بالصور.. محافظ المنيا يضع حجر أساس أول مصنع للصناعات الدوائية بالمنطقة الصناعية
الثلاثاء 17/أكتوبر/2017 - 11:17 ص
خالد محمد
طباعة
وضع عصام البديوى محافظ المنيا، حجر أساس مصنع براند فارما للصناعات الدوائية، والذي يعد أول مصنع للصناعات الدوائية بالمنطقة الصناعية بالمطاهرة شرق النيل، حيث يقام المصنع على مساحة 8 ألاف متر مربع وبتكلفة إجمالية تصل إلى 150 مليون جنيه.
جاء ذلك بحضور محمود سعد مدير عام المنطقة الصناعية بالمنيا، والدكتور محمد سرحان نقيب الصيادلة بالمنيا، والدكتور مايكل سامي رئيس مجلس إدارة المصنع.
أشاد المحافظ بالجهود المبذولة لإنشاء المصنع حيث سيعد إضافة كبيرة للمنطقة الصناعية ولمحافظة المنيا بشكل عام، كما انه سيتيح فرص عمل للشباب الصيادلة من أبناء المحافظة، لافتًا إلى أن المصنع سيكون بمثابة نقلة كبيرة في خدمة منطقة الصعيد ودعم صناعة الأدوية والمحاليل الطبية.
قال الدكتور مايكل سامي رئيس مجلس إدارة المصنع، إن المصنع سيتيح في المرحلة الأولى ما يقرب من 120 فرصة عمل للصيادلة بالإضافة إلى فرص عمل أخرى للإداريين والمشرفين الفنيين، مشيرًا إلى أن المصنع سيساهم بشكل كبير في سد العجز في إنتاج الأدوية والمحاليل الطبية، لافتا إلى أنه سيتم إنشاء المصنع على مرحلتين حيث تضم المرحلة الأولى التجهيزات وإلانشاءات وتكوين فريق العمل من الصيادلة والإداريين وتستغرق هذه المرحلة سنة من العمل يلي ذلك بداية المرحلة الثانية للمصنع وهى مرحلة الإنتاج.
من جانبه، قال الدكتور محمد سرحان نقيب الصيادلة، إن صناعة الأدوية في مصر تمثل قاطرة النمو الاقتصادي حيث تبلغ تكلفتها 40 مليار جنيه سنويا على مستوى الجمهورية، مشيدا بوجود مثل هذا المصنع بالمنيا لسد الفجوة الكبيرة في صناعة الأدوية والتخفيف على المرضى من أهالي صعيد مصر في الحصول على ما يلزمهم من الأدوية والمستلزمات الطبية.
جاء ذلك بحضور محمود سعد مدير عام المنطقة الصناعية بالمنيا، والدكتور محمد سرحان نقيب الصيادلة بالمنيا، والدكتور مايكل سامي رئيس مجلس إدارة المصنع.
أشاد المحافظ بالجهود المبذولة لإنشاء المصنع حيث سيعد إضافة كبيرة للمنطقة الصناعية ولمحافظة المنيا بشكل عام، كما انه سيتيح فرص عمل للشباب الصيادلة من أبناء المحافظة، لافتًا إلى أن المصنع سيكون بمثابة نقلة كبيرة في خدمة منطقة الصعيد ودعم صناعة الأدوية والمحاليل الطبية.
قال الدكتور مايكل سامي رئيس مجلس إدارة المصنع، إن المصنع سيتيح في المرحلة الأولى ما يقرب من 120 فرصة عمل للصيادلة بالإضافة إلى فرص عمل أخرى للإداريين والمشرفين الفنيين، مشيرًا إلى أن المصنع سيساهم بشكل كبير في سد العجز في إنتاج الأدوية والمحاليل الطبية، لافتا إلى أنه سيتم إنشاء المصنع على مرحلتين حيث تضم المرحلة الأولى التجهيزات وإلانشاءات وتكوين فريق العمل من الصيادلة والإداريين وتستغرق هذه المرحلة سنة من العمل يلي ذلك بداية المرحلة الثانية للمصنع وهى مرحلة الإنتاج.
من جانبه، قال الدكتور محمد سرحان نقيب الصيادلة، إن صناعة الأدوية في مصر تمثل قاطرة النمو الاقتصادي حيث تبلغ تكلفتها 40 مليار جنيه سنويا على مستوى الجمهورية، مشيدا بوجود مثل هذا المصنع بالمنيا لسد الفجوة الكبيرة في صناعة الأدوية والتخفيف على المرضى من أهالي صعيد مصر في الحصول على ما يلزمهم من الأدوية والمستلزمات الطبية.