السعودية تخطط لإقتصاد أقوى بمشاريع سياحية على البحر الأحمر
الأربعاء 02/أغسطس/2017 - 10:39 ص
ترجمة: عواطف الوصيف
طباعة
نشر موقع "بلومبرغ" الأمريكي، مقالًا تحدث فيه عن المشروع السياحي، الذي وصفه ب"الضخم" الذي أطلقته المملكة العربية السعودية، على سواحل البحر الأحمر.
وبحسب الموقع، فإن السعودية ترغب من خلال المشروع السياحي، أن تتجه لقطاع السياحة الترفيهية المتخصصة، من خلال جذب من وصفهم "بلومبرغ" بـ"محبي وطالبي الشمس".
وفي حال إتباع هذا المشروع، ستخرج السعودية عن مجرد الاعتماد على قطاع السياحة الدينية، لكنها وفي نفس الوقت ووفقًا للموقع، قد يلاقي ممثلي المملكة، العديد من علامات الاستفهام، من قبل المؤسسات الدينية.
وأهتم "بلومبرغ" بنقل رؤية كريسيين هاويس، المدير الإداري في شركة "تينيو إنتلجانس" للخدمات بلندن، حيث قالت: "إذا لم تتمكن المملكة، من تغيير القوانين المتعلقة بالمشروبات الكحولية والملابس، فإن المشروع سيفشل".
من جهة أخرى، أكد الموقع بأن الحصول على التأشيرات، سيكون سهلا للغاية من خلال الإنترنت، بالإضافة لتمتع المنطقة بقوانين خاصة ومستقلة، موضحا أن هذا المشروع يعد جزءا من مخطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لعصر ما بعد النفط، مع الإشارة إلى أن المملكة تهدف من خلال رؤيتها، التي وصفها ب"الطموحة" إلى زيادة الإنفاق الأسري على الترفيه إلى 6%، وهو ما يمكن ان يحدث بنسبة كبيرة، من خلال استقطاب الفرق الموسيقية، والحفلات والعروض الترفيهية.
وبحسب الموقع، فإن السعودية ترغب من خلال المشروع السياحي، أن تتجه لقطاع السياحة الترفيهية المتخصصة، من خلال جذب من وصفهم "بلومبرغ" بـ"محبي وطالبي الشمس".
وفي حال إتباع هذا المشروع، ستخرج السعودية عن مجرد الاعتماد على قطاع السياحة الدينية، لكنها وفي نفس الوقت ووفقًا للموقع، قد يلاقي ممثلي المملكة، العديد من علامات الاستفهام، من قبل المؤسسات الدينية.
وأهتم "بلومبرغ" بنقل رؤية كريسيين هاويس، المدير الإداري في شركة "تينيو إنتلجانس" للخدمات بلندن، حيث قالت: "إذا لم تتمكن المملكة، من تغيير القوانين المتعلقة بالمشروبات الكحولية والملابس، فإن المشروع سيفشل".
من جهة أخرى، أكد الموقع بأن الحصول على التأشيرات، سيكون سهلا للغاية من خلال الإنترنت، بالإضافة لتمتع المنطقة بقوانين خاصة ومستقلة، موضحا أن هذا المشروع يعد جزءا من مخطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لعصر ما بعد النفط، مع الإشارة إلى أن المملكة تهدف من خلال رؤيتها، التي وصفها ب"الطموحة" إلى زيادة الإنفاق الأسري على الترفيه إلى 6%، وهو ما يمكن ان يحدث بنسبة كبيرة، من خلال استقطاب الفرق الموسيقية، والحفلات والعروض الترفيهية.