أهم محاور وقضايا السيسي في جولته الإفريقية غدا
الأحد 13/أغسطس/2017 - 10:05 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يبدأ الرئيس عبد الفتاح السيسي، غدًا الاثنين، جولة إفريقية تستغرق 4 أيام، يزور خلالها عدة مناطق من أبرزها، تنزانيا ورواندا والجابون وتشاد.
وقال علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، في تصريح له، اليوم الأحد، إن الرئيس المصري يبحث، خلال جولته الإفريقية، سبل تعزيز أوجه التعاون الثنائي وكيفية التصدي للتحديات المشتركة، التي تواجه القارة الإفريقية، فضلًا عن مناقشة مستجدات القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، لا سيما ما يتعلق بحفظ الأمن والسلم بالقارة.
وأشار "يوسف"، إلى أن الجولة الإفريقية تهدف أيضًا إلى تكثيف التواصل والتنسيق بين مصر وأشقائها الأفارقة، إضافة إلى دعم التعاون مع هذه الدول على مختلف الصعد، خاصة الصعيدين الاقتصادي والتجاري.
من ناحية أخرى، فمن المقرر أن تشهد الجولة الإفريقية بحث سبل التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، ومواجهة التهديدات المستمرة من تنامي الفكر المتطرف، وانتشار التنظيمات المتشددة، وتأكيد أن مكافحة الإرهاب لا يتعين أن تعتمد فقط على المحاور الأمنية والعسكرية، ولكن تشمل أيضًا الأبعاد الفكرية والدينية.
ومن المقرر أيضًا أن تتناول المباحثات، تأكيد أهمية تطوير العلاقات المصرية الأفريقية على جميع الأصعدة، فضلا عن مواصلة برامج الدعم الفني، المقدمة من خلال الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية.
وقال علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، في تصريح له، اليوم الأحد، إن الرئيس المصري يبحث، خلال جولته الإفريقية، سبل تعزيز أوجه التعاون الثنائي وكيفية التصدي للتحديات المشتركة، التي تواجه القارة الإفريقية، فضلًا عن مناقشة مستجدات القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، لا سيما ما يتعلق بحفظ الأمن والسلم بالقارة.
وأشار "يوسف"، إلى أن الجولة الإفريقية تهدف أيضًا إلى تكثيف التواصل والتنسيق بين مصر وأشقائها الأفارقة، إضافة إلى دعم التعاون مع هذه الدول على مختلف الصعد، خاصة الصعيدين الاقتصادي والتجاري.
من ناحية أخرى، فمن المقرر أن تشهد الجولة الإفريقية بحث سبل التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، ومواجهة التهديدات المستمرة من تنامي الفكر المتطرف، وانتشار التنظيمات المتشددة، وتأكيد أن مكافحة الإرهاب لا يتعين أن تعتمد فقط على المحاور الأمنية والعسكرية، ولكن تشمل أيضًا الأبعاد الفكرية والدينية.
ومن المقرر أيضًا أن تتناول المباحثات، تأكيد أهمية تطوير العلاقات المصرية الأفريقية على جميع الأصعدة، فضلا عن مواصلة برامج الدعم الفني، المقدمة من خلال الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية.