نصائح هامة للعديد من مشكلات العيون
الإثنين 07/أغسطس/2017 - 10:35 م
داليا محمد
طباعة
لعين الإنسان خصوصيتها في التعامل عن سائر أعضاء الجسد، فهي الأكثر رقة وحساسية، سواء من الجانب التشريحي أو الوظيفي، ولا يمكن ملامسة واقع ما والإلمام به من دون النظر إليه والتأكد منه، فيقول الدكتور كريم سلام طبيب وجراح العيون، إن هناك العديد من مشكلات العيون، وتختلف الأسباب التي تؤدى إليها حسب حالة كل مريض، ومن تلك الأمراض.
العمى:
تحدث في حالة وجود عيب خلقي بالعين، أو التعرض إلى حادث، أدى إلى وجود ضرر جسيم بالقرنية، كما أن بعض الأمراض المزمنة قد تؤدي إلى العمى التام مثل الإصابة بمرض السكري، ويمكن تفادي تلك الإصابة بإجراء فحص دوري على العين كل 6 أشهر للتأكد من سلامة العين.
ضعف البصر (الشيخوخة):
من الإصابات الطبيعية، والتي تحدث مع التقدم في العمر، حيث تفقد العدسة البلورية بالعين مرونتها بسبب التقدم في العمر، ما يؤدى إلى صعوبة رؤية الأشياء القريبة، وتظهر واضحة في شكوى كبار السن من عدم القدرة على القراءة.
الحول:
في تلك الإصابة يحدث انحراف في عضلات العين، إلى الداخل، أو الخارج، وغالبًا ما تظهر في العام الثاني من ولادة الطفل، ويمكن علاج تلك الحالة خلال العام الأول للإصابة، كما إن هناك العديد من الأنواع مثل الحول الكاذب، وإهمال الإصابة يمكن أن يؤدي إلى اختلال النظر.
قصر النظر:
القريب يعني أن يكون المريض قادر على رؤية الأشياء القريبة بوضوح، بينما لا يستطيع رؤية الأشياء البعيدة، ويكون ذلك بسبب انحراف في عدسة العين، وإذا لم يتم علاج تلك الحالة يمكن أن تسبب ضعف البصر.
طول النظر:
وهي قدرة الشخص على رؤية الأشياء البعيدة بوضوح جيد، ولكن غير قادر على رؤية الأشياء القريبة، يكون هذا بسبب انحراف بالعدسة، ويمكن أن تسبب ضعف النظر إذا لم يتم علاجها فورًا، عن طريق العدسات اللاصقة، أو النظارات الطبية.
كسل العين:
من المشاكل المنتشرة بين الأطفال، يحدث نتيجة وجود خلل أو اضطراب بين الخلايا العصبية يسبب العمش، أو كسل العين، حيث يتجاهل المخ الصور التي ترسلها أحد العينين، فتكون النتيجة ضمور عضلات العين، والاعتماد على واحدة فقط، وفي تلك الحالة يجب العلاج بشكل أسرع.
الغشي الليلي:
وهي حالة تسبب عدم القدرة على الرؤية خلال الليل، ويرجع الكثيرون هذه الإصابة إلى نقص فيتامين أ، والذي يحافظ على الوصلات والخلايا العصبية للعين، وإذا لم تتم العناية بتلك الإصابة فقد تؤدي إلى العمى التام.
العمى:
تحدث في حالة وجود عيب خلقي بالعين، أو التعرض إلى حادث، أدى إلى وجود ضرر جسيم بالقرنية، كما أن بعض الأمراض المزمنة قد تؤدي إلى العمى التام مثل الإصابة بمرض السكري، ويمكن تفادي تلك الإصابة بإجراء فحص دوري على العين كل 6 أشهر للتأكد من سلامة العين.
ضعف البصر (الشيخوخة):
من الإصابات الطبيعية، والتي تحدث مع التقدم في العمر، حيث تفقد العدسة البلورية بالعين مرونتها بسبب التقدم في العمر، ما يؤدى إلى صعوبة رؤية الأشياء القريبة، وتظهر واضحة في شكوى كبار السن من عدم القدرة على القراءة.
الحول:
في تلك الإصابة يحدث انحراف في عضلات العين، إلى الداخل، أو الخارج، وغالبًا ما تظهر في العام الثاني من ولادة الطفل، ويمكن علاج تلك الحالة خلال العام الأول للإصابة، كما إن هناك العديد من الأنواع مثل الحول الكاذب، وإهمال الإصابة يمكن أن يؤدي إلى اختلال النظر.
قصر النظر:
القريب يعني أن يكون المريض قادر على رؤية الأشياء القريبة بوضوح، بينما لا يستطيع رؤية الأشياء البعيدة، ويكون ذلك بسبب انحراف في عدسة العين، وإذا لم يتم علاج تلك الحالة يمكن أن تسبب ضعف البصر.
طول النظر:
وهي قدرة الشخص على رؤية الأشياء البعيدة بوضوح جيد، ولكن غير قادر على رؤية الأشياء القريبة، يكون هذا بسبب انحراف بالعدسة، ويمكن أن تسبب ضعف النظر إذا لم يتم علاجها فورًا، عن طريق العدسات اللاصقة، أو النظارات الطبية.
كسل العين:
من المشاكل المنتشرة بين الأطفال، يحدث نتيجة وجود خلل أو اضطراب بين الخلايا العصبية يسبب العمش، أو كسل العين، حيث يتجاهل المخ الصور التي ترسلها أحد العينين، فتكون النتيجة ضمور عضلات العين، والاعتماد على واحدة فقط، وفي تلك الحالة يجب العلاج بشكل أسرع.
الغشي الليلي:
وهي حالة تسبب عدم القدرة على الرؤية خلال الليل، ويرجع الكثيرون هذه الإصابة إلى نقص فيتامين أ، والذي يحافظ على الوصلات والخلايا العصبية للعين، وإذا لم تتم العناية بتلك الإصابة فقد تؤدي إلى العمى التام.