تباين في أداء البورصات العربية مع سقوط جديد للبورصة القطرية
الأحد 17/سبتمبر/2017 - 07:28 م
رويترز
طباعة
هبط مؤشر بورصة قطر لعشر جلسات متتالية يوم الأحد مع إخفاق حديث عن مفاوضات لتسوية النزاع في تحفيز المستثمرين، بينما دفع صعود أسعار النفط البورصة السعودية للارتفاع.
وقال أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يوم الجمعة إن بلاده مستعدة للجلوس على طاولة المفاوضات في محاولة لإنهاء نزاعها الدبلوماسي مع دول عربية خليجية. لكن مع غياب أي استجابة إيجابية من التحالف الذي يقاطع قطر بقيادة السعودية، لم يعتبر المستثمرون تلك التعليقات علامة على أن النزاع يتحرك نحو الحل.
وهبط مؤشر بورصة قطر 0.4 في المئة إلى 8375 نقطة. وفقد المؤشر 6.3 في المئة من قيمته على مدى عشر جلسات.
وانخفض سهم بنك الدوحة 2.6 في المئة. وقالت مصادر لرويترز الأسبوع الماضي إن المصرف استغنى عن عشرة موظفين في دولة الإمارات العربية المتحدة ويخطط لمنح بعض موظفيه إجازة بدون أجر نظرا لتضرر أنشطته من النزاع الدبلوماسي. وقال البنك إن المعلومات غير صحيحة، لكنه امتنع عن الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وأظهرت بيانات البورصة أن المستثمرين الأجانب لا يزالوا يبيعون أسهما قطرية أكثر مما يشترون بنحو ثلاثة إلى واحد.
وفي أبوظبي، تراجع سهم دانة غاز ستة في المئة وشكل ما يزيد عن 70 في المئة من إجمالي حجم التداول، ليدفع المؤشر العام للسوق إلى الهبوط 0.8 في المئة.
وارتفع السهم الأسبوع الماضي بعدما تقدم حاملو صكوك أصدرتها دانة بقيمة 700 مليون دولار ثم رفضت سداد استحقاقاتها، بمقترح لحل النزاع. لكن دانة رفضت المقترح، ومن المنتظر أن تعقد المحكمة العليا في لندن جلسة للنظر في القضية هذا الأسبوع.
وانخفض مؤشر سوق دبي 0.7 في المئة في تداول هزيل. وتراجع سهم الاتحاد العقارية 1.1 في المئة وكان الأكثر تداولا في البورصة.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.4 في المئة مع صعود أسهم جميع شركات البتروكيماويات المدرجة باستثناء ثلاثة أسهم بعدما اقترب خام القياس العالمي مزيج برنت من أعلى مستوياته في خمسة أشهر متجاوزا 55 دولارا للبرميل يوم الجمعة. وصعد سهم كيان السعودية للبتروكيماويات اثنين في المئة.
وحققت أسهم البنوك أيضا أداء قويا بشكل عام مع صعود سهم بنك الجزيرة 3.9 في المئة بعدما أكدت وكالة فيتش للتصنيف الإئتماني تصنيفها للبنك عند BBB+ مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وارتفع سهم زهرة الواحة للتجارة، التي تنتج أغطية الزجاجات البلاستيكية ومنتجات أخرى، في اليوم الأول لتداوله في السوق بنحو 9.6 في المئة من سعر الطرح العام الأولي البالغ 51 ريالا، لكنه أغلق منخفضا 3.5 في المئة.
وأغلق المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية مستقرا. وهبط سهم جهينة للصناعات الغذائية 1.4 في المئة بعدما أعلنت الشركة عن توزيعات أرباح نقدية بواقع 0.15 جنيها مصريا للسهم عن أحدث فترة.
لكن سهم السويدي إليكتريك قفز 7.1 في المئة بفعل أنباء بأن الشركة وقعت اتفاقية مدتها 25 عاما مع الحكومة المصرية لبناء وتملك وتشغيل محطة طاقة شمسية 65 ميجاوات.
وفيما يلي إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
السعودية.. ارتفع المؤشر 0.4 في المئة إلى 7403 نقاط.
دبي.. هبط المؤشر 0.7 في المئة إلى 3632 نقطة.
أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.8 في المئة إلى 4447 نقطة.
قطر.. انخفض المؤشر 0.4 في المئة إلى 8375 نقطة.
مصر.. صعد المؤشر 0.01 في المئة إلى 13613 نقطة.
الكويت.. نزل المؤشر 0.03 في المئة إلى 6912 نقطة.
البحرين.. هبط المؤشر 0.3 في المئة إلى 1300 نقطة.
سلطنة عمان.. تراجع المؤشر 0.1 في المئة إلى 4998 نقطة.
وقال أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يوم الجمعة إن بلاده مستعدة للجلوس على طاولة المفاوضات في محاولة لإنهاء نزاعها الدبلوماسي مع دول عربية خليجية. لكن مع غياب أي استجابة إيجابية من التحالف الذي يقاطع قطر بقيادة السعودية، لم يعتبر المستثمرون تلك التعليقات علامة على أن النزاع يتحرك نحو الحل.
وهبط مؤشر بورصة قطر 0.4 في المئة إلى 8375 نقطة. وفقد المؤشر 6.3 في المئة من قيمته على مدى عشر جلسات.
وانخفض سهم بنك الدوحة 2.6 في المئة. وقالت مصادر لرويترز الأسبوع الماضي إن المصرف استغنى عن عشرة موظفين في دولة الإمارات العربية المتحدة ويخطط لمنح بعض موظفيه إجازة بدون أجر نظرا لتضرر أنشطته من النزاع الدبلوماسي. وقال البنك إن المعلومات غير صحيحة، لكنه امتنع عن الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وأظهرت بيانات البورصة أن المستثمرين الأجانب لا يزالوا يبيعون أسهما قطرية أكثر مما يشترون بنحو ثلاثة إلى واحد.
وفي أبوظبي، تراجع سهم دانة غاز ستة في المئة وشكل ما يزيد عن 70 في المئة من إجمالي حجم التداول، ليدفع المؤشر العام للسوق إلى الهبوط 0.8 في المئة.
وارتفع السهم الأسبوع الماضي بعدما تقدم حاملو صكوك أصدرتها دانة بقيمة 700 مليون دولار ثم رفضت سداد استحقاقاتها، بمقترح لحل النزاع. لكن دانة رفضت المقترح، ومن المنتظر أن تعقد المحكمة العليا في لندن جلسة للنظر في القضية هذا الأسبوع.
وانخفض مؤشر سوق دبي 0.7 في المئة في تداول هزيل. وتراجع سهم الاتحاد العقارية 1.1 في المئة وكان الأكثر تداولا في البورصة.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.4 في المئة مع صعود أسهم جميع شركات البتروكيماويات المدرجة باستثناء ثلاثة أسهم بعدما اقترب خام القياس العالمي مزيج برنت من أعلى مستوياته في خمسة أشهر متجاوزا 55 دولارا للبرميل يوم الجمعة. وصعد سهم كيان السعودية للبتروكيماويات اثنين في المئة.
وحققت أسهم البنوك أيضا أداء قويا بشكل عام مع صعود سهم بنك الجزيرة 3.9 في المئة بعدما أكدت وكالة فيتش للتصنيف الإئتماني تصنيفها للبنك عند BBB+ مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وارتفع سهم زهرة الواحة للتجارة، التي تنتج أغطية الزجاجات البلاستيكية ومنتجات أخرى، في اليوم الأول لتداوله في السوق بنحو 9.6 في المئة من سعر الطرح العام الأولي البالغ 51 ريالا، لكنه أغلق منخفضا 3.5 في المئة.
وأغلق المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية مستقرا. وهبط سهم جهينة للصناعات الغذائية 1.4 في المئة بعدما أعلنت الشركة عن توزيعات أرباح نقدية بواقع 0.15 جنيها مصريا للسهم عن أحدث فترة.
لكن سهم السويدي إليكتريك قفز 7.1 في المئة بفعل أنباء بأن الشركة وقعت اتفاقية مدتها 25 عاما مع الحكومة المصرية لبناء وتملك وتشغيل محطة طاقة شمسية 65 ميجاوات.
وفيما يلي إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
السعودية.. ارتفع المؤشر 0.4 في المئة إلى 7403 نقاط.
دبي.. هبط المؤشر 0.7 في المئة إلى 3632 نقطة.
أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.8 في المئة إلى 4447 نقطة.
قطر.. انخفض المؤشر 0.4 في المئة إلى 8375 نقطة.
مصر.. صعد المؤشر 0.01 في المئة إلى 13613 نقطة.
الكويت.. نزل المؤشر 0.03 في المئة إلى 6912 نقطة.
البحرين.. هبط المؤشر 0.3 في المئة إلى 1300 نقطة.
سلطنة عمان.. تراجع المؤشر 0.1 في المئة إلى 4998 نقطة.