لم يرحم ضعفها.. و"العبايه الحريمي" كشفت الجثة
الجمعة 08/سبتمبر/2017 - 02:31 م
آية محمد
طباعة
عثر أهالي قليوب على جثة طفلة ملفوفة في عبائة حريمي، وملقاة في إحدى الخرابات وفي حالة تعفن.
وتبين أن الجثة للطفلة "نورهان .ز"، 6 سنوات، التي كان يبحث عنها أهلها، منذ أيام، والمفاجأة عندما تعرفت إحدى جارات أسرة الضحية، على العباءة التي لفت فيها الجثة، وأقرت بامتلاكها.
وبالتحريات تبين أن ولدها، ويدعى "فرحات .ق “، 43 سنة، هو من ارتكب تلك الفعلة الشنيعة، واستغل إعاقة الطفلة ومعرفته لها بحكم الجيرة، وغياب أمه عن المنزل "التي يقيم معها بعد طلاقه"، حيث خدع الطفلة بالحلوى لاستدراجها، ثم نفذ جريمته، قلب الطفلة الضعيف لم يتحمل الاغتصاب فماتت، وهنا ارتبك، كما روى بعد ذلك، ثم بادر بوضعها في عباءة والدته، وانتظر حتى هدأت الحركة فى ساعات متأخرة من الليل، وألقى الجثة في خرابة بشارع جمال عبدالناصر. وشاءت الأقدار أن يعثر عدد من الأهالى على الجثة اليوم الخميس؛ ليكتشف أمره، وتتصل والدته ليحضر إليها، وكان الأهالي في انتظاره ليلقنوه علقة ساخنة، قبل حضور الشرطة واصطحابه إلى مركز شرطة قليوب.
وتبين أن الجثة للطفلة "نورهان .ز"، 6 سنوات، التي كان يبحث عنها أهلها، منذ أيام، والمفاجأة عندما تعرفت إحدى جارات أسرة الضحية، على العباءة التي لفت فيها الجثة، وأقرت بامتلاكها.
وبالتحريات تبين أن ولدها، ويدعى "فرحات .ق “، 43 سنة، هو من ارتكب تلك الفعلة الشنيعة، واستغل إعاقة الطفلة ومعرفته لها بحكم الجيرة، وغياب أمه عن المنزل "التي يقيم معها بعد طلاقه"، حيث خدع الطفلة بالحلوى لاستدراجها، ثم نفذ جريمته، قلب الطفلة الضعيف لم يتحمل الاغتصاب فماتت، وهنا ارتبك، كما روى بعد ذلك، ثم بادر بوضعها في عباءة والدته، وانتظر حتى هدأت الحركة فى ساعات متأخرة من الليل، وألقى الجثة في خرابة بشارع جمال عبدالناصر. وشاءت الأقدار أن يعثر عدد من الأهالى على الجثة اليوم الخميس؛ ليكتشف أمره، وتتصل والدته ليحضر إليها، وكان الأهالي في انتظاره ليلقنوه علقة ساخنة، قبل حضور الشرطة واصطحابه إلى مركز شرطة قليوب.