توقيف ألف شخص من "الروهينغا" الفارين من ميانمار إلى بنجلاديش
السبت 26/أغسطس/2017 - 07:09 م
شريف صفوت
طباعة
أوقفت السلطات في بنجلاديش، اليوم السبت، نحو ألف شخص من "الروهينغا" المسلمين الفارين من تصاعد العنف في ميانمار، على الحدود مع بنجلاديش، فيما تجدد القتال بولاية راخين شمالي غرب البلاد.
وقال جيش ميانمار، إن عدد قتلى الهجمات التي شنها مسلحون من الروهينجا، أمس الجمعة، ارتفع إلى 89 قتيلًا، من بينهم 77 مسلحًا و12 من أفراد قوات الأمن.
وأدانت زعيمة البلاد، أونج سان سو كي، تلك الهجمات حيث هاجم متمردون من الروهينجا مسلحون بأسلحة وعصي وقنابل محلية الصنع 30 مركزًا للشرطة وقاعدة للجيش.
وتمثل طريقة التعامل مع حوالي 1.1 مليون من الروهينجا المسلمين في البلاد، أكبر تحد لإدارة أونج سان سو كي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، والتي تتولى السلطة منذ 16 شهرًا.
وتهتم "سو كي"، بأنها لا تدافع عن الأقلية المضطهدة، وتدافع عن الهجوم المضاد الوحشي للجيش بعد هجمات في العام الماضي.
يذكر أن الهجمات تمثل تصعيدًا كبيرًا منذ هجوم مشابه في شهر أكتوبر الماضي، أدى إلى عملية عسكرية كبيرة تشوبها مزاعم بانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.
وقال جيش ميانمار، إن عدد قتلى الهجمات التي شنها مسلحون من الروهينجا، أمس الجمعة، ارتفع إلى 89 قتيلًا، من بينهم 77 مسلحًا و12 من أفراد قوات الأمن.
وأدانت زعيمة البلاد، أونج سان سو كي، تلك الهجمات حيث هاجم متمردون من الروهينجا مسلحون بأسلحة وعصي وقنابل محلية الصنع 30 مركزًا للشرطة وقاعدة للجيش.
وتمثل طريقة التعامل مع حوالي 1.1 مليون من الروهينجا المسلمين في البلاد، أكبر تحد لإدارة أونج سان سو كي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، والتي تتولى السلطة منذ 16 شهرًا.
وتهتم "سو كي"، بأنها لا تدافع عن الأقلية المضطهدة، وتدافع عن الهجوم المضاد الوحشي للجيش بعد هجمات في العام الماضي.
يذكر أن الهجمات تمثل تصعيدًا كبيرًا منذ هجوم مشابه في شهر أكتوبر الماضي، أدى إلى عملية عسكرية كبيرة تشوبها مزاعم بانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.