بالفيديو.. RT تكشف تفاصيل استهداف "داعش" لشهيد الواجب "الخطيب"
الأربعاء 02/أغسطس/2017 - 11:01 ص
دعاء جمال
طباعة
كشف معتز يعقوب، مصور شبكة "روسيا اليوم" RT، عن ما حدث لزميله "خالد الخطيب"، الذي كان بصحبته أثناء تغطيته لعمليات الجيش السوري ضد داعش، بمنطقة السخنة السورية، ومن ثم، قتل على أيدي داعش.
وقال "يعقوب": "إنه توجه إلى قرية بغيلية في ريف حمص الشرقي، صحبة المراسل الراحل خالد الخطيب، إلى أن التحقا بعناصر الجيش السوري، في تماس، مباشرة مع التنظيم الإرهابي".
وأضاف: "عندما وصلنا إلى هناك، كانت المهمة الموكلة لعناصر الجيش هي التعامل مع داعش، وكان هناك أكثر من نوع من الأسلحة، لكن كانت الدبابة هي السلاح الأساسي".
وتابع: "لست متأكدًا ما إذا كان داعش قد أطلق صاروخا أو قذائف هاون، ولكني أرجح أن صاروخا قد أطلق علينا، لأنه كان دقيقا إلى حد ما، واستهدف تجمعا حيث الشهيد خالد والعميد الذي توفي أيضا، والسائق الذي كان معنا والذي لا يزال في المستشفى، حيث أن إصاباتهم بالغة ".
وأضاف "يعقوب" قائلاً: إنه بعد تعرضنا للهجوم، قمنا بمساعدة بعضنا البعض قدر الإمكان، حيث قام الأشخاص الذين لم يتعرضوا إلى إصابات بنقل المصابين من خلال شاحنات صغيرة إلى المستشفى العسكري في حمص".
وأشار إلى أنه لم يتبين لهم في البداية ما إذا كان خالد الخطيب قد توفي أم لا، لكن لدى وصولهم المستشفى عرفوا أنه فارقهم.
وقال "يعقوب": "إنه توجه إلى قرية بغيلية في ريف حمص الشرقي، صحبة المراسل الراحل خالد الخطيب، إلى أن التحقا بعناصر الجيش السوري، في تماس، مباشرة مع التنظيم الإرهابي".
وأضاف: "عندما وصلنا إلى هناك، كانت المهمة الموكلة لعناصر الجيش هي التعامل مع داعش، وكان هناك أكثر من نوع من الأسلحة، لكن كانت الدبابة هي السلاح الأساسي".
وتابع: "لست متأكدًا ما إذا كان داعش قد أطلق صاروخا أو قذائف هاون، ولكني أرجح أن صاروخا قد أطلق علينا، لأنه كان دقيقا إلى حد ما، واستهدف تجمعا حيث الشهيد خالد والعميد الذي توفي أيضا، والسائق الذي كان معنا والذي لا يزال في المستشفى، حيث أن إصاباتهم بالغة ".
وأضاف "يعقوب" قائلاً: إنه بعد تعرضنا للهجوم، قمنا بمساعدة بعضنا البعض قدر الإمكان، حيث قام الأشخاص الذين لم يتعرضوا إلى إصابات بنقل المصابين من خلال شاحنات صغيرة إلى المستشفى العسكري في حمص".
وأشار إلى أنه لم يتبين لهم في البداية ما إذا كان خالد الخطيب قد توفي أم لا، لكن لدى وصولهم المستشفى عرفوا أنه فارقهم.