بالصور .. كواليس رحلة علاج "أسمن سيدة فى العالم" حتى وفاتها
الإثنين 25/سبتمبر/2017 - 02:17 م
كشفت صحيفة "ذا صن " البريطانية كواليس وفاة أسمن امرأة في العالم " إيمان عبد العاطي"، مصرية الجنسية رحلة علاجها منذ وصولها إلى الهند حتى وفاتها بمستشفى برجيل الإماراتية.
وقالت الصحيفة وفقًا للمتحدثة باسم "إيمان"، إنها كانت تحت إشراف فريق طبي يضم أكثر من 20 طبيبا من مختلف التخصصات كانوا يديرون حالتها الطبية منذ وصولها إلى الإمارات العربية المتحدة"
وأفادت الصحيفة بأن خلال نقلها لأول مرة إلى الهند جاء فريق من الأطباء في مستشفى سيفي في مومباي بالهند بخطة لإنزال وزنها، في مارس الماضي ، حيث تم رفعها من السرير بواسطة رافعة ليتم نقلها للعلاج الراديكالي.
وتقول التقارير إن جدار غرفتها كان لا بد من كسره لإخراجها قبل أن تتمكن من وضعها داخل طائرة شحن تابعة لشركة مصر للطيران.
وبعد رحلة طويلة استمرت سبع ساعات وضعت فى شاحنة صغيرة فى مطار "تشاتراباتي شيفاجي" الدولي ونقلت إلى مستشفى سيفي فى مومباى بغربى الهند، ولكن بعد أن سقطت عائلتها في الديون ، نقلت "أيمان" بعد ذلك إلى مستشفى برجيل لتلقي الجراحة.
وقالت الصحيفة البريطانية، إن إيمان البالغ من العمر 37 عاما كان وزنها 11 رطل عند الولادتها ، وبعد سنوات تم تشخيصها بالمرض الطفيلية داء الفيل الذي جعلها جائعة باستمرار، وعندما وصلت إلى عمر 11 عاما، كانت ثقيلة جدا لدعم وزنها واقفا، وجاءت للزحف في منزلها على ركبتيها، وفي نهاية المطاف فقدت القوة للتحرك من تلقاء نفسها وكان طريح الفراش.
فيما أعربت أسرة إيمان عن تقديرها للرعاية والعلاج الذي قدمه لها مستشفى برجيل الإماراتية لما لقيته من رعاية واهتمام.
وقد توفيت أسمن امرأة بالعالم بعد أن قضت 25 عاما في السرير تقاتل مجموعة من القضايا الصحية الناجمة عن وزنها.
وكانت إيمان أحمد تزن 501 كجم عندما توفيت صباح اليوم في مستشفى برجيل في أبوظبي.
وقالت الصحيفة وفقًا للمتحدثة باسم "إيمان"، إنها كانت تحت إشراف فريق طبي يضم أكثر من 20 طبيبا من مختلف التخصصات كانوا يديرون حالتها الطبية منذ وصولها إلى الإمارات العربية المتحدة"
وأفادت الصحيفة بأن خلال نقلها لأول مرة إلى الهند جاء فريق من الأطباء في مستشفى سيفي في مومباي بالهند بخطة لإنزال وزنها، في مارس الماضي ، حيث تم رفعها من السرير بواسطة رافعة ليتم نقلها للعلاج الراديكالي.
وتقول التقارير إن جدار غرفتها كان لا بد من كسره لإخراجها قبل أن تتمكن من وضعها داخل طائرة شحن تابعة لشركة مصر للطيران.
وبعد رحلة طويلة استمرت سبع ساعات وضعت فى شاحنة صغيرة فى مطار "تشاتراباتي شيفاجي" الدولي ونقلت إلى مستشفى سيفي فى مومباى بغربى الهند، ولكن بعد أن سقطت عائلتها في الديون ، نقلت "أيمان" بعد ذلك إلى مستشفى برجيل لتلقي الجراحة.
وقالت الصحيفة البريطانية، إن إيمان البالغ من العمر 37 عاما كان وزنها 11 رطل عند الولادتها ، وبعد سنوات تم تشخيصها بالمرض الطفيلية داء الفيل الذي جعلها جائعة باستمرار، وعندما وصلت إلى عمر 11 عاما، كانت ثقيلة جدا لدعم وزنها واقفا، وجاءت للزحف في منزلها على ركبتيها، وفي نهاية المطاف فقدت القوة للتحرك من تلقاء نفسها وكان طريح الفراش.
فيما أعربت أسرة إيمان عن تقديرها للرعاية والعلاج الذي قدمه لها مستشفى برجيل الإماراتية لما لقيته من رعاية واهتمام.
وقد توفيت أسمن امرأة بالعالم بعد أن قضت 25 عاما في السرير تقاتل مجموعة من القضايا الصحية الناجمة عن وزنها.
وكانت إيمان أحمد تزن 501 كجم عندما توفيت صباح اليوم في مستشفى برجيل في أبوظبي.