بالفيديو.. وثائق مسربة تكشف كذب أمير قطر في أوروبا
السبت 16/سبتمبر/2017 - 12:30 م
أحمد فهمي
طباعة
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو لوثائق مسربة تكشف كذب أمير قطر تميم بن حمد، في اوروبا، حيث توجه بن حمد إلى الغرب لتحسين صورته ونفي اتهامات دعم بلاده للإرهاب، حيث صرح أمير قطر في مؤتمر صحفي مع المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، بأن بلاده حريصة علي مكافحة الإرهاب ولكن برؤية مغايرة لرؤية عدد من الدول العربية.
وتؤكد العديد من التقارير والوثائق المسربة أن قطر تحتضن أكبر وأخطر ممولي الإرهاب في العالم، وهما خليفة محمد تركي السبيعي وعبدالرحمن بن عمير النعيمي، وعبدالوهاب بن محمد الحميقانى؛ أكبر ممولين للقاعدة، بالإضافة إلى كونها أكبر حاضنة لحسابات "تويتر" لجماعات من أنصار أو مؤيدى تنظيم داعش الإرهابى الذي يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لتجنيد الشباب وللتحريض والتخطيط لاعتداءات إرهابية.
كما نجد في نص اعترافات مؤسس كتائب عبدالله عزام، صالح القرعاوي، الذي نقلتها صحيفة عكاظ السعودية، وتؤكد تورط قطر في توفير دعم مالي لأنشطة تنظيم «القاعدة» الإرهابية، حيث أشار إلى أنه عمل فترة ارتباطه بحركة طالبان على موافقة الحكومة القطرية خلال قيادتها مفاوضات بين الحركة والحكومة الأفغانية المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية على تسلمها معتقلين أفغانيين من «جوانتانامو» ومنحهم الجنسية القطرية.
واعترف القرعاوي خلال جلسات التحقيق معه منذ خمس سنوات ماضية، بعدما تسلمته سلطات المملكة من نظيرتها الباكستانية، بأنه تلقى إبان وجوده في إيران لمدة طويلة للعمل لصالح تنظيم «القاعدة» الإرهابي، دعما ماليًا ولمرات عدة من شخصيات قطرية لصالح التنظيم وعناصره، بالإضاف إلى أن زعيم حركة طالبان الملا محمد عمر، هو من طالب بأن تكون قطر بلد التفاوض لأمرين، الأول دورها الداعم لحركة طالبان، والثاني عدم وجود سفارة لقطر في كابول بعد العملية العسكرية الأمريكية.
وتؤكد العديد من التقارير والوثائق المسربة أن قطر تحتضن أكبر وأخطر ممولي الإرهاب في العالم، وهما خليفة محمد تركي السبيعي وعبدالرحمن بن عمير النعيمي، وعبدالوهاب بن محمد الحميقانى؛ أكبر ممولين للقاعدة، بالإضافة إلى كونها أكبر حاضنة لحسابات "تويتر" لجماعات من أنصار أو مؤيدى تنظيم داعش الإرهابى الذي يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لتجنيد الشباب وللتحريض والتخطيط لاعتداءات إرهابية.
كما نجد في نص اعترافات مؤسس كتائب عبدالله عزام، صالح القرعاوي، الذي نقلتها صحيفة عكاظ السعودية، وتؤكد تورط قطر في توفير دعم مالي لأنشطة تنظيم «القاعدة» الإرهابية، حيث أشار إلى أنه عمل فترة ارتباطه بحركة طالبان على موافقة الحكومة القطرية خلال قيادتها مفاوضات بين الحركة والحكومة الأفغانية المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية على تسلمها معتقلين أفغانيين من «جوانتانامو» ومنحهم الجنسية القطرية.
واعترف القرعاوي خلال جلسات التحقيق معه منذ خمس سنوات ماضية، بعدما تسلمته سلطات المملكة من نظيرتها الباكستانية، بأنه تلقى إبان وجوده في إيران لمدة طويلة للعمل لصالح تنظيم «القاعدة» الإرهابي، دعما ماليًا ولمرات عدة من شخصيات قطرية لصالح التنظيم وعناصره، بالإضاف إلى أن زعيم حركة طالبان الملا محمد عمر، هو من طالب بأن تكون قطر بلد التفاوض لأمرين، الأول دورها الداعم لحركة طالبان، والثاني عدم وجود سفارة لقطر في كابول بعد العملية العسكرية الأمريكية.