جوتيريس: العنف في ميانمار قد يتسع ويشرد المزيد من الروهينجا
الخميس 28/سبتمبر/2017 - 10:45 م
شريف صفوت
طباعة
حذر أنطونيو جوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الخميس، من أن العنف ضد الروهينجا المسلمين في الجزء الشمالي من ولاية راخين قد يمتد إلى وسط الولاية حيث يواجه 250 ألف شخص آخرين خطر التشرد.
وقال جوتيريس لمجلس الأمن الدولي خلال أول اجتماع علني له حول ميانمار منذ ثماني سنوات أن العنف قد تصاعد ليصبح "أسرع أزمة لاجئين طارئة آخذة في التصاعد وكابوسًا إنسانيًا لحقوق الإنسان".
وأضاف "تلقينا شهادات تقشعر لها الأبدان من الذين فروا ومعظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، تشير هذه الشهادات إلى العنف المفرط والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان بما في ذلك إطلاق النار العشوائي واستخدام الألغام الأرضية ضد المدنيين والعنف الجنسي".
وقال جوتيريس لمجلس الأمن الدولي خلال أول اجتماع علني له حول ميانمار منذ ثماني سنوات أن العنف قد تصاعد ليصبح "أسرع أزمة لاجئين طارئة آخذة في التصاعد وكابوسًا إنسانيًا لحقوق الإنسان".
وأضاف "تلقينا شهادات تقشعر لها الأبدان من الذين فروا ومعظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، تشير هذه الشهادات إلى العنف المفرط والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان بما في ذلك إطلاق النار العشوائي واستخدام الألغام الأرضية ضد المدنيين والعنف الجنسي".