وزير الثقافة: عبد التواب يوسف كان كاتبا بقلب طفل
الأحد 16/يوليو/2017 - 11:27 ص
وكالات
طباعة
قال الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة، إنه من الجيل الذي تعلم من أدب الراحل الكاتب الكبير عبد التواب يوسف في سبعينيات القرن الماضي، فهو لم يكن مجرد كاتب كبير، ولكن كان إنسانا عظيما في مشاعره وعقليته وسلوكه وانتمائه إلى هذا الوطن.
وأضاف وزير الثقافة، في بيان للوزارة اليوم الأحد، حول الاحتفالية التي أقامتها جامعة القاهرة، تحت عنوان "تكريم الكاتب الكبير عبد التواب يوسف" عمدة أدب الطفل في مصر والوطن العربي، بحضور الدكتور جابر جاد نصار رئيس جامعة القاهرة، وأسرة الراحل وعدد كبير من محبيه، :" أن انتماء الكاتب الكبير ، وحبه للوطن هو ما دفعه لأن يرفض عرضا من لندن للعمل هناك، وقال وقتها أن مهمته تثقيف أبناء هذا الوطن"، موضحا أن الراحل كانت كاتبا بقلب طفل، كتب عن البراءة ضد الزيف والغلظة والكراهية.
وأكد وزير الثقافة ، أنه من الطبيعي أن يكرم الراحل من قِبل وزارة الثقافة ، ولكن لابد أن نوجه الشكر لجامعة القاهرة التي تعد المؤسسة الأكاديمية الأولى في الوطن العربي ، على هذه الاحتفالية وهذا التكريم.
من جانبه، قال الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، إن أدب الراحل، أدب استثنائي للأطفال، فنحن من الجيل الذي قرأ وتعلم من قصصه ، وقت أن كانت قصصه المربع الذي يشكل وعي الأطفال والشباب، والذي نحن أحوج ما يكون إليه الآن.
تضمنت الاحتفالية شهادات من أسرة الراحل وأصدقائه وتلاميذه ومحبيه.
وأضاف وزير الثقافة، في بيان للوزارة اليوم الأحد، حول الاحتفالية التي أقامتها جامعة القاهرة، تحت عنوان "تكريم الكاتب الكبير عبد التواب يوسف" عمدة أدب الطفل في مصر والوطن العربي، بحضور الدكتور جابر جاد نصار رئيس جامعة القاهرة، وأسرة الراحل وعدد كبير من محبيه، :" أن انتماء الكاتب الكبير ، وحبه للوطن هو ما دفعه لأن يرفض عرضا من لندن للعمل هناك، وقال وقتها أن مهمته تثقيف أبناء هذا الوطن"، موضحا أن الراحل كانت كاتبا بقلب طفل، كتب عن البراءة ضد الزيف والغلظة والكراهية.
وأكد وزير الثقافة ، أنه من الطبيعي أن يكرم الراحل من قِبل وزارة الثقافة ، ولكن لابد أن نوجه الشكر لجامعة القاهرة التي تعد المؤسسة الأكاديمية الأولى في الوطن العربي ، على هذه الاحتفالية وهذا التكريم.
من جانبه، قال الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، إن أدب الراحل، أدب استثنائي للأطفال، فنحن من الجيل الذي قرأ وتعلم من قصصه ، وقت أن كانت قصصه المربع الذي يشكل وعي الأطفال والشباب، والذي نحن أحوج ما يكون إليه الآن.
تضمنت الاحتفالية شهادات من أسرة الراحل وأصدقائه وتلاميذه ومحبيه.