العثور على 7 جثث مقطوعة الرأس في الفلبين
الإثنين 31/يوليو/2017 - 07:20 م
شريف صفوت
طباعة
قالت الشرطة الفلبينية أن قوات الأمن عثرت، اليوم الإثنين، على 7 جثث مقطوعة الرأس، يُعتقد أنها لضحايا خطف في بلدتين بجزيرة باسيلان الجنوبية معقل جماعة أبو سياف الموالية لتنظيم داعش.
وأوضح الجيش أن الضحايا ليسوا ضمن 23 رهينة تحتجزهم جماعة أبوسياف للحصول على فدية، بينهم نحو 10 بحارة أجانب خُطفوا من على سفن شحن وصنادل في بحر سولو.
وأشارت الشرطة إلى أنه تم التعرف على الضحايا عن طريق الملابس التي كانوا يرتدونها عندما خُطفوا وبطاقات الهوية التي كانت بحوزتهم.
وأكدت تارا ليه كويكو المتحدثة باسم الشرطة الإقليمية أن رجلًا يُدعى فوريجي إنداما، خطف هؤلاء الضحايا تحت تهديد السلاح قبل أسبوعين بدافع غضبه من الضرر الذي لحق بمزرعته للمطاط، موضحًة أنه قيادي تحت إمرة إسنيلون هابيلون الملقب بأمير تنظيم داعش في جنوب شرق آسيا.
وأضافت "إنداما اشتبه في أن هؤلاء الرجال ضمن عمال دمروا أشجار المطاط الخاصة به بالمناشير، وأمر بخطفهم وحرق منازلهم".
ويذكر أن الجيش الفلبيني يكافح للقضاء على أبو سياف وهي جماعة صغيرة ولكنها عنيفة تشتهر بالابتزاز والقرصنة والخطف، وانضم بعض أعضائها الأكثر تشددًا إلى هابيلون للقتال مع جماعة ماوتي التي سيطرت على أجزاء من مدينة ماراوي في جزيرة مينداناو الرئيسية في 23 مايو الماضي.
وما زال الجيش يحاول استعادة المدينة التي سقط فيها 600 قتيل وتشرد 400 ألف في حصار أصبح يمثل أكبر أزمة أمنية داخلية منذ سنوات ويؤجج المخاوف من احتمال انتشار نهج تنظيم داعش.
وأوضح الجيش أن الضحايا ليسوا ضمن 23 رهينة تحتجزهم جماعة أبوسياف للحصول على فدية، بينهم نحو 10 بحارة أجانب خُطفوا من على سفن شحن وصنادل في بحر سولو.
وأشارت الشرطة إلى أنه تم التعرف على الضحايا عن طريق الملابس التي كانوا يرتدونها عندما خُطفوا وبطاقات الهوية التي كانت بحوزتهم.
وأكدت تارا ليه كويكو المتحدثة باسم الشرطة الإقليمية أن رجلًا يُدعى فوريجي إنداما، خطف هؤلاء الضحايا تحت تهديد السلاح قبل أسبوعين بدافع غضبه من الضرر الذي لحق بمزرعته للمطاط، موضحًة أنه قيادي تحت إمرة إسنيلون هابيلون الملقب بأمير تنظيم داعش في جنوب شرق آسيا.
وأضافت "إنداما اشتبه في أن هؤلاء الرجال ضمن عمال دمروا أشجار المطاط الخاصة به بالمناشير، وأمر بخطفهم وحرق منازلهم".
ويذكر أن الجيش الفلبيني يكافح للقضاء على أبو سياف وهي جماعة صغيرة ولكنها عنيفة تشتهر بالابتزاز والقرصنة والخطف، وانضم بعض أعضائها الأكثر تشددًا إلى هابيلون للقتال مع جماعة ماوتي التي سيطرت على أجزاء من مدينة ماراوي في جزيرة مينداناو الرئيسية في 23 مايو الماضي.
وما زال الجيش يحاول استعادة المدينة التي سقط فيها 600 قتيل وتشرد 400 ألف في حصار أصبح يمثل أكبر أزمة أمنية داخلية منذ سنوات ويؤجج المخاوف من احتمال انتشار نهج تنظيم داعش.