رئيس البرلمان العربي يشيد بقرار فتح المنافذ البرية والجوية للحجاج القطريين
الخميس 17/أغسطس/2017 - 05:27 م
شروق ايمن
طباعة
أشاد الدكتور مشعل بن فهم السلمي، رئيس البرلمان العربي، بأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بالموافقة على دخول الحجاج القطريين إلى المملكة العربية السعودية عبر منفذ سلوى الحدودي لأداء مناسك الحج، والسماح لهم بالدخول لأداء المناسك من دون تصاريح إلكترونية، ونقل الحجاج القطريين.
وأكد "السلمي"، في بيان له، اليوم الخميس، على أن هذا الأمر يعبر عن شهامة الموقف ونبل الأخلاق ونخوة العرب، وهو يُعبر عن حرص خادم الحرمين الشريفين على جمع الكلمة ووحدة الصف ولم الشمل في ظل الظروف الاستثنائية والصعبة الحالية التي تشهدها منطقة الخليج العربي والعالم العربي، ويؤكد أيضًا على محبة واعتزاز وتكريم خادم الحرمين الشريفين للأسرة الحاكمة في دولة قطر والشعب القطرى الشقيق الذي هو امتداد طبيعى وأصيل لإخوانه شعب المملكة العربية السعودية وشعوب الخليج العربي والترابط الاجتماعي المتجذر بين أبناء هذه المنطقة.
وشدد رئيس البرلمان العربي، على أن هذا الأمر الكريم يعبر عن متانة العلاقات وعمقها ورسوخها بين قادة وشعوب دول الخليج العربي، ويأتي امتدادًا للنهج الذي يسير عليه ملوك المملكة العربية السعودية في تقديم المبادرات والدعم والتأييد والمساندة في كل ما يخدم قضايا العرب والمسلمين، ويعمق الوحدة والترابط والتضامن بين قادة وشعوب العالم العربي والإسلامي.
وأكد "السلمي"، في بيان له، اليوم الخميس، على أن هذا الأمر يعبر عن شهامة الموقف ونبل الأخلاق ونخوة العرب، وهو يُعبر عن حرص خادم الحرمين الشريفين على جمع الكلمة ووحدة الصف ولم الشمل في ظل الظروف الاستثنائية والصعبة الحالية التي تشهدها منطقة الخليج العربي والعالم العربي، ويؤكد أيضًا على محبة واعتزاز وتكريم خادم الحرمين الشريفين للأسرة الحاكمة في دولة قطر والشعب القطرى الشقيق الذي هو امتداد طبيعى وأصيل لإخوانه شعب المملكة العربية السعودية وشعوب الخليج العربي والترابط الاجتماعي المتجذر بين أبناء هذه المنطقة.
وشدد رئيس البرلمان العربي، على أن هذا الأمر الكريم يعبر عن متانة العلاقات وعمقها ورسوخها بين قادة وشعوب دول الخليج العربي، ويأتي امتدادًا للنهج الذي يسير عليه ملوك المملكة العربية السعودية في تقديم المبادرات والدعم والتأييد والمساندة في كل ما يخدم قضايا العرب والمسلمين، ويعمق الوحدة والترابط والتضامن بين قادة وشعوب العالم العربي والإسلامي.