ضاحي خلفان: "حكومة قطر وبطانتها الإخونجية مصرة على تمويل الإرهاب"
الأحد 20/أغسطس/2017 - 08:29 ص
أحمد نصري
طباعة
دعا ضاحي خلفان، رئيس شرطة دبي السابق، الدول الخليجية، إلى إنهاء مصادر التمويل للإرهاب، بقطر.
وكتب خلفان، عدة تدوينات متتابعة، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي، "تويتر" يدعو فيها الخليج إلى القضاء على الإرهاب القطري، قائلًا: "رموز التمويل للإرهاب فى قطر يسرحون ويمرحون بلا عقاب".
وأضاف خلفان، على "تويتر" أن السلطات القطرية تتعاون مع الميليشيات المسلحة ضد الحكومات العربية وتمد الجماعات الإرهابية بالمال الوفير، مطالبا بتعليق عضويتها فى الجامعة العربية ومجلس التعاون حتى تعيين حكومة جديدة.
وأشار خلفان أن حكومة قطر تصرف أموالا لا يتخيلها إنسان فى دعم الإرهاب، لدرجة إنها تعطى نشطاء الإرهاب مبالغ طائلة يحددها الإرهابيين، مضيفا أن حكومة قطر وبطانتها الإخونجية مصرة على الاستمرار فى هذا النهج الداعم للإرهابيين، ومطالبا بالتحقيق مع رموز التمويل القطريين للإرهاب لأنهم صناديق سوداء، وعلى دول العالم أن تضع السفارات القطرية تحت الرقابة المشددة لأنها حاضنات للجماعات الإرهابية فى العالم.
وأوضح خلفان، أن تخليص قطر من طاقم الحكم الإرهابى أمر غاية فى الأهمية، كذلك سفارات الحكومة القطرية فى العالم محطات لاستقطاب الجماعات الإرهابية والتعامل معهم بالأجر المدفوع نقدا، مؤكدا أن نشطاء الجماعات الإخوانية والمرتزقة يلتقون مع أعضاء السفارات القطرية فى الفنادق لإبعاد الشبهة عنهم.
وتابع خلفان: "أزمة تدار بقناة الجزيرة تجعل الحاكم فى حيرة يتأرجح مصيره، لأن المحطة ليست بأيادى أهل الديرة"، مضيفا: "روجت الجزيرة لثقافة الإرهاب وشوقت الشباب المسلم للعمليات الانتحارية وساعدت على تجنيدهم، وأشادت على الدوام بمن أطلقت عليها الدولة الإسلامية وهى تعلم أنها الدولة الشيطانية"، مطالبا: "يحب أن تحاسب الجزيرة على جريمة التشويق للإرهاب"، مختتما كلامه، قائلا: "العالم أمام حكومة (خربانه) خلاص عقلية مؤمنة بدعم الإرهابيين".
وكتب خلفان، عدة تدوينات متتابعة، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي، "تويتر" يدعو فيها الخليج إلى القضاء على الإرهاب القطري، قائلًا: "رموز التمويل للإرهاب فى قطر يسرحون ويمرحون بلا عقاب".
وأضاف خلفان، على "تويتر" أن السلطات القطرية تتعاون مع الميليشيات المسلحة ضد الحكومات العربية وتمد الجماعات الإرهابية بالمال الوفير، مطالبا بتعليق عضويتها فى الجامعة العربية ومجلس التعاون حتى تعيين حكومة جديدة.
وأشار خلفان أن حكومة قطر تصرف أموالا لا يتخيلها إنسان فى دعم الإرهاب، لدرجة إنها تعطى نشطاء الإرهاب مبالغ طائلة يحددها الإرهابيين، مضيفا أن حكومة قطر وبطانتها الإخونجية مصرة على الاستمرار فى هذا النهج الداعم للإرهابيين، ومطالبا بالتحقيق مع رموز التمويل القطريين للإرهاب لأنهم صناديق سوداء، وعلى دول العالم أن تضع السفارات القطرية تحت الرقابة المشددة لأنها حاضنات للجماعات الإرهابية فى العالم.
وأوضح خلفان، أن تخليص قطر من طاقم الحكم الإرهابى أمر غاية فى الأهمية، كذلك سفارات الحكومة القطرية فى العالم محطات لاستقطاب الجماعات الإرهابية والتعامل معهم بالأجر المدفوع نقدا، مؤكدا أن نشطاء الجماعات الإخوانية والمرتزقة يلتقون مع أعضاء السفارات القطرية فى الفنادق لإبعاد الشبهة عنهم.
وتابع خلفان: "أزمة تدار بقناة الجزيرة تجعل الحاكم فى حيرة يتأرجح مصيره، لأن المحطة ليست بأيادى أهل الديرة"، مضيفا: "روجت الجزيرة لثقافة الإرهاب وشوقت الشباب المسلم للعمليات الانتحارية وساعدت على تجنيدهم، وأشادت على الدوام بمن أطلقت عليها الدولة الإسلامية وهى تعلم أنها الدولة الشيطانية"، مطالبا: "يحب أن تحاسب الجزيرة على جريمة التشويق للإرهاب"، مختتما كلامه، قائلا: "العالم أمام حكومة (خربانه) خلاص عقلية مؤمنة بدعم الإرهابيين".