"الاندبندنت" تنشر دليل سياحي لمعالم القاهرة وتنصح بزيارتها
الأربعاء 20/سبتمبر/2017 - 02:24 م
وكالات
طباعة
نشرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية اليوم الأربعاء، دليلا سياحيا لمعالم مدينة القاهرة ونصحت قراءها بزيارتها في يومين، قائلة "على الرغم من حقيقة أن القاهرة مدينة كبيرة وشديدة الازدحام إلا أن استكشاف قلبها يمكن أن يأخذك إلى أكثر التجارب المثيرة خلال رحلتك إلى مصر".
وأوضحت الصحيفة أن المدينة التي حازت في السابق على لقب "باريس الشرق الأوسط" تحتفل حاليا بالذكرى ال150 لتأسيسها في عهد الخديوي إسماعيل الذي أعاد عرض القاهرة لتحاكي جمال العاصمة الفرنسية، ولهذا تعكف اللجنة الوطنية المصرية لحماية وتجديد التراث في العاصمة المصرية على تجديد وتحديث العديد من المباني التراثية في المدينة وإعادتها لسابق عهدها.
وذكرت أنه بجانب إمكانية توفير السائح للعديد من النفقات في مصر بسبب تراجع السياحة واستمرار تراجع قيمة الجنيه المصري، يحين الوقت حاليا لإعادة استكشاف روعة قلب المدينة الصاخبة ومبانيها التاريخية ومؤسساتها التي تجاور حاليا سلسلة كبيرة من المطاعم والفنادق والمتاحف.
وأضافت أنه بإمكانك استقلال تاكسي حتى تصل إلى قلعة صلاح الدين الأيوبي التي تعلو تلة من الحجر الجيري في جنوب شرق المدينة وزيارة مسجد محمد علي باشا الذي تأسس في القرن التاسع عشر والتمتع بالمنظر الخلاب من فوق التلة والذي قد يذهب بك إلى رؤية أهرامات الجيزة ، ولا تنس أيضا زيارة المساجد التاريخية المحيطة بالقلعة.
ودعت الصحيفة قراءها إلى القيام برحلة قصيرة مشيا على الأقدام لزيارة دار الأوبرا المصرية والتمتع بمحتويات متحف الفن المصري الحديث داخل حرم الأوبرا بأرض الجزيرة ثم العودة إلى كوبري قصر النيل حتى الوصول إلى ميدان التحرير، رمز ثورة 25 يناير عام 2011 ، ثم التوجه شمالا حتى ميدان طلعت حرب التاريخي ورؤية المباني الكلاسيكية المشيدة على غرار بنايات فرنسا.
ومضت الصحيفة البريطانية في سرد معالم القاهرة برمتها وبشكل تفصيلي ودعوة قارئيها إلى زيارة المتحف المصري وشارع خان الخليلي ، والقيام بجولة سيرا على الاقدام في قلب العاصمة الخديوية ثم تناول اشهر المأكولات الشعبية المصرية.
وأوضحت الصحيفة أن المدينة التي حازت في السابق على لقب "باريس الشرق الأوسط" تحتفل حاليا بالذكرى ال150 لتأسيسها في عهد الخديوي إسماعيل الذي أعاد عرض القاهرة لتحاكي جمال العاصمة الفرنسية، ولهذا تعكف اللجنة الوطنية المصرية لحماية وتجديد التراث في العاصمة المصرية على تجديد وتحديث العديد من المباني التراثية في المدينة وإعادتها لسابق عهدها.
وذكرت أنه بجانب إمكانية توفير السائح للعديد من النفقات في مصر بسبب تراجع السياحة واستمرار تراجع قيمة الجنيه المصري، يحين الوقت حاليا لإعادة استكشاف روعة قلب المدينة الصاخبة ومبانيها التاريخية ومؤسساتها التي تجاور حاليا سلسلة كبيرة من المطاعم والفنادق والمتاحف.
وأضافت أنه بإمكانك استقلال تاكسي حتى تصل إلى قلعة صلاح الدين الأيوبي التي تعلو تلة من الحجر الجيري في جنوب شرق المدينة وزيارة مسجد محمد علي باشا الذي تأسس في القرن التاسع عشر والتمتع بالمنظر الخلاب من فوق التلة والذي قد يذهب بك إلى رؤية أهرامات الجيزة ، ولا تنس أيضا زيارة المساجد التاريخية المحيطة بالقلعة.
ودعت الصحيفة قراءها إلى القيام برحلة قصيرة مشيا على الأقدام لزيارة دار الأوبرا المصرية والتمتع بمحتويات متحف الفن المصري الحديث داخل حرم الأوبرا بأرض الجزيرة ثم العودة إلى كوبري قصر النيل حتى الوصول إلى ميدان التحرير، رمز ثورة 25 يناير عام 2011 ، ثم التوجه شمالا حتى ميدان طلعت حرب التاريخي ورؤية المباني الكلاسيكية المشيدة على غرار بنايات فرنسا.
ومضت الصحيفة البريطانية في سرد معالم القاهرة برمتها وبشكل تفصيلي ودعوة قارئيها إلى زيارة المتحف المصري وشارع خان الخليلي ، والقيام بجولة سيرا على الاقدام في قلب العاصمة الخديوية ثم تناول اشهر المأكولات الشعبية المصرية.