فرنسا تدعو إلى رفع العقوبات عن مواطني قطر بسرعة
السبت 15/يوليو/2017 - 04:13 م
عواطف الوصيف
طباعة
دعت فرنسا، اليوم السبت، إلى رفع العقوبات التي تستهدف المواطنين القطريين بسرعة، في مسعى لتهدئة الخلاف المستمر، منذ شهر بين قطر وأربع دول عربية.
وفرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر عقوبات، على قطر في الخامس من يونيو، متهمة إياها بتمويل جماعات متطرفة والتحالف مع إيران، ونفت الدوحة الاتهامات.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان للصحفيين في الدوحة، بعدما التقى بنظيره القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: "تدعو فرنسا إلى رفع الإجراءات التي تؤثر على السكان، في أسرع وقت ممكن، خاصة الأسر، التي تضم زوجين من جنسيتين مختلفتين وتفرق شملها أو الطلاب".
وأدلى لودريان بالتصريحات، بعد ساعات من وصوله لقطر، ومن المقرر أن يزور السعودية اليوم، ثم الكويت والإمارات غداً الأحد.
تأتي زيارة لودريان عقب خطوات مماثلة اتخذتها قوى عالمية أخرى، مثل الولايات المتحدة التي زار وزير خارجيتها ريكس تيلرسون المنطقة، الأسبوع الماضي سعيًا لحل الخلاف.
وزار مسؤولون من بريطانيا وألمانيا المنطقة بهدف تهدئة الخلاف، الذي تلعب الكويت أيضا دور الوساطة فيه.
وفي بيان مشترك بعد توقيع تيلرسون وآل ثاني مذكرة تفاهم يوم الثلاثاء، بهدف مكافحة تمويل الإرهاب قالت الدول العربية الأربع، إن العقوبات ستظل قائمة، وأصرت على مطالبها الثلاثة عشر التي كانت قد قدمتها لقطر، أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم، كشرط لرفع العقوبات.
وفرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر عقوبات، على قطر في الخامس من يونيو، متهمة إياها بتمويل جماعات متطرفة والتحالف مع إيران، ونفت الدوحة الاتهامات.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان للصحفيين في الدوحة، بعدما التقى بنظيره القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: "تدعو فرنسا إلى رفع الإجراءات التي تؤثر على السكان، في أسرع وقت ممكن، خاصة الأسر، التي تضم زوجين من جنسيتين مختلفتين وتفرق شملها أو الطلاب".
وأدلى لودريان بالتصريحات، بعد ساعات من وصوله لقطر، ومن المقرر أن يزور السعودية اليوم، ثم الكويت والإمارات غداً الأحد.
تأتي زيارة لودريان عقب خطوات مماثلة اتخذتها قوى عالمية أخرى، مثل الولايات المتحدة التي زار وزير خارجيتها ريكس تيلرسون المنطقة، الأسبوع الماضي سعيًا لحل الخلاف.
وزار مسؤولون من بريطانيا وألمانيا المنطقة بهدف تهدئة الخلاف، الذي تلعب الكويت أيضا دور الوساطة فيه.
وفي بيان مشترك بعد توقيع تيلرسون وآل ثاني مذكرة تفاهم يوم الثلاثاء، بهدف مكافحة تمويل الإرهاب قالت الدول العربية الأربع، إن العقوبات ستظل قائمة، وأصرت على مطالبها الثلاثة عشر التي كانت قد قدمتها لقطر، أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم، كشرط لرفع العقوبات.