"السعيد": الرئيس مهتم بالاستثمار في العنصر البشري
الخميس 19/أكتوبر/2017 - 12:04 ص
نهال السيد
طباعة
أكدت هالة السعيد، وزيرة التخطيط، أن الإصلاح الإداري هو العمود الأساسي للإصلاح الاقتصادي، مشيرًة إلى أن مؤشرات البطالة في مصر و تتحسن، مضيفة أن حجم المشروعات يتحسن أيضا، وأن الوزارة تنجز الآن خطة الإصلاح الهيكلي.
فيما اختتمت بقولها "الرئيس مهتم بالاستثمار فى البشر ونحن نوجه جزء كبير بالاستثمار فى الموارد البشرية".
وقالت في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أسامة كمال في برنامج "مساء dmc" على قناة dmc، إن التجربة البرتغالية قوية في هذا المجال، وهى دولة تتشابه مع مصر في إنها مرت بعد الأزمة المالية العالمية في 2008 بأزمات اقتصادية قوية، بالتحديد من 2010 لـ 2014. وتابعت: رغم الأزمة التي هزت البرتغال إلا أنها وبخطوات وإجراءات اقتصادية وإصلاحات إدارية صحيحة استطاعت العودة للمؤشرات الاقتصادية القوية وانخفضت بها معدلات البطالة.
وقالت الوزيرة: "البرتغال دولة صديقة ومتعاونة جدًا، ووزيرة الدولة البرتغالية "جراسا فونسيكا" استعرضت اليوم خلال اللقاء الذي جمعها بالرئيس السيسى، الخطوات الخاصة بإصلاح الجهاز الإداري والنظام الذي تم تطبيقه في البرتغال، كما أن الرئيس طلب لجنة فنية برتغالية حتى تقدم المساعدة المطلوبة في هذا المجال. ومن جانبها، أكدت وزيرة الدولة البرتغالية تطلع بلادها لتعزيز علاقاتها بمصر فى جميع المجالات، وذلك فى ضوء ما يربطهما من علاقات صداقة وثيقة وممتدة، وتشابه الظروف التي تمر بها مصر حاليًا، مع الظروف التي مرت بها البرتغال خلال السنوات الماضية، مشيرًة إلى حرص بلادها على استمرار تطوير التعاون والتنسيق مع مصر بما يُحقق مصالحهما المشتركة.
فيما اختتمت بقولها "الرئيس مهتم بالاستثمار فى البشر ونحن نوجه جزء كبير بالاستثمار فى الموارد البشرية".
وقالت في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أسامة كمال في برنامج "مساء dmc" على قناة dmc، إن التجربة البرتغالية قوية في هذا المجال، وهى دولة تتشابه مع مصر في إنها مرت بعد الأزمة المالية العالمية في 2008 بأزمات اقتصادية قوية، بالتحديد من 2010 لـ 2014. وتابعت: رغم الأزمة التي هزت البرتغال إلا أنها وبخطوات وإجراءات اقتصادية وإصلاحات إدارية صحيحة استطاعت العودة للمؤشرات الاقتصادية القوية وانخفضت بها معدلات البطالة.
وقالت الوزيرة: "البرتغال دولة صديقة ومتعاونة جدًا، ووزيرة الدولة البرتغالية "جراسا فونسيكا" استعرضت اليوم خلال اللقاء الذي جمعها بالرئيس السيسى، الخطوات الخاصة بإصلاح الجهاز الإداري والنظام الذي تم تطبيقه في البرتغال، كما أن الرئيس طلب لجنة فنية برتغالية حتى تقدم المساعدة المطلوبة في هذا المجال. ومن جانبها، أكدت وزيرة الدولة البرتغالية تطلع بلادها لتعزيز علاقاتها بمصر فى جميع المجالات، وذلك فى ضوء ما يربطهما من علاقات صداقة وثيقة وممتدة، وتشابه الظروف التي تمر بها مصر حاليًا، مع الظروف التي مرت بها البرتغال خلال السنوات الماضية، مشيرًة إلى حرص بلادها على استمرار تطوير التعاون والتنسيق مع مصر بما يُحقق مصالحهما المشتركة.