1000 بالونة و5000 مصاصة وشيكولاتة.. هدية عريس لعروسته ليلة الدخلة
الأحد 09/يوليو/2017 - 11:24 ص
سمر جمال
طباعة
يدق المنبه في تمام الـ9 صباحًا، يستيقظ أحمد على صوته في حالة من النشاط والتفاؤل الغير معتاد، ينتظره العديد من التجهيزات في ليلة العمر، يظهر على شاشة هاتفه "my wife" ليسارع في الرد عليها، قائلًا "صباح آخر شروق بعيد عني"، لترد شروقه قائله "يالا قوم بقى عندك حاجات كتير أوي وأوعى تتأخر عليا وتسبني في الكوافير كتير".
تختلف تجهيزات أحمد في هذا الصباح عن أي عريس، فلم يهتم بالتجهيزات الشخصية والبدلة ومظهره الخارجي، بل اهتم بأشياء قد يراها البعض لا قيمة لها، ففي محاولة منه لرؤية النور في عيون شروقه ومفاجأتها في أولى ليالي بيتها الجديد، ذهب أحمد إلى شقته الجديد وبدأ في التجهيزات ليسارعه الوقت قبل لقاء عروسته.
في نهاية تجهيزاته اندهش أحمد بذاته من جمال البيت بعد وضع لمسته الأخيرة قبل حضور عروسه، باقي ساعة فقط على ميعاد الكوافير والقاعة.. أدرك أحمد ذلك وبدأ في تجهيز نفسه حتى يصل لعروسه في الوقت المحدد، وبعد نهاية الفرح وسط الأهل والأقارب والأصدقاء، ذهبا إلى شقتهم لترى شروق الشقة بعد لمسات زوجها وتقف في ذهول من جمال المنظر.
تختلف تجهيزات أحمد في هذا الصباح عن أي عريس، فلم يهتم بالتجهيزات الشخصية والبدلة ومظهره الخارجي، بل اهتم بأشياء قد يراها البعض لا قيمة لها، ففي محاولة منه لرؤية النور في عيون شروقه ومفاجأتها في أولى ليالي بيتها الجديد، ذهب أحمد إلى شقته الجديد وبدأ في التجهيزات ليسارعه الوقت قبل لقاء عروسته.
في نهاية تجهيزاته اندهش أحمد بذاته من جمال البيت بعد وضع لمسته الأخيرة قبل حضور عروسه، باقي ساعة فقط على ميعاد الكوافير والقاعة.. أدرك أحمد ذلك وبدأ في تجهيز نفسه حتى يصل لعروسه في الوقت المحدد، وبعد نهاية الفرح وسط الأهل والأقارب والأصدقاء، ذهبا إلى شقتهم لترى شروق الشقة بعد لمسات زوجها وتقف في ذهول من جمال المنظر.