباعة
أكد عادل الجبير وزير الخارجية السعودي، أن السعودية من الدول الداعمة لوقف الإرهاب، ولديها رؤية شاملة لوقف التطرف، لافتًا إلى أن ذلك يتم من خلال التعليم ودور المساجد والبرامج الخاصة بإعادة التأهيل، وإنشاء مركز عالمي لمكافحة الإرهاب، والتعاون مع الدول الأخرى، والوصول إلى وسيلة لمحاربة الفكر المتطرف، ولا يمكن أن يكون لدينا أي جوانب ضعف في مكافحة الإرهاب، وعلى الجميع الاضطلاع بمسؤولياته.
وأضاف "الجبير"، في كلمته خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزراء خارجية مصر والإمارات والبحرين بالقاهرة، في إطار بحث الموقف من قطر على خلفية دعمها للإرهاب، أن هناك علاقات متينة مع عديد من دول العالم، استطاع العرب من خلالها إيقاف العديد من المؤامرات ضد دول مختلفة، خاصة الحوادث الحاصلة بنقل متفجرات، مؤكدًا أن المملكة تستغل إمكانياتها في مكافحة الإرهاب، ووضعت إجراءات للسيطرة على تمويل الإرهابيين، عبر إرسال الأموال للخارج ووضع رقابة عليها، متابعا: "راقبنا كل الأموال الموجهة للدول التي تحدث فيها أعمال قتال، وأوقفنا كل التمويلات المقدمة للإرهابيين، واتهمنا العديد من الجهات التي تقدم دعما للإرهاب".
وتابع وزير خارجية السعودية: "كل دولة بالعالم لديها قوانين لمكافحة الإرهاب، ويجب تطبيق القانون وتبادل المعلومات الخاصة، وفى الرياض عام 2005 استضفنا مؤتمرا لمكافحة الإرهاب، وتم إنشاء مركز تحت مظلة الأمم المتحدة، مولته المملكة بمبلغ 120 مليون دولار".
وأضاف "الجبير"، في كلمته خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزراء خارجية مصر والإمارات والبحرين بالقاهرة، في إطار بحث الموقف من قطر على خلفية دعمها للإرهاب، أن هناك علاقات متينة مع عديد من دول العالم، استطاع العرب من خلالها إيقاف العديد من المؤامرات ضد دول مختلفة، خاصة الحوادث الحاصلة بنقل متفجرات، مؤكدًا أن المملكة تستغل إمكانياتها في مكافحة الإرهاب، ووضعت إجراءات للسيطرة على تمويل الإرهابيين، عبر إرسال الأموال للخارج ووضع رقابة عليها، متابعا: "راقبنا كل الأموال الموجهة للدول التي تحدث فيها أعمال قتال، وأوقفنا كل التمويلات المقدمة للإرهابيين، واتهمنا العديد من الجهات التي تقدم دعما للإرهاب".
وتابع وزير خارجية السعودية: "كل دولة بالعالم لديها قوانين لمكافحة الإرهاب، ويجب تطبيق القانون وتبادل المعلومات الخاصة، وفى الرياض عام 2005 استضفنا مؤتمرا لمكافحة الإرهاب، وتم إنشاء مركز تحت مظلة الأمم المتحدة، مولته المملكة بمبلغ 120 مليون دولار".