الخارجية البحرينية: إيران تسعى إلي نشر الفوضي وعدم الاستقرار في المنطقة
السبت 23/سبتمبر/2017 - 08:55 م
أ ش أ
طباعة
لفت وزير الخارجية البحريني خالد بن أحمد آل خليفة، إلي أن إيران تسعي إلي نشر الفوضي وعدم الاستقرار في المنطقة بل والعالم، مشيرا إلي أن الشعب الإيراني يعاني من الفقر والبؤس والمشانق المعلقة في الشوارع.
وأشار إلي أن النظام الإيراني يدعم عددا من التنظيمات الإرهابية منها حزب الله اللبناني والميليشيات الانقلابية في اليمن، مطالبا طهران بإنهاء احتلال الجزر الإماراتية والكف عن سياسية المذهبية والطائفية.
وأوضح أن إقامة علاقات طيبة مع إيران مرهون بعدم تدخلها في الشئون الداخلية للدول ووقف دعمها للإرهاب.
وأكد آل خليفة دعم بلاده للحكومة الشرعية في اليمن ودور الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، مؤكدا أن بلاده تشارك في دعم هذه الحكومة من خلال مشاركتنا في التحالف العربي.
وأشار إلى أن بلاده لا تقف مع طرف في اليمن ضد آخر، ولكنها ضد التدخلات الخارجية وعدم استقرار المنطقة، مشيدا بدور المبعوث الأممي الخاص باليمن في محاولته للحوار بين الأطراف اليمنية.
وأكد أن البحرين مع كل الجهود الدولية للوصول إلي حل سياسي عادل في الأزمة السورية والمؤتمرات الدولية ومنها مؤتمر استانا، مؤكدا أن المبعوث الأممي للامم المتحدة دي مستورا يقوم بجهد رائع من أجل إنهاء هذه الأزمة.
وأشار إلى أن البحرين تدين أعمال القمع والتهجير القسري الذي تمارسه حكومة ميانمار ضد المسلمين الروهينجا، مطالبا بوقف هذه العمليات التى تتنافي مع قيم الانسانية والقوانين الدولية.
وأشار إلي أن النظام الإيراني يدعم عددا من التنظيمات الإرهابية منها حزب الله اللبناني والميليشيات الانقلابية في اليمن، مطالبا طهران بإنهاء احتلال الجزر الإماراتية والكف عن سياسية المذهبية والطائفية.
وأوضح أن إقامة علاقات طيبة مع إيران مرهون بعدم تدخلها في الشئون الداخلية للدول ووقف دعمها للإرهاب.
وأكد آل خليفة دعم بلاده للحكومة الشرعية في اليمن ودور الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، مؤكدا أن بلاده تشارك في دعم هذه الحكومة من خلال مشاركتنا في التحالف العربي.
وأشار إلى أن بلاده لا تقف مع طرف في اليمن ضد آخر، ولكنها ضد التدخلات الخارجية وعدم استقرار المنطقة، مشيدا بدور المبعوث الأممي الخاص باليمن في محاولته للحوار بين الأطراف اليمنية.
وأكد أن البحرين مع كل الجهود الدولية للوصول إلي حل سياسي عادل في الأزمة السورية والمؤتمرات الدولية ومنها مؤتمر استانا، مؤكدا أن المبعوث الأممي للامم المتحدة دي مستورا يقوم بجهد رائع من أجل إنهاء هذه الأزمة.
وأشار إلى أن البحرين تدين أعمال القمع والتهجير القسري الذي تمارسه حكومة ميانمار ضد المسلمين الروهينجا، مطالبا بوقف هذه العمليات التى تتنافي مع قيم الانسانية والقوانين الدولية.