مصر تدعو لتعزيز التعاون العربى لتجفيف منابع الإرهاب
الأحد 15/أكتوبر/2017 - 12:54 م
أكد العميد أركان حرب أحمد فهمى، أهمية موضوع الخداع العسكرى باعتباره من أهم عوامل إنجاح المعارك الحديثة.
جاء ذلك خلال رئاسته أعمال الندوة الثالثة والخمسين للجنة توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية، وينظمها قطاع الشؤون العربية والأمن القومى بالجامعة العربية.
وأعرب العميد أحمد فهمى، عن أمله فى تبادل الخبرات بشكل مثمر فى هذا المجال بين الدول العربية، وبشكل يسهم فى تعزيز جهود القوات المسلحة.
وشدد فى كلمته على أهمية العمل الجاد لتعزيز فرص التعاون المشترك بين القوات المسلحة للدول العربية، وكذلك الأجهزة الأمنية لتجفيف منابع الإرهاب، والقضاء على الإرهاب الموجه لتدمير الدول العربية والمسلمين بصفة عامة، وتشويه صورة الإسلام بصورة خاصة.
من جانبه، أكد الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون العربية والأمن القومى بالجامعة العربية السفير خليل بن إبراهيم الذوادى، أهمية الندوة التى تنبع من تعزيزها لفرص التعاون المشترك بين الجيوش العربية، نظرا لأهمية توحيد المصطلحات فى تعزيز العمل العربى العسكرى المشترك بين مختلف الدول العربية.
وشدد على دعم جامعة الدول العربية "قطاع الشؤون العربية والأمن القومى، إدارة الشؤون العسكرية ومجلس السلم والأمن العربى"، لهذه الاجتماعات والندوات التي تعقد منذ عام 1982 بمقر الأمانة العامة وتتناول موضوعات مختلفة بغرض توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية العربية.
وأشار إلى أهمية تعزيز فرص التعاون بين الجيوش العربية والعمل على توحيد المصطلحات العسكرية لدورها المهم فى هذا الإطار، لافتا إلى أن الاجتماع ناقش موضوع الخداع العسكرى، حيث تستعرض الندوة دراسات من 14 دولة عربية .
وأشاد بجهود ليبيا الرئيس السابق للاجتماع، والتى ساهمت خلال رئاستها للدورة المنصرمة فى إعداد دراسة حول تعاون الأجهزة الأمنية، والقوات المسلحة للحفاظ على الأمن القومى العربى.
جاء ذلك خلال رئاسته أعمال الندوة الثالثة والخمسين للجنة توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية، وينظمها قطاع الشؤون العربية والأمن القومى بالجامعة العربية.
وأعرب العميد أحمد فهمى، عن أمله فى تبادل الخبرات بشكل مثمر فى هذا المجال بين الدول العربية، وبشكل يسهم فى تعزيز جهود القوات المسلحة.
وشدد فى كلمته على أهمية العمل الجاد لتعزيز فرص التعاون المشترك بين القوات المسلحة للدول العربية، وكذلك الأجهزة الأمنية لتجفيف منابع الإرهاب، والقضاء على الإرهاب الموجه لتدمير الدول العربية والمسلمين بصفة عامة، وتشويه صورة الإسلام بصورة خاصة.
من جانبه، أكد الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون العربية والأمن القومى بالجامعة العربية السفير خليل بن إبراهيم الذوادى، أهمية الندوة التى تنبع من تعزيزها لفرص التعاون المشترك بين الجيوش العربية، نظرا لأهمية توحيد المصطلحات فى تعزيز العمل العربى العسكرى المشترك بين مختلف الدول العربية.
وشدد على دعم جامعة الدول العربية "قطاع الشؤون العربية والأمن القومى، إدارة الشؤون العسكرية ومجلس السلم والأمن العربى"، لهذه الاجتماعات والندوات التي تعقد منذ عام 1982 بمقر الأمانة العامة وتتناول موضوعات مختلفة بغرض توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية العربية.
وأشار إلى أهمية تعزيز فرص التعاون بين الجيوش العربية والعمل على توحيد المصطلحات العسكرية لدورها المهم فى هذا الإطار، لافتا إلى أن الاجتماع ناقش موضوع الخداع العسكرى، حيث تستعرض الندوة دراسات من 14 دولة عربية .
وأشاد بجهود ليبيا الرئيس السابق للاجتماع، والتى ساهمت خلال رئاستها للدورة المنصرمة فى إعداد دراسة حول تعاون الأجهزة الأمنية، والقوات المسلحة للحفاظ على الأمن القومى العربى.