الولايات المتحدة تعلن أسفها بعد "مذبحة الدبلوماسيين"
الإثنين 31/يوليو/2017 - 06:15 ص
وكالات
طباعة
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن الولايات المتحدة "تأسف"، لقرار موسكو طرد مئات الدبلوماسيين الأميركيين العاملين في روسيا.
وقالت الوزارة في بيان، الأحد، إن القرار الروسي "مؤسف وغير مبرر"، مضيفة: "نحن نقيم أثر هذه الخطوة وطريقة الرد عليها".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن أن روسيا ستطرد 755 موظفا دبلوماسيا أميركيا، وقد تفكر في اتخاذ تدابير إضافية ردا على عقوبات جديدة فرضتها واشنطن على موسكو.
وأمرت موسكو الولايات المتحدة يوم الجمعة بخفض مئات من موظفيها الدبلوماسيين، وقالت إنها ستصادر مبنيين دبلوماسيين أميركيين بعد أن وافق مجلسا النواب والشيوخ الأميركيان على فرض عقوبات جديدة على روسيا.
وقال بوتين في مقابلة تلفزيونية بثت الأحد، إنه سيتعين على 755 من الموظفين الدبلوماسيين والفنيين الأميركيين مغادرة روسيا بحلول أول سبتمبر المقبل.
وأضاف: "لأن أكثر من ألف شخص من الدبلوماسيين والموظفين المعاونين كانوا وما زالوا يعملون في روسيا، فيجب على 755 وقف نشاطهم في الاتحاد الروسي".
وتعد العقوبات الأميركية الجديدة ردا على ما توصلت إليه أجهزة المخابرات الأميركية، بأن روسيا تدخلت في الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016، وتمثل عقابا آخر على ضم روسيا شبه جزيرة القرم في 2014.
وقالت الوزارة في بيان، الأحد، إن القرار الروسي "مؤسف وغير مبرر"، مضيفة: "نحن نقيم أثر هذه الخطوة وطريقة الرد عليها".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن أن روسيا ستطرد 755 موظفا دبلوماسيا أميركيا، وقد تفكر في اتخاذ تدابير إضافية ردا على عقوبات جديدة فرضتها واشنطن على موسكو.
وأمرت موسكو الولايات المتحدة يوم الجمعة بخفض مئات من موظفيها الدبلوماسيين، وقالت إنها ستصادر مبنيين دبلوماسيين أميركيين بعد أن وافق مجلسا النواب والشيوخ الأميركيان على فرض عقوبات جديدة على روسيا.
وقال بوتين في مقابلة تلفزيونية بثت الأحد، إنه سيتعين على 755 من الموظفين الدبلوماسيين والفنيين الأميركيين مغادرة روسيا بحلول أول سبتمبر المقبل.
وأضاف: "لأن أكثر من ألف شخص من الدبلوماسيين والموظفين المعاونين كانوا وما زالوا يعملون في روسيا، فيجب على 755 وقف نشاطهم في الاتحاد الروسي".
وتعد العقوبات الأميركية الجديدة ردا على ما توصلت إليه أجهزة المخابرات الأميركية، بأن روسيا تدخلت في الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016، وتمثل عقابا آخر على ضم روسيا شبه جزيرة القرم في 2014.