6 نصائح للتعامل مع الطفل في أوقات الحوادث الإرهابية
السبت 21/أكتوبر/2017 - 10:51 م
ندى محمد
طباعة
"فقدان القدرة على التفكير أو التصرف" هي المشاعر الأولى التي تسيطر على الكثير من الأمهات حال حدوث حوادث إرهابية، التي كان آخرها اشتباكات منطقة الواحات البحرية التي شهدت وقوع شهداء ومصابين جدد أمس.
تفقد بعض السيدات القدرة على التعامل السليم مع أطفالها في تلك الأزمات، وتقع في حيرة بين إخبارهم بالتفاصيل كاملة أو حجبهم تمامًا عنها، لذا يعرض "هن" عدد من النصائح للأمهات للتعامل الأمثل مع الأطفال عند وقوع حادث إرهابي، وفقًا لموقع "Parents".
- اكتشاف المعلومات:
يرغب الجميع في إبعاد الأطفال عن الحوادث الإرهابية، ولكن لا تتوقعي أنه باستطاعتك حجبهم تمامًا، فالأطفال بديهي الإدراك وبإمكانهم فهم طبيعة الأحداث من الأجواء المحيطة أو بواسطة بعض الأصدقاء، لذا افتحي نقاش مع أطفالك واكتشفي حجم معلوماتهم.
- تكرار الأحاديث:
يُفضل فتح أحاديث ونقاشات مستمرة مع أطفالك لتجنب حصولهم على معلومات غير دقيقة بواسطة أقرانهم.
- التعرض للتلفاز:
يمكنك تحديد الأوقات التي يتعرض لها الطفل للوسائل الإعلامية المختلفة وأبرزها التلفاز، في أوقات الأزمات، لتجنب تأثير مشاهد العنف على سلوكياته وعقله.
- تبسيط المعلومات:
اجتهدي في تبسيط المعلومات للطفل وتشبيهها بالخلافات التي تحدث معه في المدرسة، ولكن لا تقحميه في نقاشات تتعلق بالدين أو السياسة أو القضايا غير المناسبة لعمره الصغير، فالطفل يرغب في الحفاظ على عالمه الآمن، لذا يمكنك قول أن هناك قتلى ومصابين ولكن هناك أيضًا من يعتني بهم وأن الجميع بخير.
- التعبير عن أفكارهم:
شجعي طفلك على التعبير عن مشاعره، واستمعي إلى مخاوفه وساعديه على إيجاد أسماء لتلك المشاعر.
- ترك مساحة إبداعية للطفل:
يمكنك توجيه تفكير طفلك إلى الوسائل التي يمكن أن تجعله آمنًا في أوقات الأزمات بقدر يتوافق مع عمره، مثل ربط حزام الأمان أو ارتداء خوذة عند قيادة الدراجة وغيرها من التعليمات، كما يمكن حث الأطفال الأكبر عمرًا على التطوع والمشاركة في الأعمال الخيرية وجمع التبرعات في أوقات الأزمات.
تفقد بعض السيدات القدرة على التعامل السليم مع أطفالها في تلك الأزمات، وتقع في حيرة بين إخبارهم بالتفاصيل كاملة أو حجبهم تمامًا عنها، لذا يعرض "هن" عدد من النصائح للأمهات للتعامل الأمثل مع الأطفال عند وقوع حادث إرهابي، وفقًا لموقع "Parents".
- اكتشاف المعلومات:
يرغب الجميع في إبعاد الأطفال عن الحوادث الإرهابية، ولكن لا تتوقعي أنه باستطاعتك حجبهم تمامًا، فالأطفال بديهي الإدراك وبإمكانهم فهم طبيعة الأحداث من الأجواء المحيطة أو بواسطة بعض الأصدقاء، لذا افتحي نقاش مع أطفالك واكتشفي حجم معلوماتهم.
- تكرار الأحاديث:
يُفضل فتح أحاديث ونقاشات مستمرة مع أطفالك لتجنب حصولهم على معلومات غير دقيقة بواسطة أقرانهم.
- التعرض للتلفاز:
يمكنك تحديد الأوقات التي يتعرض لها الطفل للوسائل الإعلامية المختلفة وأبرزها التلفاز، في أوقات الأزمات، لتجنب تأثير مشاهد العنف على سلوكياته وعقله.
- تبسيط المعلومات:
اجتهدي في تبسيط المعلومات للطفل وتشبيهها بالخلافات التي تحدث معه في المدرسة، ولكن لا تقحميه في نقاشات تتعلق بالدين أو السياسة أو القضايا غير المناسبة لعمره الصغير، فالطفل يرغب في الحفاظ على عالمه الآمن، لذا يمكنك قول أن هناك قتلى ومصابين ولكن هناك أيضًا من يعتني بهم وأن الجميع بخير.
- التعبير عن أفكارهم:
شجعي طفلك على التعبير عن مشاعره، واستمعي إلى مخاوفه وساعديه على إيجاد أسماء لتلك المشاعر.
- ترك مساحة إبداعية للطفل:
يمكنك توجيه تفكير طفلك إلى الوسائل التي يمكن أن تجعله آمنًا في أوقات الأزمات بقدر يتوافق مع عمره، مثل ربط حزام الأمان أو ارتداء خوذة عند قيادة الدراجة وغيرها من التعليمات، كما يمكن حث الأطفال الأكبر عمرًا على التطوع والمشاركة في الأعمال الخيرية وجمع التبرعات في أوقات الأزمات.