ما هي أسباب ضيق التنفس المختلفة.. وكيف يمكن علاجها؟
الجمعة 04/أغسطس/2017 - 04:48 م
ندى محمد
طباعة
هل تعاني من ضيق التنفس وتشعر أنك تبذل جهدًا كبيرًا للحصول على أوكسجين عندما تصعد السلالم؟، هل تلهث وتشعر أن قلبك سيقفز من مكانه؟، كذلك فأنت تعاني من ضيق التنفس، لكن ما هي أسباب ضيق التنفس ؟ وكيف يمكن علاجه؟.
يحدث ضيق التنفس عندما لا تحصل على ما يكفي من الأوكسجين، ويبذل جسمك جهدا أكبر للحصول عليه، وقد يحدث هذا لانخفاض كمية الهواء التي تستنشقها من الأنف أو الفم، أو لوصول كمية قليلة من الأوكسجين إلى مجرى الدم، وقد يحدث هذا بسبب مرض مثل الانسداد الرئوي المزمن.
ولفهم ما يسبب ضيق التنفس، تحتاج لمعرفة كيفية عمل آلية التنفس، التنفس عمل مشترك بين الأنف والفم والرئتين، فعندما تقوم بالاستنشاق يدخل الهواء من خلال الأنف والفم إلى الرئتين، عندما يدخل الهواء إلى الرئتين تنتفخان مثل البالون الذي ينفخ بالهواء، من خلال ما يسمى الحويصلات الهوائية، ومن هناك يتحرك الأوكسجين إلى مجرى الدم ليتم نقله إلى بقية أعضاء جسمك.
يحدث ضيق التنفس عندما لا تحصل على ما يكفي من الأوكسجين، ويبذل جسمك جهدا أكبر للحصول عليه، وقد يحدث هذا لانخفاض كمية الهواء التي تستنشقها من الأنف أو الفم، أو لوصول كمية قليلة من الأوكسجين إلى مجرى الدم، وقد يحدث هذا بسبب مرض مثل الانسداد الرئوي المزمن.
ولفهم ما يسبب ضيق التنفس، تحتاج لمعرفة كيفية عمل آلية التنفس، التنفس عمل مشترك بين الأنف والفم والرئتين، فعندما تقوم بالاستنشاق يدخل الهواء من خلال الأنف والفم إلى الرئتين، عندما يدخل الهواء إلى الرئتين تنتفخان مثل البالون الذي ينفخ بالهواء، من خلال ما يسمى الحويصلات الهوائية، ومن هناك يتحرك الأوكسجين إلى مجرى الدم ليتم نقله إلى بقية أعضاء جسمك.
وفيما يلي بعض أهم اسباب ضيق التنفس:
1- نزلات البرد ومشاكل الجيوب الأنفية:
يمكن للفيروسات والبكتيريا أن تسد ممرات الأنف، مما يجعل من الصعب دخول ما يكفي من الأوكسجين للجسم، ونزلات البرد تزيد من كمية المخاط التي ينتجها الجسم، مما يسبب التهابات الجيوب الأنفية. وتشمل أعراض البرد الأخرى: السيلان الأنفي. العطس، السعال، التهاب الحلق، الصداع أو آلام في الجسم.
2- الحساسية:
الحساسية هي رد فعل مبالغ فيه من قبل جهازك المناعي على المواد غير الضارة التي تحيط بك في بيئتك، مثل حبوب اللقاح، العشب، أو وبر الحيوانات الأليفة، مما يؤدي إلى إفراز الهستامين، ومن أعراض الحساسية: العطس. سيلان الأنف. إفراز الدموع. خلايا النحل، طفح جلدي. غثيان. إسهال. وقد يحدث حساسية مفرطة، وهي أخطر رد فعل تحسسي، وتسبب تضخم الفم والحلق، مما يصعب التنفس.
3- الربو:
الربو هو حالة مزمنة تحدث عند التهاب الشعب الهوائية في رئتيك، ويؤدي لصعوبة دخول الهواء إلى الرئتين. وتشمل الأعراض الأخرى: الصفير، السعال، الشعور بالضيق في صدرك. يمكنك تناول أدوية الربو يوميا أو أثناء الأزمات لفتح مجاري الهواء وتخفيف التنفس.
4- التهابات الجهاز التنفسي:
الالتهاب الرئوي والتهاب الشعب الهوائية، والسل هي التهابات الرئة التي تسببها البكتيريا أو الفيروسات، وتشمل الأعراض الأخرى لهذه الالتهابات ما يلي: السعال مع بلغم أو بلغم مختلط بدم. حمى، قشعريرة برد، إعياء، صداع الرأس، ألم في الصدر.
فقدان الشهية، يتم علاج الالتهابات البكتيرية بالمضادات الحيوية، وغالبا ما تختفي الفيروسات من تلقاء نفسها خلال أسبوع أو أسبوعين.
1- نزلات البرد ومشاكل الجيوب الأنفية:
يمكن للفيروسات والبكتيريا أن تسد ممرات الأنف، مما يجعل من الصعب دخول ما يكفي من الأوكسجين للجسم، ونزلات البرد تزيد من كمية المخاط التي ينتجها الجسم، مما يسبب التهابات الجيوب الأنفية. وتشمل أعراض البرد الأخرى: السيلان الأنفي. العطس، السعال، التهاب الحلق، الصداع أو آلام في الجسم.
2- الحساسية:
الحساسية هي رد فعل مبالغ فيه من قبل جهازك المناعي على المواد غير الضارة التي تحيط بك في بيئتك، مثل حبوب اللقاح، العشب، أو وبر الحيوانات الأليفة، مما يؤدي إلى إفراز الهستامين، ومن أعراض الحساسية: العطس. سيلان الأنف. إفراز الدموع. خلايا النحل، طفح جلدي. غثيان. إسهال. وقد يحدث حساسية مفرطة، وهي أخطر رد فعل تحسسي، وتسبب تضخم الفم والحلق، مما يصعب التنفس.
3- الربو:
الربو هو حالة مزمنة تحدث عند التهاب الشعب الهوائية في رئتيك، ويؤدي لصعوبة دخول الهواء إلى الرئتين. وتشمل الأعراض الأخرى: الصفير، السعال، الشعور بالضيق في صدرك. يمكنك تناول أدوية الربو يوميا أو أثناء الأزمات لفتح مجاري الهواء وتخفيف التنفس.
4- التهابات الجهاز التنفسي:
الالتهاب الرئوي والتهاب الشعب الهوائية، والسل هي التهابات الرئة التي تسببها البكتيريا أو الفيروسات، وتشمل الأعراض الأخرى لهذه الالتهابات ما يلي: السعال مع بلغم أو بلغم مختلط بدم. حمى، قشعريرة برد، إعياء، صداع الرأس، ألم في الصدر.
فقدان الشهية، يتم علاج الالتهابات البكتيرية بالمضادات الحيوية، وغالبا ما تختفي الفيروسات من تلقاء نفسها خلال أسبوع أو أسبوعين.