"أدرعي": "أكثر ما يعنينا في جنوب سوريا عدم اقتراب إيران منها"
الأحد 23/يوليو/2017 - 12:15 م
عواطف الوصيف
طباعة
أعلن المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، اليوم الأحد، أن موقف الجيش الإسرائيلي، من الهدنة في جنوب سوريا يتبع الموقف السياسي، وأن ما يعنيه فيها هو عدم اقتراب إيران منها، وتعزيز قوتها على الحدود من إسرائيل.
وقال "أدرعي"، في تصريحات صحفية عبر وكالة روسية "سبوتنيك": "موقف الجيش الإسرائيلي من الهدنة في جنوب سوريا، يتبع الموقف السياسي للحكومة الإسرائيلية، وأكثر ما يعني الجيش الإسرائيلي، في تلك المنطقة هو عدم اقتراب إيران منها، وعدم تعزيز إيران قوتها على الحدود مع إسرائيل".
وأضاف: "نحن نرفض أي وجود إيراني على الحدود مع إسرائيل، وسنتعامل مع هذا الموضوع، وفقًا للقرارات التي تتخذها القيادة السياسية".
وبالنسبة لفلسطين، أعلن، "أدرعي"، أن الحدود الإسرائيلية مع قطاع غزة، تشهد هدوءا طويلا، لم تشهده المنطقة منذ سنوات طويلة، ما سمح بنمو وازدهار القرى الإسرائيلية المحيطة بالقطاع.
وقال: "بالنسبة إلى قطاع غزة فنحن نعيش الآن الذكرى الثالثة، للحرب لعملية "الجرف الصامد"، التي انتهت بهدوء، والحدود الإسرائيلية، مع قطاع غزة تشهد هدوءًا لم تشهده لسنوات طويلة، فترة طويلة من الهدوء، باعتقادنا هذه الفترة من الهدوء هي من مصلحة السكان في جانبي الحدود، للسكان في قطاع غزة، والإسرائيليين الذين يعيشون في منطقة "غلاف غزة"، داخل القرى التعاونية على الحدود الفاصلة مع القطاع".
وقال "أدرعي"، في تصريحات صحفية عبر وكالة روسية "سبوتنيك": "موقف الجيش الإسرائيلي من الهدنة في جنوب سوريا، يتبع الموقف السياسي للحكومة الإسرائيلية، وأكثر ما يعني الجيش الإسرائيلي، في تلك المنطقة هو عدم اقتراب إيران منها، وعدم تعزيز إيران قوتها على الحدود مع إسرائيل".
وأضاف: "نحن نرفض أي وجود إيراني على الحدود مع إسرائيل، وسنتعامل مع هذا الموضوع، وفقًا للقرارات التي تتخذها القيادة السياسية".
وبالنسبة لفلسطين، أعلن، "أدرعي"، أن الحدود الإسرائيلية مع قطاع غزة، تشهد هدوءا طويلا، لم تشهده المنطقة منذ سنوات طويلة، ما سمح بنمو وازدهار القرى الإسرائيلية المحيطة بالقطاع.
وقال: "بالنسبة إلى قطاع غزة فنحن نعيش الآن الذكرى الثالثة، للحرب لعملية "الجرف الصامد"، التي انتهت بهدوء، والحدود الإسرائيلية، مع قطاع غزة تشهد هدوءًا لم تشهده لسنوات طويلة، فترة طويلة من الهدوء، باعتقادنا هذه الفترة من الهدوء هي من مصلحة السكان في جانبي الحدود، للسكان في قطاع غزة، والإسرائيليين الذين يعيشون في منطقة "غلاف غزة"، داخل القرى التعاونية على الحدود الفاصلة مع القطاع".