فى ذكرى فض اعتصام رابعة.. "مواطنون": بلطجة وإرهاب وريحة وحشة
الخميس 10/أغسطس/2017 - 04:24 م
مى مصطفى
طباعة
تحل اليوم الذكرى الرابعة لفض اعتصام رابعة بعد مرور أربع سنوات من الواقعة ولا تزال السلطات المصرية تحاكم العديد من أنصار جماعة الإخوان وقادتها بتهم الدعوة لاعتصامات غير سلمية، وتعريض حياة مواطنين للخطر، وقتل أفراد من الشرطة والجيش في اشتباكات صاحبت تلك الاعتصامات، ولا تزال جماعة الإخوان عبر منابرها خارج مصر تطالب بتقديم المسؤولين عن فض الاعتصام للمحاكمة أمام جهات دولية.
ولذا قام المواطن بعمل استطلاع رأى حول رأى المواطنين في ذكرى هذة الواقعة وقد جاء فيها مايلي:
بداية قالت نهى عاصم البالغة من العمر 34 عامًا والتي كانت تعمل محاسبة في إحدي شركات الإخوان، إنها جماعة إرهابية تظهر خلاف ما تبطن فقد عرفوا على مر السنين بخبثهم ومكرهم فهم لجأو إلى الاعتصام عندما انتهوا وتم رفضهم من الشعب والحكومة فقررو أن يكتسبوا تعاطف المجتمع وهذا الذي لم يحدث ولن يحدث.
وقال المهندس سامح رزق البالغ من العمر 40 عامًأ والذى يعيش بمحافظة القاهرة، "المفروض ذكرى فض رابعة تبقى احتفال وطني تغطي مظاهرة مصر كلها ويبقى اسمه "اليوم الوطني للغباء" لأنه اليوم اللي أثبت فيه أن الإخوان قد ايه اغبياء! لأنهم كانوا بما يكفي من الغباء لسوق أنفسهم إلى محرقة أكيدة تحت شعارات الشرعية والجهاد والدولة الإسلامية وسيدنا جبريل اللي نزل يبارك كل العته ده".
وأكدت سمية عزت البالغة من العمر 27 عامًا، أنها طالما كانت ضد الإخوان في طريقة تفكيرهم وتعقلهم وحكمهم للأمور، قائله "هم يؤمنون بالمرشد وكأنه نبي منزل إلا إني سأتكلم باسم الإنسانية، حيث لم يكن جدير بقواتنا تحت اي ظرف أن تفض الاعتصام بهذه الطريقة فقد راح ضحيتها الكثير من القتلى لجنودنا البواسل وايضًا من جماعة الإخوان.. اعلم جيدًا أنه تم توجيه خطابات عديدة لهم بأن يتركو الميدان ويفضوه ولم يستجيبوا لكن لم ارد أن تصل المشكلة إلى هذا الحد".
بينما تذكر أميرة حسانين التي تبلغ من العمر 45 عامًا وهي ربة منزل و أم لثلاثة ابناء مقيمة بميدان رابعة، والتي كانت شاهدة على مايجري في الميدان تقول في فض اعتصام رابعة، قائله "بس انا حبة اقول اننا اكتر ناس عانينا من أثر هذا الاعتصام لم نكن نستطيع أن ننام أو ننزل إلى الشارع لشراء مستلزماتنا وكانت اعصابنا دائمًا في توتر ونشعر بالخوف فقد كانوا يكسرون الأبواب على بعض السكان ممكن يقيمون بالدور الأرضى لطلب أكل أو ماء أو غير ذلك فضلًا عن كونهم كانو يقضون حاجاتهم في معظم الأحيان في الشارع وهذا جلب لنا الأمراض والحشرات والروائح الكريهة.
ولذا قام المواطن بعمل استطلاع رأى حول رأى المواطنين في ذكرى هذة الواقعة وقد جاء فيها مايلي:
بداية قالت نهى عاصم البالغة من العمر 34 عامًا والتي كانت تعمل محاسبة في إحدي شركات الإخوان، إنها جماعة إرهابية تظهر خلاف ما تبطن فقد عرفوا على مر السنين بخبثهم ومكرهم فهم لجأو إلى الاعتصام عندما انتهوا وتم رفضهم من الشعب والحكومة فقررو أن يكتسبوا تعاطف المجتمع وهذا الذي لم يحدث ولن يحدث.
وقال المهندس سامح رزق البالغ من العمر 40 عامًأ والذى يعيش بمحافظة القاهرة، "المفروض ذكرى فض رابعة تبقى احتفال وطني تغطي مظاهرة مصر كلها ويبقى اسمه "اليوم الوطني للغباء" لأنه اليوم اللي أثبت فيه أن الإخوان قد ايه اغبياء! لأنهم كانوا بما يكفي من الغباء لسوق أنفسهم إلى محرقة أكيدة تحت شعارات الشرعية والجهاد والدولة الإسلامية وسيدنا جبريل اللي نزل يبارك كل العته ده".
وأكدت سمية عزت البالغة من العمر 27 عامًا، أنها طالما كانت ضد الإخوان في طريقة تفكيرهم وتعقلهم وحكمهم للأمور، قائله "هم يؤمنون بالمرشد وكأنه نبي منزل إلا إني سأتكلم باسم الإنسانية، حيث لم يكن جدير بقواتنا تحت اي ظرف أن تفض الاعتصام بهذه الطريقة فقد راح ضحيتها الكثير من القتلى لجنودنا البواسل وايضًا من جماعة الإخوان.. اعلم جيدًا أنه تم توجيه خطابات عديدة لهم بأن يتركو الميدان ويفضوه ولم يستجيبوا لكن لم ارد أن تصل المشكلة إلى هذا الحد".
بينما تذكر أميرة حسانين التي تبلغ من العمر 45 عامًا وهي ربة منزل و أم لثلاثة ابناء مقيمة بميدان رابعة، والتي كانت شاهدة على مايجري في الميدان تقول في فض اعتصام رابعة، قائله "بس انا حبة اقول اننا اكتر ناس عانينا من أثر هذا الاعتصام لم نكن نستطيع أن ننام أو ننزل إلى الشارع لشراء مستلزماتنا وكانت اعصابنا دائمًا في توتر ونشعر بالخوف فقد كانوا يكسرون الأبواب على بعض السكان ممكن يقيمون بالدور الأرضى لطلب أكل أو ماء أو غير ذلك فضلًا عن كونهم كانو يقضون حاجاتهم في معظم الأحيان في الشارع وهذا جلب لنا الأمراض والحشرات والروائح الكريهة.
وأضافت: "انا هسميها مسمى تاني هي ذكرى تحرير سكان ميدان رابعة واستقلال مدينة نصر من الاحتلال الإرهابي".
وترى منى عبد الهادى مسؤلة العلاقات العامة بإحدى الشركات الكبرى والتى تبلغ من العمر30 عامًا، أن ذكرى فض رابعة.. هي ذكرى التخلص من أكبر بؤرة إرهاب في العالم ومستنقع يضم المجرمين والقتلة وتجار السلاح وتجار المخدرات، قائله "انا كنت دائمًا ولا ازال من محرضي الأمن للتخلص منهم".
وقال أحمد قاسم البالغ من العمر 25 عامًا والمقيم بالقاهرة والذي يعمل مع إحدى القنوات التلفزيونية، "نحن مخطئون في الحديث عن هذة الذكرى واقصد باحنا اللي غلطانين ( القنوات التليفزيونية )، لإن أغلب الإعلاميين والقنوات تتحدث وتكتب عن ذكرى فض اعتصام رابعة.
وترى منى عبد الهادى مسؤلة العلاقات العامة بإحدى الشركات الكبرى والتى تبلغ من العمر30 عامًا، أن ذكرى فض رابعة.. هي ذكرى التخلص من أكبر بؤرة إرهاب في العالم ومستنقع يضم المجرمين والقتلة وتجار السلاح وتجار المخدرات، قائله "انا كنت دائمًا ولا ازال من محرضي الأمن للتخلص منهم".
وقال أحمد قاسم البالغ من العمر 25 عامًا والمقيم بالقاهرة والذي يعمل مع إحدى القنوات التلفزيونية، "نحن مخطئون في الحديث عن هذة الذكرى واقصد باحنا اللي غلطانين ( القنوات التليفزيونية )، لإن أغلب الإعلاميين والقنوات تتحدث وتكتب عن ذكرى فض اعتصام رابعة.
وأضاف "احنا كده اللي بنبجل الحدث وبنخليه حدث تاريخي وبنمنح الجماعة ما تريده هو دا هدفهم ده ولع واقتل واجرى اشتم واتظاهر وكره الشعب اكتر فيك واعمل بلبلة عشان تكسب ظهور اكتر وتعمل لنفسك هالة معينة تستنزف من خلالها الشعب، ويصبح شغلنا الشاغل هو الإخوان وما يقميون بيه وقد نجحو إلى حد ما فى فعل هذا فهم حتى عندما يتغيبون عن الساحة يبدأ البحث عنهم...أين الإخوان الآن؟".