"خارجية النواب" تستعد لزيارة فرنسا بعد عودة السيسي
الثلاثاء 24/أكتوبر/2017 - 07:22 م
ندى محمد
طباعة
أكد النائب طارق رضوان، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، اليوم الثلاثاء، إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لفرنسا، تأتي في إطار الزيارات المتبادلة وتعميق أواصر المودة والتعاون بين البلدين، خاصة عقب انتخاب الرئيس الفرنسى الجديد إيمانويل ماكرون، مشيرا إلى تنظيم زيارة برلمانية لباريس قريبا، للبناء على نتائج زيارة السيسي الناجحة.
وأوضح "رضوان"، فى بيان صادر عنه، اليوم الثلاثاء، أن الزيارة تتناول ثلاثة محاور رئيسية، هى: المحور الاقتصادى وطرح رؤية شاملة حول مصر فى ثوبها الجديد، فى إطار حزم التشريعات التى أُقرّت خلال العام الماضى، خاصة قانون الاستثمار الجديد، والثانى محور السياحة وتنمية وتنشيط السياحة الفرنسية، وحث الجانب الفرنسى على زيادة الوفود السياحية لمصر، والثالث المحور العسكرى، وهو الأهم، خاصة عندما اتخذت مصر قرارا بتنويع مصادر الأسلحة، وليس من مصدر واحد، وكانت فرنسا على رأس هذه القائمة، وفى ضوء هذه الرؤية كان هناك تعاون عسكرى كبير مؤخرا، خاصة فيما يتعلق بالقوات الجوية والبحرية.
وأضاف رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب فى بيانه، أن لقاء الرئيس السيسى ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، فى استقبال رسمى بقصر الإليزيه، سيعقبه لقاء مع رئيس مجلس النواب الفرنسى، ورئيس مجلس الوزراء، ثم لقاء المجموعات الاقتصادية، ورجال الأعمال الفرنسيين، ونواب بالبرلمان الفرنسى "الجمعية الوطنية"، فى إطار إيمان الرئيس السيسى بأهمية التواصل مع ممثلى الشعوب فى دول العالم المختلفة، لأنهم يتحدثون بلسان حال الشعوب، وليس من خلال الأجهزة التنفيذية.
واختتم النائب طارق رضوان بيانه، مؤكدا أن مجلس النواب ولجنة العلاقات الخارجية بالمجلس، سينظمون زيارة لفرنسا عقب زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى، للبناء على نتائج هذه الزيارة الرئاسية الناجحة، وتعميق أواصر المودة ودعم جسور التعاون والعلاقات المشتركة بين البلدين.
وأوضح "رضوان"، فى بيان صادر عنه، اليوم الثلاثاء، أن الزيارة تتناول ثلاثة محاور رئيسية، هى: المحور الاقتصادى وطرح رؤية شاملة حول مصر فى ثوبها الجديد، فى إطار حزم التشريعات التى أُقرّت خلال العام الماضى، خاصة قانون الاستثمار الجديد، والثانى محور السياحة وتنمية وتنشيط السياحة الفرنسية، وحث الجانب الفرنسى على زيادة الوفود السياحية لمصر، والثالث المحور العسكرى، وهو الأهم، خاصة عندما اتخذت مصر قرارا بتنويع مصادر الأسلحة، وليس من مصدر واحد، وكانت فرنسا على رأس هذه القائمة، وفى ضوء هذه الرؤية كان هناك تعاون عسكرى كبير مؤخرا، خاصة فيما يتعلق بالقوات الجوية والبحرية.
وأضاف رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب فى بيانه، أن لقاء الرئيس السيسى ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، فى استقبال رسمى بقصر الإليزيه، سيعقبه لقاء مع رئيس مجلس النواب الفرنسى، ورئيس مجلس الوزراء، ثم لقاء المجموعات الاقتصادية، ورجال الأعمال الفرنسيين، ونواب بالبرلمان الفرنسى "الجمعية الوطنية"، فى إطار إيمان الرئيس السيسى بأهمية التواصل مع ممثلى الشعوب فى دول العالم المختلفة، لأنهم يتحدثون بلسان حال الشعوب، وليس من خلال الأجهزة التنفيذية.
واختتم النائب طارق رضوان بيانه، مؤكدا أن مجلس النواب ولجنة العلاقات الخارجية بالمجلس، سينظمون زيارة لفرنسا عقب زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى، للبناء على نتائج هذه الزيارة الرئاسية الناجحة، وتعميق أواصر المودة ودعم جسور التعاون والعلاقات المشتركة بين البلدين.