بالصور.. مصرع 25 شخصًا في حريق بدار تحفيظ قرآن بماليزيا
الخميس 14/سبتمبر/2017 - 09:45 ص
عواطف الوصيف
طباعة
قال مسؤولون، إن 24 شخصًا على الأقل أغلبهم طلاب، لقوا مصرعهم في حريق شب صباح اليوم الخميس، بدار لتحفيظ القرآن في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وبحسب بيان إدارة الحرائق والإنقاذ الماليزية، فإن الحريق اندلع في غرف النوم بالطابق العلوي في مبنى الدار المكون من 3 طوابق، وأفاد عمار سينغ قائد شرطة كوالالمبور، بأن الطلاب الذي قتلوا تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاما، وأنهم ماتوا على الأرجح اختناقا بالدخان.
وقال "سينغ"، إن سكن الطلبة له مدخل واحد فقط ما تسبب في جعل الكثير من الضحايا محاصرين بالداخل.
وقال بعض شهود العيان، إنهم سمعوا الطلاب يصرخون استغاثة بعد اندلاع الحريق، وتجمع مئات الأشخاص بينهم أسر بعض الضحايا، أمام الدار بينما كان المسئولون ينقلون الجثث.
وقال قائد الشرطة، إنه لا توجد شبهة جنائية في الحادث فيما أبلغ أبو عبيدة بن محمد نائب مدير إدارة الإطفاء الصحفيين، أن ماسًا كهربائيًا على الأرجح تسبب في الحريق.
وقال المسئولون، إن 7 من المصابين نقلوا إلى مستشفى قريب، في حين تم إنقاذ 11 آخرين.
وتخضع مثل هذه المدارس الدينية، التي لا تدار من قبل وزارة التعليم، وتقع تحت إشراف الإدارة الدينية، للتدقيق منذ مطلع هذا العام، عقب وفاة صبي عمره 11 عامًا بعد تعرضه لاعتداء في إقليم جوهر.
وبحسب بيان إدارة الحرائق والإنقاذ الماليزية، فإن الحريق اندلع في غرف النوم بالطابق العلوي في مبنى الدار المكون من 3 طوابق، وأفاد عمار سينغ قائد شرطة كوالالمبور، بأن الطلاب الذي قتلوا تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاما، وأنهم ماتوا على الأرجح اختناقا بالدخان.
وقال "سينغ"، إن سكن الطلبة له مدخل واحد فقط ما تسبب في جعل الكثير من الضحايا محاصرين بالداخل.
وقال بعض شهود العيان، إنهم سمعوا الطلاب يصرخون استغاثة بعد اندلاع الحريق، وتجمع مئات الأشخاص بينهم أسر بعض الضحايا، أمام الدار بينما كان المسئولون ينقلون الجثث.
وقال قائد الشرطة، إنه لا توجد شبهة جنائية في الحادث فيما أبلغ أبو عبيدة بن محمد نائب مدير إدارة الإطفاء الصحفيين، أن ماسًا كهربائيًا على الأرجح تسبب في الحريق.
وقال المسئولون، إن 7 من المصابين نقلوا إلى مستشفى قريب، في حين تم إنقاذ 11 آخرين.
وتخضع مثل هذه المدارس الدينية، التي لا تدار من قبل وزارة التعليم، وتقع تحت إشراف الإدارة الدينية، للتدقيق منذ مطلع هذا العام، عقب وفاة صبي عمره 11 عامًا بعد تعرضه لاعتداء في إقليم جوهر.