"المصريين الأحرار": مصر تخوض حربا شرسة لاجتثاث الإرهاب
الجمعة 13/أكتوبر/2017 - 03:53 م
نعى حزب المصريين الأحرار برئاسة الدكتور عصام خليل، شهداء القوات المسلحة، الذين فاضت أرواحهم الطاهرة، في معركة الدفاع عن تراب مصر، وتصدوا لهجمات الإرهابيين في مدينة العريش الطاهرة.
وذكر الحزب فى بيان رسمى له،أن مصر تخوض منذ سنوات،وبمفردها، حربا شرسة، من أجل اجتثاث الإرهاب، الذي ضرب بلادنا، وبلدان أخرى عديدة في المنطقة، ويدرك الشعب المصري، أن تلك الحرب ستستمر لفترة قادمة، حتى يتم اجتثاث الإرهاب من جذوره.
وأضاف المصريين الأحرار، أن الإرهاب الذي يحاول أن يهدم الدولة المصرية، لا يدرك أنه يواجه دولة عظيمة، تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، وعبرت العديد من الصعاب والمحن، وإذا كانت الهجمة الإرهابية الأخيرة في العريش، قد حاولت إفساد فرحتنا بأيام العزة والكرامة والنصر في أكتوبر، فإنها لن تزيد الشعب المصري إلا عزيمة وإصرارا على مواصلة الحرب على الإرهاب وتطهير سيناء الغالية من الإرهابيين، كما طهرها آباءنا من الاحتلال في أكتوبر 1973.
واختتم الحزب بيانه: "إننا وإذ ننعي شهداءنا الأبرار، فإننا نحيي قواتنا المسلحة الباسلة، ونحن في ذكرى النصر والكرامة، التي كانت وستظل، درعا وسيفا، تحمي مصرنا الحبيبة من الطامعين والأعداء، وتحيا مصر".
وكانت عناصر إرهابية مسلحة قد هاجمت إحدى الارتكازات الأمنية بمدينة العريش مستخدمة القنابل اليدوية والأسلحة النارية واشتبكت قواتنا معها على الفور ونتيجة تأثير نيران قواتنا لاذت العناصر الإرهابية بالفرار حاملة عدد من القتلى والمصابين منهم ، نتج عن الحادث إستشهاد عدد (6) فرد من قواتنا المسلحة ، جارى تمشيط منطقة الحادث وملاحقة العناصر الإرهابية الهاربة
وذكر الحزب فى بيان رسمى له،أن مصر تخوض منذ سنوات،وبمفردها، حربا شرسة، من أجل اجتثاث الإرهاب، الذي ضرب بلادنا، وبلدان أخرى عديدة في المنطقة، ويدرك الشعب المصري، أن تلك الحرب ستستمر لفترة قادمة، حتى يتم اجتثاث الإرهاب من جذوره.
وأضاف المصريين الأحرار، أن الإرهاب الذي يحاول أن يهدم الدولة المصرية، لا يدرك أنه يواجه دولة عظيمة، تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، وعبرت العديد من الصعاب والمحن، وإذا كانت الهجمة الإرهابية الأخيرة في العريش، قد حاولت إفساد فرحتنا بأيام العزة والكرامة والنصر في أكتوبر، فإنها لن تزيد الشعب المصري إلا عزيمة وإصرارا على مواصلة الحرب على الإرهاب وتطهير سيناء الغالية من الإرهابيين، كما طهرها آباءنا من الاحتلال في أكتوبر 1973.
واختتم الحزب بيانه: "إننا وإذ ننعي شهداءنا الأبرار، فإننا نحيي قواتنا المسلحة الباسلة، ونحن في ذكرى النصر والكرامة، التي كانت وستظل، درعا وسيفا، تحمي مصرنا الحبيبة من الطامعين والأعداء، وتحيا مصر".
وكانت عناصر إرهابية مسلحة قد هاجمت إحدى الارتكازات الأمنية بمدينة العريش مستخدمة القنابل اليدوية والأسلحة النارية واشتبكت قواتنا معها على الفور ونتيجة تأثير نيران قواتنا لاذت العناصر الإرهابية بالفرار حاملة عدد من القتلى والمصابين منهم ، نتج عن الحادث إستشهاد عدد (6) فرد من قواتنا المسلحة ، جارى تمشيط منطقة الحادث وملاحقة العناصر الإرهابية الهاربة