وصول 90 ألف برميل من النفط العراقي إلى مستودعا "سومو"
السبت 28/أكتوبر/2017 - 07:03 م
رويترز
طباعة
قال مصدر ملاحي إن النفط الخام وصل إلى المستودعات التي تملكها شركة تسويق النفط العراقية "سومو" في ميناء جيهان التركي من خط أنابيب كردستان للمرة الأولى منذ يونيو حزيران.
وقال المصدر إن 90 ألف برميل وصلت يوم السبت إلى مستودعات الشركة العراقية.
وحتى يونيو حزيران كانت حكومة إقليم كردستان تضخ نحو 600 ألف برميل كل عشرة أيام إلى مستودعات شركة تسويق النفط العراقية. وأغلق خط الأنابيب الذي تملكه الحكومة المركزية في بغداد منذ 2014.
ولم يتضح على الفور سبب استئناف التدفقات إلى مستودعات سومو. وكانت التدفقات عبر خط الأنابيب متذبذبة وتدور حول 200 ألف برميل يوميا بالمقارنة بالمستويات الأعلى المعتادة التي تقترب من 600 ألف برميل يوميا.
وبعد الاستفتاء على الاستقلال الذي أجرته حكومة إقليم كردستان الشهر الماضي استعادت القوات العراقية محافظة كركوك الغنية بالنفط الأسبوع الماضي من قوات البشمركة التي سيطرت على المحافظة في 2014 أثناء القتال مع تنظيم الدولة الإسلامية.
وأغلق حقلا النفط الرئيسيان باي حسن وأفانا خلال الليل يوم الثلاثاء الماضي وهو ما تسبب في انخفاض الإنتاج بمعدل 350 ألف برميل يوميا. ووجه مسؤولون عراقيون في قطاع النفط اللوم إلى الطاقم الكردي المسؤول عن محطات الضخ قائلين إنهم رحلوا دون تسليم العمل في المحطات وأخذوا معهم معدات.
وتسببت تهديدات تركيا بإغلاق خط الأنابيب الذي يستخدم للتصدير بعد الاستفتاء وكذلك القتال بين القوات العراقية والقوات الكردية في زيادة أسعار النفط العالمية خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وأعلن يوم الجمعة عن وقف مؤقت لإطلاق النار بين بغداد وأربيل.
وقال المصدر إن 90 ألف برميل وصلت يوم السبت إلى مستودعات الشركة العراقية.
وحتى يونيو حزيران كانت حكومة إقليم كردستان تضخ نحو 600 ألف برميل كل عشرة أيام إلى مستودعات شركة تسويق النفط العراقية. وأغلق خط الأنابيب الذي تملكه الحكومة المركزية في بغداد منذ 2014.
ولم يتضح على الفور سبب استئناف التدفقات إلى مستودعات سومو. وكانت التدفقات عبر خط الأنابيب متذبذبة وتدور حول 200 ألف برميل يوميا بالمقارنة بالمستويات الأعلى المعتادة التي تقترب من 600 ألف برميل يوميا.
وبعد الاستفتاء على الاستقلال الذي أجرته حكومة إقليم كردستان الشهر الماضي استعادت القوات العراقية محافظة كركوك الغنية بالنفط الأسبوع الماضي من قوات البشمركة التي سيطرت على المحافظة في 2014 أثناء القتال مع تنظيم الدولة الإسلامية.
وأغلق حقلا النفط الرئيسيان باي حسن وأفانا خلال الليل يوم الثلاثاء الماضي وهو ما تسبب في انخفاض الإنتاج بمعدل 350 ألف برميل يوميا. ووجه مسؤولون عراقيون في قطاع النفط اللوم إلى الطاقم الكردي المسؤول عن محطات الضخ قائلين إنهم رحلوا دون تسليم العمل في المحطات وأخذوا معهم معدات.
وتسببت تهديدات تركيا بإغلاق خط الأنابيب الذي يستخدم للتصدير بعد الاستفتاء وكذلك القتال بين القوات العراقية والقوات الكردية في زيادة أسعار النفط العالمية خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وأعلن يوم الجمعة عن وقف مؤقت لإطلاق النار بين بغداد وأربيل.